عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 03-24-2011, 02:21 AM
 
متى ننصلح؟رجاء التثبيت

- من علامات الصدق ان تكون كلمتك واحدة في الرغبة والرهبة
والطمع واليأس




- عليك بالصدق ولو قتلك واحذر صديقك الا الامين
( سيدنا عمر بن الخطاب)




- والمرء ليس بصادق في قوله حتى يؤيد قوله بفعاله




- الصدق امانة والكذب خيانه
(سيدنا ابو بكر الصديق)




- من قل صدقه قل صديقه




اقوال في النقيضين..
الصدق في اقوالنا اقوى لنا والكذب في افعال لنا افعى لنا




زعيم الحقوق المدنيه السلميه مارتن لوثر كينق:
"الكذب كرة ثلجية تكبر كلما دحرجتها"




سأل الأصمعي رجلاً كذاباً: هل صدقت قط؟
فقال الكذاب: نعم
فقال الأصمعي: عجباً
فرد الكذاب: خفت أن أقول "لا" فاصدق!



يقول ابن الجوزي رحمه الله:
"الحق لايشبه الباطل وإنما يموه الباطل عند من لا فهم
له، وهذا في حق من يدعي النبوات ومن يدعي الكرامات"




وقد ورد عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
أنه قال: أربع من كنَّ فيه فقد ربح: الصدق والحياء وحسن
الخلق والشكر.



وقال بعضهم: أجمع الفقهاء والعلماء على ثلاث خصال أنها إذا
صحت ففيها النجاة: الإسلام الخالص عن البدعة
والهوى، والصدق لله تعالى في الأعمال وطيب المطعم.




وقيل لسهل بن عبد الله التستريّ رحمه الله: ما أصل هذا الأمر
الذي نحن عليه؟ فقال: الصدق والسخاء والشجاعة، فقيل: زدنا
قال: التّقى والحياء وطيب الغذاء.




وقال أبو بكر الورّاق: احفظ الصدق فيما بينك وبين الله تعالى، والرفق فيما بينك وبين الخلق.



نار الصدق.. ولا جنة الكذب..



مما راق لي

مع أطيب تمنياتي
رد مع اقتباس