” عِندما أبقى صامِتةً لوقتٍ طَويلْ ، عِندما لا أكُونُ على طبيعتي ، لا تُجرِب أبداً أن تسألنِي : مابِكَ ؟ ما الذي حَدث ؟ فإني أكرَهُ هذا السؤال “ إما أن تَكونَ قريباً لِي كفايَةً لأن تَعرفَ دُونَ سؤالي ، أو لا تسأل أبدا فأنا لا أشكو للناس ، أو هذا ما سأكونُهُ ، مُنذُ الآن..
__________________ اتريد ان تعرف من انا اسال رفيق اسراري وايامي اساله ان اجابك فستعلم من انا نعم اتسالني من هو هو رفيق احلامي وايامي هو الصمت الذي اصبح دواء احزاني نعم اتسالني كيف يجيبك فلتحاول بالاعيبك ان تعرف منه من انا فان استطعت ان تجعل الصمت يجيبك فلتكن قد ملكت كل شيء عني فانا الصمت والصمت انا |