والله ما أدري ماذا أراد شيخنا الفاضل من هذا الطرح لشأن ما كان أسهل طرحه دون تعظيم العدو في غير عظمة وتقزيم ذواتنا في غير قزمية
اقتباس:
عند الواحد عشرين إبناً لكنه ( أهمل تأديبهم وتعليمهم ) فصار سهرهم في دبكة شعبية مع لعب البلوت ، وأكل الفصفص ، بلا إنتاج ولا عمل ، بل صاروا حملاً ثقيلاً على الصرف الصحي والطرق والمطارات والمستشفيات . بينما الخواجة ينجب طفلين ، فيعتني بهما .. فيخرج أحدهما طبيباً والآخر يهبط بمركبته على المريخ !! |
اذا كان أبناء الخواجا كما ذكر الشيخ ... الفاضل ... فمن أولئك الذين يملئون الحانات والملاهي ومواطن الدعارة ؟... ومن أولئك الذين يتاجرون بالمخدرات وأعراض النساء ويتعاطون الرذيلة والذين لوثوا العالم بالإيدز والأمراض الجنسية والنفسية ؟ لنتأملها نسبة وتناسبا يا شيخنا ... الجيدون عندنا أعلى نسبة من الجيدون عندهم... عذرا فضيلة الشيخ ... طريق غير مريح سلكت لتوجيه نصيحة كان لك توجيهها دون معاونة الإعلام العميل والتنظيمات العميلة في تكريس احساس الأمة بالدونية أمام الخواجا الذي ذكرت شكرا أبو مهند