عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 01-01-2011, 06:58 PM
 
القصيدة المحمدية مهداة لابا هايل وابا خالد

في غمرة الاعباء ، وتجاوز الصعاب ، انني ممسك ولا زلت على نار العيون ، ليس هذا استرحاما ، بل هو دليل صدق ومحبة ، ومع كل شاردة وواردة استذكر اخوان واخوات غادرت هذا الحمى ، ولكن ما يزيد بهجتي وسروري ان بعضهم ما زال قابض على جمر ولظى هذا النار ، فهل زلة لست مسؤولة عنها هذا الجفاء ، وخيري وخيركم هذا الكلام الذ لا يرد .....

ـ



اما اذا كان الامر كما تريدون ، فالله واحده عالم بالاسرار .... فالشكوى لغير الله مذلة ؟

__________________
عِندمَا تُمسكُ سَيفاً لِتقْتُلني ..
إحذرْ أن يَجْرَح يَدُكَ فتُؤلمُنِي ..

رد مع اقتباس