احمد الطيب شيخ الازهر الجديد والذى جاء خلفا للراحل الشيخ سيد طنطاوى
له آراءه ومبادئه وهو رجل بمعنى الكلمه يهدف الى التغيير نتوسم فيه الخير
فما حدث من موقفه لتجميد العلاقات مع الفاتيكان يحسب له وليس عليه
وهو موقف لم تتخذه اى دوله عربيه من قبل
وما يحدث لماذا نعتبره خلط للاوراق ؟ لماذا لا نعتبره تصحيح للاوضاع؟
وبدايه جديده فى عصر جديد للثورة على الاوضاع والتغيير