كما تعلمون المراهقه والحب والحبوب الي بالوجه المهم
كانت هناك خدامه تشتفل ببيت فيلو شاب وكانت هذي الخدامه تحب هذا الشاب وكانت تسمع كلامو وتسوويلو كما تعلمون





















اندومي





ويوم من الايام الولد مرض






مسكين تلاقين من كثر الاندومي راح فيها







طيب حتكلم بسرعه


واهلو ودو المستشفى ورفضو ان الخدامه تجي معاهم







وفي الليل












والشمس غائبه يعني بالله حتكون مشرقه المهم






هربت الخدامه من البيت وراحت للمستشفى وفرتو فر الين لقيت غرفتو وقالت








انا لازم اموت الولد لان لو قعد حي حتعذب انا اموتو وبعد كذا اموت نفسي ودخلت الخدامه الغرفه






وسحبت المغذيه وحطت بدالو بنزين
والولد يصرخ وهي حطت البنزين من هنا وفرت من هنا على قولهم ومن الحب ما قتل









والولد يجري وراها
















وفجاءه












































وقف













































خلص البنزين

__________________
مازلت أمر على صفحاتكم ويلفت نظري آخر ظهور ،فيكون قريبا الجميع يعود لتفقد شيء ما لا نعلم ماهو ربما أصبح هذا المكان جزء منا أو نفتقد لشيء لايمكن تفسيره، ذكريات او ضحكات أو مجرد فضول أو ربما كبرنا مع هذا المجتمع لقد مرت تقريبا ١٣ عاما ومازلنا نمر على هذا المكان ونتفقد تفاصيله، على العموم اتمنى ان تكون قد مرت هذة السنوات المنقضية بالخير واتمنى ان تكون قد ابقت لكم القليل من أرواحكم المرحة التي المسها كلما قرأت إحدى المحادثات مع أحدكم