يقتلني شوقي إليها كالطفل الذي فقد أبويه فجأ
دون سآبق إنذآر
لا أعلم سبب الهروب المفآجئ
أعتصر الألام كل مسآء على ترنيمة صوتها الشجي الذي يختبأ بين أضلعي
كيفما تكوني وكيفما شئتي الرحيل ومع من تكوني الأن تيقني عزيزتي بأني لن ولم أحبك فتاة بعدكٍ
لروحكٍ سلام .. أحبك يا من انت بالقلب هآئمة |