عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-21-2011, 02:10 PM
 
Lightbulb اجرام الخدم غلب اجرام الشياطين

اليوم عندي قصة يقشعر لها البدن
حدثت هذه القصة في السعودية وتحديدا في الرياض
كان هناك طفلا جميلا وسيما لايبلغ التاسعة من عمره وكان لدى هذا الطفل
والدان كلا منهما مشغول بنفسه ومصالحه وصداقاته ونسوا هذا الملاك
الوديع التي تتخطفه الابصار الخبيثة من كل جانب فكان الاب مسلم كل شي
للسائق وهو بطل القصة اليوم بالشر والخبث والحقارة وكانت الام ايضا
مسلمة المنزل للخادمة وكانت شريكة بالجريمةالتي سوف ارويها لكم
لاتتعجلوا على الماساة فهذا الواقع المرير الذي يجب تغييره ،بلا مقدمات
والقصة كالتالي كان السائق الاسيوي ينظر للطفل بنظرة شهوانية وكان
ينتظر الفرصة لتنفيذ غايته الخبيثة معتمدا على الخادمة وغفلة الاهل
مكروه سوف يحدث لا محالة اذا استمرة غفلة الاهل وتسليمهم كل شيء
بدا هذا الشاب الاسيوي (السائق)من التودد للطفل والتقرب اليه اكثر فاكثر
فاحس هذا الطفل بشيء غريب يحدث معه فكان هذا الطفل ذكي جدا
بحيث هو قادر على قراءة مافي القلوب وقرا مافي هذا القلب النتن (قلب السائق)
ومضى هذا اليوم على خير واليكم القصة التي وضعها السائق مع الخادمة الساحرة
كانت تضع كل ما تجده من حشرات وتطحنها وتخلطها وتضعها في طعام الطفل
حتى ياتي دور السائق لاكمال المخطط القذر وينتظر صحة الطفل تتوعك وياخذه
الى مكان غريب بحجة انه سوف ياخذه للطبيب وجاء يوم وحدث ما حدث احس
الطفل بالم فظيع بالمعدة وطلب من السائق ان ياخذه للطبيب ولكنه اخذه الى
مكان مهجور لا يسكنه احد (والاهل في غفلة لاهون)قال الطفل لماذ اخذتني
الى هنا فقال السائق هنا سوف ياتي الطبيب واقترب الخبيث من الطفل
وحدث ما حدث وبعد ما انتهى من غايته دفنه بحفرة حفرها من شهر
لهذه الفعلة القذرة وهرب هو والخادمة وعلموا الاب والام بهذ المصيبة
بعد فوات الاوان واصيبت الام بشلل واصيب الاب باحساس الندم عن
اهماله لطفله وبعد شهر امسكوا بالمجرمين واعترفوا بكل مخططاتهم
واجرامهم وما بقي سوى ان يدلون الاهل بمكان قبر الطفل
وبالنهاية اخذوا عقاب الدنيا قبل ان ياخذوا عقاب الاخرة