عدت من سباتي الشتوي .. ببعض البرد .. فلم يدثروني
حتى ردائي المرقع أخاط الملعون دخيل مثله .. تابع أنا تجري بي تغيراتهم حيث أرادوا
ورئيس هو وسيد .. يحسن الشعر ويعشق شاعرة ..
والشاعرة أعطته أسراري .. وعيوبي
فاروق .. في أي وسط أخضر تعيش طفيليات ..ربما خضراء كذلك ..
تعرف الحديث عن دخيل هو نفسه حديثنا عن طفيلي يمتص فرحة ليطرح ألما ..وسما