استراحتك هذه حديقة غناء و بحار من المعرفة بلا مراسي
و لا شطآن يجد فيها القارئ ما يبحث عنه أشكرك من صميم قلبي
دعني اكتب بيتا لكني لا ادري م صاحبه الذي يتصف بهذه الشجاعة ليقول=
لاتأسفن على غدر الزمان
لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصا تعلو على اسيادها
تبقى الأسود أسود و الكلاب كلاب
|