* الجزء الرابع - البارت الثالث * نسيـــنا لميس وأميييره ..~ْ
نبدا بلميص اول شيء.:
طفشاااااااااااااانه .. وجالسه في بيتهـــا
وامها من النوع الي يصارخ
ماترررحم
ولاكن ابوها خواف ماعندهــ شخصيه
ولا يقدر يعترض على الي تسويه زوجتــــه في بنتها
عشان كذا لميس تهـــج من البيت دايما
امها تصارخ:
لميسوووووه .. عدم اسمكــ كانكـــ الحين رقيقه .. قومي وعن المياااااعه .. اليوم مافي طلعـــه لو تحلمييييين .. يالله قومي تعالي ساعديني
هنا فكـــرت لميس
ليه ماتطــلع مثل كــل مرره..؟
قــامت من مكانهــا
وراحت للباب بهدوء بعبايتها
وشــافت محفظه امهـــا
استغلت الوضع وشفطـــت الفـــلوس
وطوالي طلعـــت
بدون اي حس
الام تصارخ من جديد:
لميييييييييييييييييييييييييييس
يابنت تعااااااااااااااااالي
يا واط****
.. لميــــس
يحـــق لكـــ الهرب من هـــذه المــــرأه
.. يحـــق لكــــ كل ماتفعلينـــه ضدهـــا
."
>>تبي الفساد
فلما مشت من غرفـــه الحراس
والي نصهم سعوديين
كانو يتكلمون عن ..:
واحد سعوودي:
تتذكر حادث صديقه لميس..؟
باكستاني..:
ايوا
السعودي الثاني ..:
احنا كلنـــا دبرناه
بس الظاهر الحين تشافت
.. وسكت شوي
ثم قال ..:
اكبر.. عندكـــ حبوب حمل ومخدرات.؟
أكبر:
ايوا
السعوديين:
اذا طلبت منكــ لميس لما تمشي وتروح هي واي صديقه معها .. تطلب مويه او شئ .. طوالي حط الحبوب فيها اوكـــ..؟
أكبر بفرح:
اكيييد ..
بس انتي ايس يعتي انا؟؟
"<يعني وش تعطيني مقابل لعملي هذا>"
السعودي:
نعطيكــ من التجوري الي بنسرقه من البنكــ..40 ألـــف .. انت تصرف فيهـــا
فرح اكبر بالوضع الي موجود وخصوصا الجائزه الي بيعطونه هي..:
قال :::
موافق
طلعت لميس ورقه وكتبت كل شئ..
عشان تتذكره وماتنخدع
".. اكيـــد انتـــم الان عرفتـــم من دبــــر هـــذا الحــــادث .. انهـــم سائقو سيـــارات يكرهـــون لميس واميـــره لتعــــاملهم هـــذا .. ولـــم يعــرف الســـائق من دبـــر هذا الحــــادث .."
مشت لميس بهدووووء
لما وصلت للشارع ... لقيت تاكسي جاي لهــا ... وطلبت منه يوصلها لمدينه الالعاب .. وافق
وفي الطـــريق
كــــان الســـائق ينحـــرف عن المكـــان المطلــوب
ليذهـــب بهــا إلى : ~
إستـــــــــــــــــــــــــراحه ..!!!
ضيعي شرفكــ يالميس محد قلكــ تطلعين من بيتكــ صدق صدق غبيــــه
كـــانت ترتجف .. ودموعها تحت النقــــاب تنــزل اربــ4ــع أربـــ4ـــع
ولمــا وقف التـــاكسي عنـــد
الاستـــراحه
رفـــع سكينـــه وقالـــها:
اذا ماتنزليــــن هاذي في رقبتكـــ
نزلت لميس بدون اي كلمـــات
:" وهــذا عقاااب من الله تعالــى يالميـــس ":
وقتهـــا كانت تدعي
وتدعي
ان الله يعديها على خييير
ولما دخلت شافت شباب باكستانيين
والي معاها كان باكستاني
كاااااانت خااااااااااااااايفه حيييييل
ثم بسرعـــه انحاشت لسيـــارته
والشباب يجروون جري وراها
وشغلت السيـــــــــــاره
وصارت لميس تسوق .. تبي تتجه للبيت بأي طريقه ممكنـــه .. وتقول لامها انها راحت عند لينـــدا
المهـــم ..:
و بينمـــا كــانت تمشي
كــان فـ...
في الجزء الخــــــــــــــامس
<<نذلــــه