01-17-2011, 06:36 PM
|
|
__البارت السابع___
الجميع: الى اللقاء~
كينيا: الى اللقاء انا ايضا
بينما بقى سام واندي مع بعضهم
سام وقد تقرب من اندي: اندي
اندي: ماذا؟
سام: اريد ان اقول لك شيئا
اندي: تفضل
سام: ليس هنا
اندي : اذا اين ؟؟
سام وهو يشير بيده: لماذا لا نذهب الى هذا المنتزه ونتكلم
اندي بتافف : ماذا؟ لا اذهب معك الا معك لا اذهب مستحيل
سام: لماذا
اندي: لا
سام: لكـ
اندي: لا الان الى اللقاء
سام بتنهد: الى اللقاء
الان اندي راح تتحدث عن نفسها
ذهبت الى البيت وانا غاضبة بسبب عناد هذا الاحمق المدعو سام
لا اعلم ماذا يريد ولكن اعلم انه شيء تافه مثله
ثم دخلت الى البيت كان ابي خارج المنزل فهو يعشق مختبره ولا يتركه ابدا
صعدت الى غرفتي الواقعة في الطابق الثاني من المنزل
ورميت بنفسي على السرير ثم بدأت تدريجيا باغماض عيني وشردت بخيالي بعيدا الى ان
فززت بقوة بسبب الشخص الذي يطرق باب المنزل نزلت بسرعة لافتح الباب
اندي بهمس: من هذا المزعج الذي سياتي
ففتحت الباب فاذا به فتاة في ال20 من عمرها ترتدي ملابس عمل رسمية وبجانبها شيء كبير مغلف بغلاف ابيض اللون
وانا واقفة باندهاش انظر لها حتى افقت من اندهاشي
عندما تكلمت الفتاة
الفتاة: اهلا هل هذا منزل السيد سميث(والد اندي)
اندي: اجل هو ..!!من انت؟؟
الفتاة: انا كاثرين واعمل مع والدك في مختبره ولقد اوصاني ان اتي بهذه الاله الى منزله
وقفت انا انظر بدهشة الى الاله حتى افقت من شرودي عندما قالت الفتاة
الفتاة: هل تسمحين لي بان ادخلها
اندي: ها؟ اج..جل تفضلي بكل سرور
ادخلتها الفتاة ووضعتها على الطاولة التي في الصالة واكتفت بالصمت
حتى بعدها قالت: الان انا استاذن هل انتي بحاجة الى شيء
اندي: لا لا اشكرك
خرجت الفتاة وعلى ملامحها علامات التعجب والدهشة من تصرفي الغريب وبرودي الجاف الذي لا استعمله الا مع الغرباء
حتى اغلقت الباب ورائها مباشرة
واتجهت الى ذلك الشيء الموضوع على الطاولة وبدات انظر اليه باشتغراب حتى دفعني الفضول الى معرفة ما في داخل الغلاف
بدأت افتح فيه شيئا ف شيئا لكن ببطئ فبما انه من مختبر ابي فمؤكد انه شيء خطير لكن الفضول كان مسيطر علي انذاك حتى فتحته شيئا ف شيئا الى ان ابعدت الغلاف بالكامل
ثم رايت شيء غريب كانه اله
مكتوب عليها اله الزمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ،ن
هنا صعقت من هذه الكلمة هل يعقل حلمي قد تحقق
لا اعلم ما كنت اريد ان افعله انذاك هل ارقص ام مااذا؟؟
حتى صرت اقفز فرحا ها هنا وها هنا
حتى تذكرت شيئا وابتسمت بخبث : هه لقد عرفت يا ابي انك ستصنعها وسترى كينيا الحمقاء
التي انكرت كلامي مواهاهااهاها حتى توقفت عن الضحك فكنت اضحك بكل جنون ووضعت يدي على فمي وقلت: ماذا هل اصبحت شريرة !!!
حتى ذهبت الى الاله
واصبحت ادور حولهااممممم حتى وقفت امام المفتاح كانت توجد ازرار كثيرة
حتى ضغطت على مفتاح كبير ازرق اللون كان موضوع على الجزء الايمن من الالة
فاذا به يخرج اشعاع ازرق اللون حتى فزعت بشدةو ابتعدت عنه
ماذا هل ادخل ام لا
لكن شيء ما افاق شرودي كانت توجد ورقة بيضاء على الارض بجانب الالة التي لا زال الضوء يخرج منها بشدة..:77:
اعذروني على البارت قصير لان ما كان الي مزاج اكتب اليوم |