كباقي نساءالعالم حلمهازوج يشاركها
الحياه
وبيت تحيكه بخيوط السعاده والذكرياات
الجميله
و أطفال صغار يلهون حولهما ببراءة
وعفويه
ولكن جاءتها الرياح بما لا تشتهي
السفن
فزوجها اغتالته ايدي السجان وبيتها اصبح
بالحزن ملآن
واطفالها في بكاء وحرمان
اما حلمها
فمات تحت سياط ظلم السجان الذي اسدل الستار واعلن موت
تلك الاحلام
ف باتت في غيبوبة لن تفيق منها الا بانتهاء
كابوس السجان
فلتقرا الفاتحه ولتقبل التعازي
فقد دفنت الاحلام