خيانة صديقـ ؟~.~.~؟
عندما تفتقد أغلى الناس
عندما تتركنا أرواحنا
جسد بلا روح
عندما كان لك طرق في الحياة
شيء تسعى وتجتهد للوصول إليه
شيء يعطي له نفسك وروحك
فجأة!!!
وبدون مقدمات
يتركك وحيدا
تقف تائه !!!
أم تبكي ؟؟؟
تقف حزين ؟؟!
حائر ...مهموم !!!
أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا طبيعي
ولكن أن تلتفت وتجده....
أقرب الناس إليك...فهذه هي الكارثة
من المؤسف حقا أن تبحث عن الصدق
في عصر الخيانة وتبحث
عن الحب في قلوب جبانة
أكثر الناس حقارة هو
ذلك الذي يعطيك ظهره
وأنت في أمس الحاجة
إلى قبضة يده
لا تسألني عن الخيانة
فأنا لا أعتقد أن هناك كلمات
قادرة على وصفها
وكل خائن يختلق لنفسه ألف عذر وعذر
ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب
أيها الخائن ..لو كانت كل صداقه
وكل قصة حب تنتهي بالخيانة
لأصبح كل الناس مثلك
فان الصادقون في عواطفهم..
لا يبالون بالمظاهر ..!
فمن السهل أن تحب الناس
ولكن من الصعب أن تجبر
الناس على حبك
وليس من الصعب أن تضحي
من أجل صديق
ولكن من الصـــــــــــــــعب أن تجد
الصديق الذي يستحق التضحية
****
المتكبر كالواقف على جبل
يرى الناس صغارا
ويرونه صغيرا
****
الصداقة كلمه ثمينة .$$$.
لا تقال لأي إنسان,,,,
إن الصداقة من أثمن العلاقات وأعمقها
بل هي حلقة الوصل في جميع علاقاتنا
من حولنا,,,,,
فالصداقة في معناها الحقيقي
القرب لا البعد, الحب لا الكراهية
الصدق لا النفاق . فهذه إن ظهرت عليك
أو على شخص تعتمد عليه
وتحس أنه قريب منك
سيكون صديق وفي بجد
الصديق الحقيقي هو الذي لا يجامل
أو أن تنتهي علاقته معك
لمجرد اختلاف وجهات النظر أو جدال
الصديق الحقيقي هو الذي يمكنك
أن تبكي أمامه ,وتتبلل كتفاه من دموعك
****
ذكرى مؤلمه اذا عرفت ان ....
الصديق قد خانك
ذكرى مؤلمه اذا عرفت كم من الوقت
قضيته للتفكير في هذا الصديق الخاااااااائن...؟
****
لقد سمعت عنه الكثير والكثير
لكني أغفلت قلبي وفكري@
وأغلقت أذناي عن سماع كل كلمه تسيء إليه
وكم من ندامة خلفتها وراء هذا المنسي؟
نعم منسي لقد نسيته حتى آخر حرف من هذه الكلمات
سئمت الانتظار ولعبتي مع النار
ولم تبقى سوى دقائق خمس وتغرب عن سماء حبنا الشمس
وتستحيل أجمل أيام حياتي برواية تتكلم عن مأساتي
وكان لي فيها دور البطولة,,,,,,
وبيدي أنا مفاتيح الرجولة....
نصيحة أخيره أوجهها لكم.......
"لو صديقك خانك اعتبر أنه ماااااااااااات"
__________________
لـآ ضآق صَِدري مْن |[ حٌبآيبٌ ]| , غآلِـيـنُ ~
[ مآأق‘ـول الـآ اللِـۃ يعجلَ وْفآتيْ ... |