عرض مشاركة واحدة
  #15  
قديم 01-16-2011, 06:13 PM
 
أستراليا تخطف تعادلاً ثميناً من كوريا الجنوبية



تعادلت أستراليا وكوريا الجنوبية بهدف لمثله في لقاء القمة الذي جمع الفريقين اليوم الجمعة على ملعب نادي الغرافة ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة في بطولة كأس آسيا 2011 المقامة في الدوحة.
افتتح كو جا شيول التسجيل لكوريا الجنوبية في الدقيقة 24 وعادل مايل جيديناك النتيجة لأستراليا في الدقيقة 62.
وبهذه النتيجة تصدر المنتخب الأسترالي ترتيب المجموعة الثالثة أمام كوريا الجنوبية بفارق الأهداف بعد أن بات رصيد كلاً من الفريقين 4 نقاط من فوز وتعادل في حين تلعب ضمن المجموعة ذاتها البحرين مع الهند في وقت لاحق على ملعب نادي السد.
وكانت الهند خسرت في الجولة الأولى أمام أستراليا صفر-4 كما خسرت البحرين أمام كوريا الجنوبية1-2.
وكان المنتخبان الأسترالي والكوري الجنوبي شاركا في نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا 2010 الصيف الماضي، فبلغت كوريا الجنوبية الدور الثاني للمرة الأولى خارج قواعدها، في حين خرجت أستراليا من الدور الأول بفارق الأهداف عن غانا.
الشوط الأول

بادر الكوريون منذ الدقائق الأولى بالهجوم، فسدد قائد الفريق لاعب مانشستر يونايتد الإنكليزي بارك جي سونغ في الدقيقة الخامسة بين يدي الحارس الأسترالي مارك شوارتزر لكن دون أن يقلقه، ثم ردت أستراليا بفرصة مماثلة في الدقيقة السابعة عندما استغل نجم الفريق هاري كيويل لاعب غلطة سراي التركي دربكة في منطقة الجزاء وسدد على المرمى، لكن الكرة علت عارضة الحارس الكوري جانغ سونغ ريونغ.
واصل المنتخب الكوري شن هجماته لكن دون تشكيل أي خطورة على مرمى شوارتزر، في حين كانت الهجمات الأسترالية مركزة أكثر وجاءت أخطر الفرص في الدقيقة 14 اثر كرة عرضية جميلة من بريت ايمرتون داخل منطقة الجزاء ارتقى لها هداف الفريق تيم كاهيل لكن الدفاع الكوري تدخل في اللحظة الأخيرة لإبعاد الخطر.
أثمر الضغط الكوري المستمر عما كان يبحث عنه المدرب شو جون هيون منذ الثواني الأولى عندما تلقى جي دونغ وون في الدقيقة 24 كرة من العمق إلى داخل منطقة الجزاء فراوغ الدفاع وعكسها عرضية إلى كو جا شيول الذي أطلقها ذكية على يمين الحارس شوارتزر مانحاً كوريا الجنوبية هدف التقدم.
وكاد المنتخب الكوري يضيف هدفاً ثانياً بعد دقيقة واحدة فقط ،عندما تلاعب شيول ووون بالدفاع الأسترالي قبل أن يسدد الأخير على الحارس الأسترالي حارماً بلاده من تعزيز النتيجة.
اعتمد المدرب الأسترالي هولغر أوسييك على الهجمات المرتدة وسط "الغارات الكورية" التي غالباً ما كان يقطعها الفريق الأحمر من وسط الملعب بارتكاب الأخطاء، وكادت إحداها تكلف كوريا هدفاً عندما احتسب الحكم القطري ضربة حرة غير مباشرة لأستراليا في الدقيقة 31 من مشارف منطقة الجزاء انبرى لها كيويل وسددها قوية ومركزة مرت بسنتيمرات قليلة فوق العارضة.
واصل الكوريون تقدمهم وتشكيل الخطورة على مرمى شوارتزر في الدقائق العشر الأخيرة، فكان الدفاع والحارس الأسترالي دائماً في المرصاد في حين كادت أستراليا تخطف التعادل في الدقيقة 39 عندما روّض كيويل غير المراقب الكرة داخل منطقة الجزاء وسدد على المرمى، لكن الكرة مرت بجانب القائم الأيسر للحارس سانغ ريونغ.
وأطلق الحكم القطري عبد الرحمن عبدو الذي أشهر البطاقة الصفراء في أربع مناسبات، صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم المنتخب الكوري الجنوبي بهدف دون رد.
وكانت الإنذارات وجهت لكل من دو ريشا وسونغ يونغ كي من جانب كوريا وشاشا أوغنينوفسكي وبريت ايمرتون من جانب أستراليا.
الشوط الثاني

استهل الكوريون الشوط الثاني كما فعلوا في الأول، مندفعين إلى الأمام ومهاجمين عبر الأجنحة ومن العمق، وجاءت أولى فرصهم منذ الدقيقة الأولى عبر شيول كو الذي سدد بين يدي الحارس الأسترالي، وحذا حذوه كيويل في الدقيقة 57 عندما رواغ المدافعين الكوريين وسدد الكرة بقوة بين يدي الحارس سونغريونغ.
تنفس الجمهور الأسترالي الصعداء في الدقيقة 62 عندما حصل منتخبهم الوطني على ضربة ركنية استغلها لاعب الوسط مايل جيديناك الذي ارتقى للكرة عالياً من أمام الحارس الكوري وأودعها الشباك.
دفع المدرب الكوري بيوم كي هون مكان هداف الفريق في المباراة كو جا شيول المصاب كما أخرج جي دونغ وون واستبدله بيو سو بيونغ في حين دفع مدرب أستراليا بجايد نورث مكان لوك ويلكشاير.
عرف المنتخب الكوري كيف يتعامل مع هجمات نظيره الأسترالي، فأوقع دوماً بلاعبيه في مصيدة التسلسل وجاءت أخطر فرص الفريق الأصفر في الدقيقة 78 من ضربة حرة مباشرة نفذها جيديناك اثر خطأ احتسب لصالح كاهيل، لكن الكرة مرت بجانب المرمى الكوري.
تبادل الفريقان الهجمات في الدقائق العشر الأخيرة مع أفضلية نسبية للمنتخب الكوري الذي هدد المرمى الأسترالي في أكثر من مناسبة كانت أخطرها تسديدة لكي سانغ يونغ في الدقيقة 87 تصدى لها شوارتزر ببراعة، لتفشل كوريا الجنوبية بالتالي في حسم اللقاء الذي سيطرت عليه منذ البداية في حين نجحت أستراليا في الخروج بنقطة ثمينة جعلتها تتصدر المجموعة الثالثة بأربع نقاط وبفارق الأهداف عن كوريا الجنوبية.
تشكيلة الفريقين:

أستراليا
لحراسة المرمى: مارك شوارزر
للدفاع: لوك ويلكشاير (جايد نورث) – لوكاس نيل - ساشا أوغنينوفسكي – ديفيد كارني.
لخط الوسط: بريت إيمرتون – جيسون كولينا (كارل فاليري) – مايل جيديناك – بريت هولمان (مات ماكاي).
للهجوم: تيم كاهيل – هاري كيويل
كوريا الجنوبية
لحراسة المرمى: جونغ سونغ ريونغ
للدفاع: تشا دو ري – لي جونغ سو – جاي وون هوانغ – لي يونغ بيو
لخط الوسط: تشونغ يونغ لي - كي سونغ يونغ – بارك جي سونغ – كو جا شيول (يوم كي هون) – لي يونغ راي
للهجوم: جي دونغ وون (يو بيونغ سو) (يون بيت غارام).

البحرين تنعش آمالها بفوز عريض على
الهند



في مباراة شهدت تألق لافت للمهاجم إسماعيل عبد اللطيف، حقق المنتخب البحريني فوزاً عريضاً على نظيره الهندي بخمسة أهداف مقابل هدفين يوم الجمعة في ختام الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة ببطولة كأس آسيا- قطر 2011 لينعش آماله من جديد في بلوغ الدور ربع النهائي.
وسجل عبد اللطيف أربعة أهداف دفعة واحدة ليصبح أول لاعب يحقق هذا الإنجاز منذ عام 1996 عندما سجل أسطورة المنتخب الإيراني علي دائي رباعية في مرمى كوريا الجنوبية بربع نهائي النسخة الحادية عشرة التي استضافتها الإمارات، وليهدي أيضاً منتخب البحرين أكبر فوز في تاريخ مشاركاته بنهائيات كأس آسيا.
شهدت المباراة، التي احتضنها ملعب نادي السد في العاصمة القطرية الدوحة وحضرها أكثر من 11 ألف متفرج، الكثير من الإثارة منذ دقائقها الأولى، فافتتح المنتخب البحريني التسجيل بعد ثماني دقائق من صافرة البداية عبر ركلة جزاء نفذها فوزي عايش، ولكن المنتخب الهندي عادل النتيجة بعد أقل من دقيقة عبر غورمانجي سينغ، قبل أن يسجل إسماعيل عبد اللطيف ثلاثة أهداف (هاتريك) في أقل من عشرين دقيقة وينتهي الشوط الأول 4-1.

ومع مطلع الشوط الثاني، أضاف المنتخب الهندي هدفاً ثانياً سجله سونيل شيتري. ورغم أن المنتخب البحريني لعب النصف ساعة الأخيرة من اللقاء بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبه عايش، نجح نجم هجومه عبد اللطيف في إكمال السوبر هاتريك بإضافة هدفه الشخصي الرابع وهدف فريقه الخامس في الدقيقة 77.
الانتصار البحريني كان متوقعاً، فنتائج المواجهات السابقة بين المنتخبين تصب في مصلحة الأحمر الذي كان قاب قوسين أو أدنى من تمثيل القارة الآسيوية في مونديالي 2006 010 لولا تعثره في الخطوات الأخيرة، كما أن منتخب الهند يعتبر من المنتخبات الأقل تطوراً في القارة الصفراء، فهو يحتل المركز 144 في التصنيف العالمي، ويعود الفضل في ظهوره في نهائيات قطر 2011 إلى تغيير الإتحاد القاري لنظام تصفيات البطولة.
ومنح هذا الفوز المنتخب البحريني نقاطه الثلاث الأولى في البطولة، ليحتل بذلك المركز الثالث في المجموعة بفارق نقطة واحدة عن كل من أستراليا واليابان، اللذان تقاسما الصدارة بعد تعادلهما 1-1 في افتتاح الجولة الثانية عصر الجمعة. وأصبح البحرينيون الآن أمام فرصة وحيدة لبلوغ الدور ربع النهائي وهي الفوز على أستراليا في مباراة الجولة الثالثة والأخيرة الثلاثاء المقبل.
تشكيلة هجومية

كان كلا المنتخبين في حاجة للفوز وانتزاع النقاط الثلاث للإبقاء على آمالهما في بلوغ الدور ربع النهائي، فالمنتخب البحريني خسر مواجهته الأولى أمام نظيره الكوري الجنوبي 1-2 بينما سقط المنتخب الهندي أمام نظيره الأسترالي برباعية نظيفة.
وأجرى المدرب الوطني سلمان الشريدة تغييرات عديدة على تشكيلة الأحمر، سعياً منه لبداية هجومية مع ضعف الدفاع الهندي، وكانت أبرز تلك التغييرات عودة القائد سلمان عيسى بعد شفاءه من الإصابة. ومع عودته أصبحت الجبهة اليسرى هي مصدر الخطورة الأول للبحرينيين بفضل وجود لاعب آخر متميز هو فوزي عايش.
كما دفع أيضاً الشريدة بعبد الله الدخيل لمساندة الهجوم بدلاً من عبد الرحمن رينغو وبلاعبي الوسط عبد الوهاب علي وحمد راكع بدلاً من عبد الله فاتاي وحسين بابا.
في المقابل أجرى الإنكليزي بوب هاوتون، مدرب منتخب الهند، تغييرين على التشكيلة التي واجه بها أستراليا في المباراة الأولى، فبدأ بالمهاجم آبهيشيك ياداف بدلاً من محمد رافي، في حين استغنى عن المدافع ديباك كومار في مقابل الدفع بلاعب الوسط الهجومي رينيدي سينغ الذي كان من نجوم الفريق في لقاء اليوم.
بداية مثيرة

كانت بداية اللقاء مثيرة للغاية خاصة مع الحماس الكبير الذي بثته الجماهير الغفيرة في نفوس اللاعبين، حيث تواجدت أعداد كبيرة من المشجعين الهنود، بفضل وجود جالية كبيرة لهم في دولة قطر، بالإضافة إلى أن آلاف المشجعين البحرينيين استغلوا قرب المسافة بين المنامة والدوحة وحضروا لمساندة منتخب بلادهم.
المنتخب الهندي بادر بالهجوم بعد ثلاثة دقائق فقط من صافرة البداية حين قابل نجم هجومه سونيل شيتري تمريرة طويلة من المدافع سوركمار سينغ بتسديدة رائعة من لمسة واحدة أبعدها الحارس محمد منصور بصعوبة إلى ركنية.
لكن الرد البحريني جاء سريعاً، حين احتسب الحكم ركلة جزاء للمنتخب البحريني بعد عرقلة المدافع كلايماكس لورنس لفوزي عايش داخل المنطفة، انبرى لها الأخير بنفسه ووضعها بنجاح على يمين الحارس الهندي سوبراتا بول مسجلاً هدف التقدم لبلاده في الدقيقة الثامنة.
ولم يمنح الهنود فرصة لخصومهم من أجل التقاط الانفاس، فبعدها بأقل من دقيقة واحدة نجح المدافع غورمانجي سينغ في تعديل النتيجة بعد عمل جماعي متميز من كرة ثابتة. رفع رينيدي سينغ الكرة داخل المنطقة ليمهدها ياداف برأسه لغورمانجي على بعد ياردات قليلة من المرمى، فوضعها الأخير بسهولة في شباك الحارس منصور.
عبد اللطيف يتألق

الجبهة اليسرى البحرينية عادت لتنشط مرة أخرى وفي الدقيقة السادسة عشرة أرسل عايش كرة عرضية قوية فشل الحارس بول في إبعادها بطريقة صحيحة ليجدها إسماعيل عبد اللطيف أمام المرمى الخالي ويعيد منتخب بلاده للمقدمة.
بعدها بثلاث دقائق فقط أضاف إسماعيل هدفه الشخصي الثاني بتسديدة من مسافة قريبة بعد تمريرة عرضية من جيسي جون داخل المنطقة.
واستمر الضغط البحريني على المرمى الهندي لينجح عبد اللطيف في إكمال الهاتريك في الدقيقة 35 حين تلقى تمريرة داخل المنطقة من النجم فوزي عايش، فسيطر اللاعب على الكرة بدون أي ضغط من المدافعين ثم وضعها بسهولة على يسار الحارس. وسنحت العديد من الفرص للبحرينيين من أجل تسجيل المزيد الأهداف ولكنهم لم ينجحوا في ذلك لينتهي الشوط الأول 4-1.

رد هندي سريع

مع مطلع الشوط الثاني، فاجأ الهنود نظرائهم البحرينيين بضغط هجومي ونجحوا في تقليص النتيجة بكرة بدأها رينيدي سينغ الذي سدد كرة قوية من خارج المنطقة ارتطمت بالعارضة وعادت للمهاجم ياداف الذي سدد برأسه مرة أخرى في العارضة قبل أن يتابعها شيتري برأسية أخرى داخل الشباك البحرينية. وأظهرت الإعادة التلفزيونية في وقت لاحق أن تسديدة سينغ الأولى تجاوزت بالفعل خط المرمى ولكن الهدف احتسب في تقرير المباراة لصالح شيتري.
طرد عايش

وكان من الممكن أن تصبح الأمور أسوأ للبحرينيين بعد أن تلقى عايش بطاقة صفراء في الدقيقة 60 لخطأ على اللاعب الهندي كلايمكس، ثم عاد بعدها لدقيقتين ليلقي بنفسه داخل منطقة جزاء الهند في محاولة للحصول على ركلة جزاء لا داع لها، ليمنحه الحكم الماليزي صبح الدين صالح البطاقة الصفراء الثانية ثم الطرد، ويخسر بالتالي الفريق جهوده في النصف ساعة الأخيرة، بالإضافة إلى المباراة الأهم في الجولة الثالثة أمام أستراليا.
سوبر هاتريك

شهدت النصف ساعة الأخيرة هجمات متبادلة من الجانبين فكاد المنتخب البحريني أن يزيد غلته من الأهداف ولكن الحارس الهندي تصدى لتسديدة قوية من سلمان عيسى، كما أضاع جيسي جون فرصة للتسجيل بعد أن تمريرة خاطئة من الحارس الهندي وسدد الكرة بجوار القائم الايمن.
وأبى عبد اللطيف أن ينتهي اللقاء بدون دخوله التاريخ فسجل بنفسه الهدف الشخصي الرابع بعد مجهود فردي، حيث راوغ الدفاع الهندي قبل أن يسدد كرة زاحفة من على أطراف المنطقة إلى داخل شباك الحارس بول.
ومع النقص العددي شكل المنتخب الهندي بعض الخطورة على المرمى البحريني ولكنه لم يفلح في تقليص الفارق لينتهي اللقاء بخماسية للأحمر أبقى بها على آماله في بلوغ الدور ربع النهائي.
والجدير بالذكر أن عبد اللطيف (لاعب نادي الرفاع البحريني) كان ثاني أبرز هدافي تصفيات كأس آسيا، حيث سجل خمسة أهداف بفارق هدف واحد عن الياباني شينجي أوكازاكي، كما أنه صاحب الهدف التاريخي الذي تجاوز به المنتخب البحريني نظيره السعودي في تصفيات مونديال 2010.
بطاقة المباراة

التاريخ:14/01/2011
الملعب: ملعب نادي السد (11.032 متفرج)
المباراة: البحرين - الهند (المجموعة الثالثة - الدور الأول - كأس أمم آسيا)
النتيجة: البحرين (5) الهند (2)
الأهداف: البحرين/ فوزي عايش 8 - إسماعيل عبد اللطيف 16-20-35-77 / الهند/ غورمانجي سينغ 9 - سونيل شيتري 52
بطاقات صفراء: البحرين/ فوزي عايش - الهند /سونيل شيتري وستيفن دياز
بطاقات حمراء: البحرين/ فوزي عايش (بطاقة صفراء ثانية)

تشكيلة البحرين: محمود منصور - عبد الله المرزوقي، إبراهيم المشخص، عبد الله عمر، سلمان عيسى - حمد راكع، عبد الوهاب علي، فوزي عايش، عبد الله الدخيل (عبد الرحمن رينغو 7) - إسماعيل عبد اللطيف (داوود سعد 3)، جيسي جون (عبد الله فاتاي 8)
تشكيلة الهند: سوبراتا بول - سوركومار سينغ، غورمانجي سينغ، سيد رحيم نبي، أنور - كلايماكس
__________________






♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
_________________________________
اخوكم مهيني
رد مع اقتباس