تفرقنــــــا السنيـــن ،،،
ونلتقـــي ! في صدفه لم تكن على البـــال ،، يسوقنا القدر ! يجمعنـــا الآن ،، كما فرقنا بالأمـــس بعد كل هذا الغيـــاب ، وقـــد ظننت بأننا ابتعدنا مسافـــات تكفي بأن لا نلتقي ثانيـــه ..ولا حتى صدفه ! ماذا أقول ؟ ،،،، هل أسألك عن أحوالك، وانأ اعلم كــــــل شئ عنك ،،
" منـــذ افترقنا "
وقد فرحت لنجاحك وحزنت لألمك ....
وما نفــــــع اللقــــــاء !
ان لم يكن به سعادة وفرح
بل هو أشد ألما وحزنآ ،،،
مـــن الفراق نفســـه !!