02-01-2011, 02:52 PM
|
|
من أخبار الشيخ الزاهد عبد الكريم الدرويش رحمه الله:
إنه جاء لداره مره فضرب الباب وكرر الضرب ولم تفتح له زوجته فسمعته يصرخ صرخة عظيـمه
ففتحت له الباب فوحدته مغـمي عليه
فمآ زالت توقظه وهي تعتذر منه فلما أستيقظ قال لها!
ما همني تأخيرك ولكني !!!
تخيلت أني أضرب باب الجنة
والباب لم يفتح لي؟؟! ...........................
|