عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 12-24-2010, 03:53 AM
 
موقفه من النصارى :موقفه من النصارى :

الغزالي لطيف وحليم وحكيم مع النصارى وإن خططوا لتدمير الإسلام والمسلمين وبعد اطلاعه وتأكده من خططهم المدمرة يقول :
(بين يدي هذا التقرير المثير لابد من كلمة ، إن الوحدة الوطنية الرائعة بين مسلمي مصر وأقباطها يجب أن تبقى وأن تصان ، وهي مفخرة تاريخية ودليل جيد على ما تسديه السماحة من بر وقسط .
ونحن ندرك أن الصليبية تغص بهذا المظهر الطيب وتريد القضاء عليه وليس بمستغرب أن تفلح في إفساد بعض النفوس وفي دفعها إلى تعكير الصفو . .
وعلينا - والحالة هذه -أن نرأب كل صدع ونطفيء كل فتنة لكن ليس على حساب الإسلام ، وليس كذلك على حساب الجمهور الطيب من المواطنين الأقباط .
وقد كنت أريد أن أتجاهل ما يصنع الأخ العزيز شنودة - يعنى الذى حاك التخطيط المدمر - الرئيس الديني لإخواننا الأقباط غير أني وجدت عددا من توجيهاته قد أخذ طريقه إلى الحياة العملية) (1)
وهكذا يلين ويتعاطف مع عباد الصليب في الوقت الذي يرتكبون فيه أشد الجرائم وينفذون أخبث الخطط لتدمير الإسلام والمسلمين ، ويعتبرهم إخوانه ويقدم لهم اعتذاره عن هذه المناقشة الظريفة اللطيفة.
أما السلفيون وإن تمسكوا بالحق وتعلقوا بأهداب السنة فقد عرفت كيف يتعامل معهم .
v * دعوته إلى إقامة وحدة بين المسلمين واليهود والنصارى وسائر المتدينين إلا الملحدين :
قال في كتابه ((من هنا نعلم (2): (ومع ذلك التاريخ السابق ، فإننا نحب أن نمد أيدينا، وأن نفتح آذاننا وقلوبنا إلى كل دعوة تؤاخي بين الأديان وتقرب بينها، وتنزع من قلوب أتباعها أسباب الشقاق . إننا نقبل مرحبين كل وحدة توجه قوى المتدينين إلى البناء لا الهدم ، وتذكرهم بنسبهم السماوي الكريم ، وتصرفهم إلى تكريس الجهود لمحاربة الإلحاد والفساد) ا. هـ .
ما هذا يا غزالي ؟ تنشد المؤاخاة بين الإسلام والأديان الكافرة ؟! وهل كان الإسلام في يوم من الأيام يحمل هذه الروح ، ويبحث بكل شغف عن كل دعوة تؤاخي بين اليهودية والنصرانية والمجوسية والهندوكية؟؟ ويفتح المسلمون آذانهم وقلوبهم ويمدون أيديهم إلى كل دعوة تؤاخي بين الإسلام دين الله الحق ، وبين الأديان الوثنية الكافرة؟؟

أين أنت من آيات القرآن الواضحة الفاضحة لكل من يريد أن يمد للكافرين يد الإخاء، ويفتح قلبه لهم بالمودة والولاء؟؟
أين أنت من قول الله تعالى : {لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ، ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ، أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه } (3) الآية ؟؟
أين أنت من قول الله تعالى : {ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم ، ويحلفون على الكذب وهم يعلمون ، أعد الله لهم عذابا شديدا، إنهم ساء ما كانوا يعملون } إلى أن يقول : {استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون }(4)
أين أنت من قول الله تعالى : {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق} . وقوله تعالى : {قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه ، إذ قالوا لقومهم إنا برءاء منكم ومما تعبدون من دون الله ، كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده ) (5).
أين أنت من قول الله تعالى : {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء، بعضهم أولياء بعض ، ومن يتولهم منكم فإنه منهم ، إن الله لا يهدي القوم الظالمين ، فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة، فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين}(6).
وتقول يا غزالي : (إننا نفبل مرحبين كل وحدة توجه قوى المتدينن إلى البناء لا الهدم ؟؟ أبناءً دينيا أم دنيويا ؟
وتنشد الوحدة في وقت استباحت الصليبية العالم الإسلامي، تسفك الدماء وتنهب الثروات وتفسد الأخلاق والعقائد وفي الوقت الذي احتلت فيه اليهودية المسجد الأقصى وفلسطين وتخطط للاستيلاء على باقي البلاد العربية من النيل إلى الفرات ، وتقتل وتشرد وتدمر أبناء فلسطين صباح مساء ونحن نمد لها يد الأخوة والوحدة .
وما هذا النسب السماوي الكريم الذي تقدم الاعتراف به والتكريم له طوعا لأديان محرفة باطلة ؟ أنكر الله نسبتها إلى السماء وقطع صلتها بالأنبياء، قال تعالى : {ما كان إبراهبم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين)(7) ,وقال تعالى : {أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى، قل أأنتم أعلم أم الله ، ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله ، وما الله بغافل عما تعملون} (8)
أتضفي على الدين المحرف المبدل صفات دين الله الحق المنزل ، وتنسى عبارة العلماء الذهبية المشهورة : (نؤمن بالمنزل ولا نؤمن بالمبدل ). وا أسفاه على الإسلام إذا كان دعاته من هذه النوعيات .
لقد هزلت حتى بدى من هزالها كلاها وحتى سامها كل مفلس
أتظن أن اليهود والنصارى سيقفون مع المسلمين جنبا إلى جنب يحاربون الشيوعية وهي من صنع أيديهم ، ومن بنات أفكارهم ، ويعملون على ترويجها في بلدان المسلمين ، وقال تعالى في بيان بغضهم الشديد وعداوتهم الشديدة للإسلام وأهله ، ومحمد بين أيديهم يشاهدونه تتنزل عليه آيات القرآن من السماء وتجري على يديه المعجزات الباهرات : {ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلاً، أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا}(9)
مع الأسف كثيراً ما تتحدث عن قضايا باسم الإسلام، والإسلام وعلماؤه وفقهاؤه منها براء، وهذا والله من أشراط الساعة أن يتخذ الناس رؤوسا جهالا فيسألونهم فيفتون بغير علم فيضلون ويضلون .
v لينه ولطفه مع فرق الباطنية والرافضة وقسوته وعنفه على أهل الحق :
وبعد حملة شديدة على السلفية وأحد علمائها من أساتذة الجامعة الإسلامية ضمن تلك الحملة مثل قوله : (لكن ما يسمى الآن بالسلفية ويقترح سبيلا للعودة شيء غريب حقاً، لأنه يتضمن جملة ضخمة من القضايا الطفيلية التي كان ينبغي أن تموت في مكانها ولا تكلف الأجيال بدراستها)، وبعد هذه الحملة التي أربا بنفسي عن وصفها تعرض لفرق الباطنية والشيعة يلمح بأسلوب غامض رقيق إلى ما جرى بينهم وبين أهل السنة، يدين أهل السنة بأكثر مما يدين هذه الفرق ثم يقول :
وأعترف بأن لي أصدقاء من الشيعة أعزهم وأحبهم ومن أجل ذلك أعرض هذه المباديء لدفع الأمور إلى طريق التصالح والإخاء)(10) ثم شرع في عرض مقترحاته التي يعرف هو قبل غيره أنه لن يستجيب لها أصدق أصدقائه منهم وأحبهم إليه والواقع والتاريخ أكبر شاهد، وقد يئس منهم رشيد رضا وهو أعلم منه وأوسع صدراً، وبعد هذا اليأس كتب فيهم ما يبين عوارهم ويفضح أساليبهم الماكرة وعقائدهم الفاسدة .
لقد تبين لذي عينين أن الغزالي ما شرق ولا ضاق ذرعا بأي دعوة ولا مبدأ على وجه الأرض مثل ما شرق بالدعوة الحقة منهج الله الحق - وإن رغمت أنوف - الدعوة السلفية وهي دعوة علمية لها مدارسها ومناهجها ونشاطها المبارك على الإسلام والمسلمين ، وما من بقعة في الأرض إلا وقد امتد إليها نورها، وما من حركة ولا جماعة تعمل باسم الإسلام إلا مدت إليها يد العون على يد إمامهم العالم الرباني الحليم الرفيق العديم النظير في سعة الصدر ورحابة الأفق والخلق الشيخ عبد العزيز بن باز وعلى يد كثير من إخوانه في كل بلد.
ولهم دور بارز والحمد لله في الجهاد الأفغاني وكثير من قواد المعارك من خريجي الجامعة الإسلامية السلفية ومن إخوانهم السلفييين الأفغان وغير الأفغان وكثير وكثير منهم تساقطوا شهداء في هذا الجهاد.
فكيف يستجيز الغزالي كل هذه المواقف وكل هذه الشتائم والتحقير، ومن ذلك ادعاؤه : أنهم أساؤا وأسفوا ووقفوا سير الإسلام وألحقوا به التهم.
ما هكذا يا سعد تورد الإبل ، يا غزالي العقائد السلفية، تتضمن جملة ضخمة من القضايا الطفيلية التي ينبغى أن تموت في مكانها، فما هي القضايا الكبرى التي يجب أن تحيا، قضايا الغناء أو قضايا تحرير المرأة، وقد تحررت وتحللت ونالت فوق ما تستحق ، أو قضايا الاعتزال والرفض التي تتعاطف مع بعضها وتدندن حول البعض الآخر، أو محاربة السنة تحت شعار مخاطر أخبار الآحاد أو تحت شعار الدفاع عن الأئمة وليس للأئمة عند السلفيين إلا الإجلال والإكبار، والسب والشتم والطعن لا تجدها إلا في مدرسة الكوثري ونظرائه ممن أعماهم التعصب المذهبي.
فهل قرأت ما كتبه الكوثري من الطعون في الأئمة، وما أكثر من طعن فيهم من أئمة الإسلام .
وهل قرأت ماكتبه من يسمى مسعود بن شيبة الملقب بشيخ الإسلام في مقدمة كتاب التعليم الذي حققه وعلق عليه أحد تلاميذ الكوثرى من الطعن في الشافعي ونسبه(11) ولغته وفقهه ، وفي الإمام مالك كذلك ، والذي ضمنه من الغلو في الإمام أبي حنيفة ما ينكره أبو حنيفة وينكره الإسلام والمسلمون ، والذي ضمنه ما نسبه زورا إلى الإمام عبد الله بن المبارك من شعر لا يقوله إلا جاهل قتله الغلو وهو:
لقد زان البلاد ومن عليها إمام المسلمين أبو حنيفة
باثار وفقه في حديث كآيات الزبور على الصحيفة
فما بالمشرقين له نظير ولا بالمغربين ولا بكوفة
فقيها كان في الإسلام نورا أمينا للرسول وللخليفة
فلعنة ربنا أعداد رمل على من رد قول أبى حنيفة(12)
انظر إلى هذا الغلو المخزي وإلى هذا اللعن الذي شمل الأمة والأئمة والفحول من أئمة الأحناف لا سيما أبا يوسف ومحمد بن الحسن ، فما من إمام إلا وقد رد من أقوال أبى حنيفة ما يرى أنه أخطأ فيه بما في ذلك كثير من أصحابه .
ومن تصدى لرد هذا العدوان وأمثاله من الكؤثري ونظرائه ؟ إنهم السلفيون ابن تيمية وتلاميذه .
لقد ألف شيخ الإسلام ابن تيمية كتابه العظيم ((رفع الملام عن الأئمة الأعلام)) يرد به عدوان وبغي بعض المتعصبين المذهبيين من كل المذاهب على الأئمة .
وألف ابن أبي العز المتوفى سنة 792 شارح الطحاوية، وأحد تلاميذ تلاميذ ابن تيمية كتاب ((الاتباع )) دفاعا عن الشافعي ومذهبه ورداً على أحد متعصبة الأحناف .
وألف الشيخ عبد الرحمن المعلمي السلفي كتابه العظيم ((التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل )) رد فيه مطاعن الكوثري في حوالى ثلاثمائة من أعلام الأمة بما فيهم الأئمة الثلاثة الإمام مالك والإمام الشافعي، والإمام أحمد ابن حنبل رضوان الله عليهم أجمعين .
وفي عهدنا هذا نرى ونقرأ حملات شديدة من تلاميذ الكوثري ولا سيما الغزالي الذي شن حملات على السنة وأهلها بما لم يسبقه إليه متعصب .
فهو يسيء إلى الأئمة أهل الصحاح وإلى الإمام عبد الله بن الإمام أحمد وإلى ابن خزيمة وإلى ابن تيمية وإلى علماء البلاد المقدسة في هذا العصر وما أكثر إساءاته وسخرياته بهم وبالسنة، فما أحوجه إلى ((تنكيل جديد)) .
ثم لعله اتضح للقاريء من هم مصدر الشتائم والتطاول على المسلمين عموما وعلى الأئمة خصوصاً؟ ومن هم مصدر الشقاق ومن هم المتهمون ظلما وعدوانا ؟
ومن يصدق عليه قول الله : {ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئاً فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا}(13)
وإني لأرجو أن أوفق إلى تقديم حلقات فيها دفاع عن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي تطاول عليها الغزالي ، ودفاع عن أهل السنة والتوحيد بالحق والبراهين لا بالتعصب والهوى خلافا لأهل الأهواء، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل .
__________________
([1]) قذائف الحق : (ص 66-67) وانظر التقرير الذى يناقشه 2-66) .
([2]) ص 66 واقرأ الصحائف قبلها .
([3]) سورة المجادلة الآية 22 .
([4]) سورة المجادلة : الآيات 14 ، 15 ، 19 .
([5]) سورة الممتحنة : الآيتان 1 ، 4.
([6]) سورة المائدة : الآيتان 51، 52.
([7]) سورة آل عمران : الآية 67 . (2)
([8]) سورة البقرة : الآية 140 .
([9]) سورة النساء الآيات 51، 52 .
([10]) دستور الوحدة : ص ه 3 1، وانظر عرضه المشار إليه : (ص 132-134).
([11]) قال في ص 9 يدفع وقوع الرق على أبى حنيفة ثم يسب غيره من الأئمة إلى الولاء "إن كان هذا مما يقدح فيه - يعني الإمام أبا حنيفة - فقد روى أن مالكا مولى بني أصبح ، والثورى كان مولى لبني ثور بن عبد مناة والشافعي كان مولى لعثمان بن عفان وقبل بني أمية )) ونقل محقق الكتاب عن شيخه الكوثرى قوله : ((ولم نر أحداً قبل زكريا الساجى رفع نسب شافع - جد الشافعي الذى ينسب إليه إلى عبد مناف ، والساجى ممن تكلم فيه ،. ويتجاهل الكوثرى وأمثاله إجماع العلماء على قرشية الإمام الشافعي - رحمه الله - وأرغم أنوف شانئيه والطاعنين فيه وفي إخوانه من أئمة الإسلام .
([12]) ص 353 من مقدمة كتاب التعليم وبرأ الله الإمام عبدالله بن المبارك من هذا الضلال والغلو الشنيع.
([13]) النساء: الآية 112 .
__________________
.&. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .&.



~ @@ ~~~ @@ ~

أولاً : لا أقبل صداقة الإناث , فهنا كلنا أُخوة


~ @@ ~~~ @@ ~

من كتاباتي :






أتسائل هل أصابه الكسل أم بقناع الحب كان يخدعني !!




سأحاول تجافي الألم بالرغم أنه لا يجافيني !!





أنا إن سألتني عن مشايخ ذي الأمم !!





سأتركك والأيام يا ميلاد تعاستي !!






فأحياناً تمن وأحياناً تخون !!






ماعاد باقي لك مكان !!





لا تنفع النفس الخبيثه ندامة !!




ولم تنوي الرحيل !!






متنازل علي الدنيا باللي فيها !!





تذكروني بكُل خير ٍ ,





@@ ~~ @@

نصيحتي لمن يأخذ علمه عن كل من هب ودب !!



أنا إن سألتني عن مشايخ ذي الأمم *&* فاسمع لشيخ علمه فات القمـــم




إسمع لمن للدين كانه مناصراً *&* وعلى الضلال يلتهب مثل الحمــــــــم



إسمع لشيخ عاقل متفقه **&** لايجتمع على ذي الضلالة والذمــــــــم



أقصد اناساً راشدين في علمهم *&* ليس الذين ضلالهم فات العتــــــــم



يا إخوتي كونوا على منهاجهم *&* سلكوا طريق الخير وا نفعوا الأمـــم



كا ابني العثيمين الذي أمضىوقته*&* في النصح والتبيان يا خير العلم



أو شيخنا الألباني ناصر ديننا *&* كتب الحديث وصححه يالى الهم



او شيخنا بن باز فاق بفقهه *&* من كان يبصر وا يرى رغم السقــــــم



فاسرع أخي ولا تكنمتكسلاً*&* فسماعهم يروي ضمأ كل من فهــــــم



لله أكتُبها القصيدةناصحاً **&** من كان يأخذُ علمه ممن ظـــلـــــــــم



, بقلمي ,


مواقع أنصحكم بها :

www.ibnothaimeen.com



رد مع اقتباس