رد: ظهور الإمام المهدي (عج) عام 2015م لازم كل واحد يقراه للأهمية أرجو التثبيت بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رابعاً: الغلو في صفات الأئمة: سنكتفي لبيان صفات الأئمة عند الشيعة بأبواب الفهارس في الكتب المعتبرة عند الشيعة ومن قرأ عناوين هذه الأبواب سيتضح بإذن الله له الغلو في الأئمة إلى درجة التأليه. أ- كتاب الكافي لمؤلفه ثقة الإسلام كما لقبه الشيعة محمد بن يعقوب الكليني. أثنى آية الشيعة عبد الحسين شرف الدين علي الكافي فقال في كتابه "المراجعات" مراجعة 110" ما نصه: "الكتب الأربعة التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي الكافي والتهذيب والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها". فهارس كتاب الكافي ج1 دار التعارف – بيروت: باب أن الأئمة (ع) ولاة أمر الله وخزنة علمه. باب أن الأئمة (ع) خلفاء الله عز وجل في أرضه وأبوابه التي منها يؤتى . باب أن الأئمة (ع) نور الله عز وجل. باب أن الآيات التي ذكرها الله عز وجل في كتابه هم الأئمة. باب ما فرض الله ورسوله من الكون مع الأئمة (ع). باب أن الراسخين في العلم هم الأئمة (ع). باب في أن من اصطفاه الله من عباده وأورثهم كتابه هم الأئمة (ع). باب أن الأئمة (ع) إذا شاؤوا أن يعلموا علموا. باب أن الأئمة (ع) يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم. باب ان الأئمة (ع) يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم شيء صلوات الله عليهم. باب أن الله عز وجل لم يعلم نبيه علما إلا أمره أن يعلمه أمير المؤمنين (ع) وأنه كان شريكه في العلم. باب أن الأئمة (ع) لو ستر عليهم لأخبروا كل امرئ بما له وعليه. باب التفويض إلى رسول الله (ص) وإلى الأئمة (ع) في أمر الدين. باب أن القرآن يهدي للإمام. باب ان النعمة التي ذكرها الله عز وجل في كتابه هي الأئمة (ع) باب عرض الأعمال على النبي (ص) والأئمة (ع). باب أن الأئمة معدن العلم وشجرة النبوة ومختلف الملائكة. باب أن الأئمة (ع) ورثة العلم يرث بعضهم بعضاً العلم. باب أن الأئمة ورثوا علم النبي وجميع الأنبياء والأوصياء الذين من قبلهم. باب أن الأئمة (ع) عندهم جميع الكتب التي نزلت من عند الله عز وجل وأنهم يعرفونها على اختلاف ألسنتها. باب أنه لم يجمع القرآن، كله إلا الأئمة (ع) ,أنهم يعلمون علمه كله. باب في أن الأئمة (ع) يزدادون في ليلة الجمعة. باب لولا أن الأئمة (ع) يزدادون لنفد ما عندهم. باب أن الأئمة (ع) يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل (ع). ب- أبواب فهارس بحار الأنوار لخاتمة المجتهدين محمد باقر المجلسي ج23 – 27 كتاب الإمامة. ط دار إحياء التراث العربي- بيروت: باب: أنه الله تعالى يرفع للإمام عموداً ينظر إلى أعمال العباد. باب: أنه لا يحجب عنهم شيء من أحوال شيعتهم وما تحتاج إليه الأئمة من جميع العلوم، وأنهم يعلمون ما يصيبهم من البلايا ويصبرون عليها، ولو دعوا الله في دفعها لأجيبوا، وأنهم يعلمون ما في الضمائر وعلم المنايا والبلايا وفصل الخطاب والمواليد. باب: أن عندهم جميع علوم الملائكة والأنبياء وأنهم أعطوا ما أعطاه الله الأنبياء، وأن كل إمام يعلم جميع علم الإمام الذي قبله، ولا تبقى الأرض بغير عالم. باب آخر: في أن عندهم صلوات الله عليهم كتب الأنبياء عليهم السلام يقرؤنها على اختلاف لغاتهم. باب: أنهم عليهم السلام يعلمون الألسن واللغات ويتكلمون بها. باب: أنهم أعلم من الأنبياء عليهم السلام. باب: أنهم يعلمون متى يموتون وأنه لا يقع ذلك إلا باختيارهم. باب: أحوالهم بعد الموت وأن لحومهم حرام على الأرض وأنهم يرفعون إلى السماء. باب: أنهم يظهرون بعد موتهم ويظهر منهم الغرائب. باب: أن أسماءهم عليهم السلام مكتوبة على العرض والكرسي واللوح وجباه الملائكة وباب الجنة وغيرها. باب: أن الجن خدامهم يظهرون لهم ويسألونهم عن معالم دينهم. باب: أنهم يقدرون على إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص وجميع معجزات الأنبياء عليهم السلام. باب: أنهم عليهم السلام سخر لهم السحاب ويسر لهم الأسباب. باب: تفضيلهم عليهم السلام على الأنبياء وعلى جميع الخلق، وأخذ ميثاقهم عنهم وعن الملائكة وعن سائر الخلق، وأن أولي العزم إنما صاروا أولي العزم بحبهم صلوات الله عليهم. باب: أن دعاء الأنبياء استجيب بالتوسل والاستشفاع بهم صلوات الله عليهم أجمعين. باب: أن الملائكة تأتيهم وتطأ فرشهم، وأنهم يرونهم صلوات الله عليهم أجمعين. باب: أنهم عليهم السلام لا يحجب عنهم علم السماء والأرض والجنة والنار، وأنه عرض عليهم ملكوت السموات والأرض ويعلمون علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة. باب: أنهم يعرفون الناس بحقيقة الإيمان وبحقيقة النفاق وعندهم كتاب فيه أسماء أهل الجنة وأسماء شيعتهم وأعدائهم، وأنه لا يزيلهم خبر مخبر عما يعلمون من أحوالهم. باب: ما يحبهم عليهم السلام من الدواب والطيور، وما كتب على جناح الهدهد من فضلهم وأنهم يعلمون منطق الطيور والبهائم. باب: ما أقر من الجمادات والنباتات بولايتهم عليهم السلام. ج: أبواب فهارس كتاب (بصائر الدرجات) أبو جعفر محمد بن الحسن (الصفار) ط الأعلمي – إيران: باب: الأعمال تعرض على رسول الله والأئمة (ع). باب: عرض الأعمال على الأئمة الأحياء والأموات. باب: في الأئمة أنهم تعرض عليهم الأعمال في أمر العمود الذي يرفع للأئمة وما يصنع بهم في بطون أمهاتهم. باب: في أن الإمام يرى ما بين المشرق والمغرب بالنور. باب: في الأئمة أنهم يعرفون الزيادة والنقصان في الأرض من الحق والباطل. باب: في الأئمة أنهم يعرفون علم المنايا والبلايا والأنساب من العرب وفصل الخطاب. باب: في الأئمة أنهم يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص بإذن الله. باب: في الإمام أنه يعرف شيعته من عدوه بالطينة التي خلقوا منها بوجوههم وأسماءهم. باب: في ركوب أمير المؤمنين السحاب وترقيه في الأسباب والأفلاك. باب: في أمير المؤمنين أن الله ناجاه بالطايف وغيرها ونزل بينهما جبرئيل. باب: في علم الأئمة بما في السموات والأرض والجنة والنار وما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة. باب: في الأئمة أنهم أعطوا علم ما مضى وما بقي إلى بقي إلى يوم القيامة. باب: في الأئمة يعرفون منطق البهائم ويعرفونهم ويجيبونهم إذا دعوهم. ص 134
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |