أنواع الناس في المخالطــة
1-من مخالطته كالغذاء لا يستغنى عنه .
وهذا أعز من الكبريت الأحمر وهم العلماء بالله وأوامره
الناصحون لله ولكتابه ولرسوله ولخلقه .
يحتاج إليه عند المرض فقط ، وهم من لا يستغنى عن
مخالطتهم في مصلحة المعاش .
وهم من في مخالطته ضرر ديني أو دنيوي .
4- من في مخالطته الهلاك كله
وما أكثر هذا الضرب في الناس ، وهم أهل البدع والضلالة
المرجع : الفوائد : 1 /519