أنين شكرا لك ... حقا اذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ... هم الشعب ولا أحد غيره في كل زمان وكل مكان هو من يستطيع التغيير - ان هو أراد - هنيئا للأحرار أينما حلوا ... ولا تبكوا على ما كان فكل نجاح له ثمن ... لقد كان الثمن غالي .. لكنها الحياة تستحقه ... |