السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الخمسينات من القرن الماضي التاريخ يقول كانت الحركات التحرريه
في المنطقه العربيه ودول العالم الثالث في اؤج عظمتها
تتقدم الدول في المنطقه انذالك مصر والعراق وسوريا
وليبيا وعدت دول وكلنا يعلم كان المعسكر الاشتراكي بقيادة
الاتحاد السوفيتي يدعم هذه الحركات لسبب الحرب البارده بين قطبين
الصراع لايخفي على احد حققت بعض هذه الحركات اهداف لها
واستقلت دول بعد ان كانت تحت الانتداب اؤ الاحتلال اؤ المعاهدات
ومع تغير الظروف وانهيار المعسكر الاشتراكي
خفت اللهجه الثوريه في المنطقه وذهب اصحاب القضيه بانفسهم الى عدوهم الاؤل وهي اسرائيل
وكانت اتفاقيات السلام التي ارادها القسم منهم حبا للسلطه
والضعف الذي دب في جسد الامه لوجودهم على كراسي الحكم
مما تقدم في اعلاه اريد الوصول الى محور النقاش
هل الذي يجري الان في المنطقه العربيه
هو امتداد لما جرى من القرن الماضي الذي اشرت اليه
وهل الحركات الشبابيه الان تؤمن بالثوريه
هل ستكون على غرار السابق وتذهب الى السلام الغير عادل
ام يكون للتغير راي اخر في قضايا الامه
والوطن
اتمنى ان اسمع ارائكم