لك المكاااان.... انت واوجاااعي رفيقين دربي... كفاكما انين.. انتِ انين... والوجع انين هنا قد سكن في خلجات الصمت ... ادرك ان للقلم بين يداي المرتعشتان رقصه بوح...لكنها انين ووجع... لله درب الصمت لولا وجعه هوه لذيذ.. سيدي انت ساكن هنا بين السطور... سيدي حتى في الصمت انت هنا اعبر عنك بوجع الأنين... اواااه ليتني لم اسكنك والمساافااات توحي با البعد والوجع يوحي بسهر الليل والعيون ذارفه والصمت عنوااان..... هل لي ان اسئلك اين انت؟ هل لي ان اخبرك انك مهما ابتعدت واخترت الانزواء المبهم انك تحت مجهر العيون... يوقضني الليل سهرا... اناجيك والصمت ذا بوح بين سطور برد الوحده... اوقد قناديل السهر والكل لا يراها سوى من رفضت عيناااه اجااابه النوم المرتقب... احبك ولكن للصمت عنوان انا اعشقه... هل انتِ عاشق للصمت... ام انتِ باااكيه الليل الطويل... اترقب عتابااتك حتى ولو بعينو الصمت... اقبل كل لا انت عنوان لها... نعم احبك ولا ابااالي ببعد المسافات... احبك وانت هنا... احبك يا بعيد المسااافه احبك يا قريب المعشر احبك يا ساااكن كل بعيد وقريب... |