__البارت السابع والثلاثون__
فتاة تجلس على السرير بهدوء وهي تتامل وتبتسم بهدووء
جولي: لا اصدق لقد قال لي بانه يحبني
حسنا ساتصل بساندرا لاخبرها
............................................................
ساندرا: يا فتيات هل هذا هاتفي
سيرين : اجل يا سلطة لفواكه اقصد ساندرا
ساندرا: اذا لتجيب احداكما عليه
سارا وهي تنام واضعه قدم على الاخرى وتنفخ بالعلكة: هاتيه
سيرين وهي تنظر للهاتف : انها جولي
حتى قفزت سارا بصورة سريعة : حسنا هاتيه
حتى خرجت ساندرا من الحمام وهي تنشف شعرها: من؟؟
ساندرا: حسنا اعطيني الهاتف
جلسن الفتيات على السرير بينما ساندرا تستمع الى جولي
ساندرا: اهلا جولي كيف حالك
ساندرا وهي تنظر لسارا وسيرين: هل تصدقين سارا وسيرين سيبيتان اليوم معي في المنزل
جولي: حقا اذا افتحي المايكروفون لاخبركم بشيء
حتى ظهرت الدهشة على ملامح ساندرا
حتى قالت جولي للفتيات عن كل ما حصل معها وهن يستمعن اليها ويعلقن على كلامها
حيث كانت سيرين تجلس على السرير وتشرب العصير وسارا تجلس بجانبها
حتى بصقت سيرين العصير على وجه ساندرا بينما سارا نفخت العلكة والتصقت على وجهها
ساندرا وهي تضرب جبينها: حمقاء ما الذي فعلتيه
ساندرا: اه هذه الحمقاء لقد بصقت العصير علىى وجههي هذا مقرف
جولي: هههه مؤكد انكم تفاجئتم من كلامي
ساندرا: حسنا اعذريني ساذهب لاغتسل ومن ثم نكمل كلامنا
حتى اغلقت الهاتف وبدان الفتيات بالضحك
سارا وهي تمسك ببطنها: ههههههههه مايكل يحب ههههه جولي
ساندرا بضحكة خفيفة: هه فعلا شيء مضحك منذ متى وجولي تحب هههه هذه الفتاة الخجولة ههه
ساندرا بابتسامة خبث: لا تضحكي ههههههه بل ابكي على ما سافعله لك
سيرين بخوف وهي تختبا خلف سارا: يا ويلي سارا الحقيني سوف اعلق على حبل المشنقة
سارا وهي تنفخ العلكة بهدوووء وبرود تام: لم اقل لكي ان تبصقي العصير على وجهها
سيرين بخوف: ماذا ارجوك انقذيني
ساندرا وهي تخرج من الحمام : هههههههي اني فقط سوف اعمل لك تسريحة خاصة
سيرين بخوف: هههههه يا ويلي
حتى ركضت ورائها وسارا تراقبهما بكل برود وهي تضع المخدة على وجهها
سيرين وهي تركض: سارا انقذيني
ساندرا بخبث: ههههه لن ينقذك احد
سيرين بخبث : هههههه ساقول لك
حتى همست في اذنها فاتسعت عيني ساندرا
...............................................................................