لا تأسفن على غدر الزمان أبيات لطالما واست الكثيرين و لكنها لم تعد مقنعة الن في رأيي لا تأسفنَّ على غدرِ الزمانِ لطالما....رقصت على جثثِ الأسودِ كلاب لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا في رأيك من الكلب و من الأسد في وقتنا هذا ؟ هل صدق صدام حسين رحمه الله لما قال هذان البيتان ؟ هل يواسي البيت قارئه ؟ هل سيحدث و تصح مقولته هذه يوما ما ؟ ام انها ستبطل في عز الظلم و الطغيان ؟ أتمنى منكم اجابات واضحة و مقنعة لهذه الأسئلة
__________________ رغم الحاقدين و الاعداء--- سنبقى --- كالنجمة و الهلال في كبد السماء |