وحَشتنِي شُوفَة [ صديقآتِي ]
و الغلآ مسسستورِ !
أخبّي عَبرتِي لآمن ذِكرتْ بيوُم
جمعتنا ,، </3
جِلستْنا بدآخِل الكلاس ,،
[ذكرت] أيآمنا بالدّور !
و ضحكـ(ن) كان يحوينا
و لآتكفي شطَانتنآ ,،
[ نزعّل] بعضنا احياناً
و لكن ,،
مآ نعرف نجُو و و و ر !
و نِرجَع مِن بعَد / زعلَه ,،
ترجعنا صداقتنا ,, </3
و هذآ آليوم . . !
قِد صَارت سَنــينً ورآحَت معآها
( شهور ) </3 !
و أفّكر كِيف هـ آلدّدنيا خذت منّا ونآستنا ؟!
وانَـآ
أحَآول . . . . ( أخْنقِ آلعبره ) . . . . !
وأنَا أذكِر كلّ / * حكايتنَآ آ آ = '( !
سِمعتْ أغنيّه ,،
جابَت مِن أقصَاها [ بقايا شعور ] / ، '
يغنيّها / عليَ محمّد و هي . .
:: عيال حارتنا :: ,،
رجآ فِيها ,،
ألا يا ( دنيآ ) الا ليت ( الزمان ) يدُور !!
و يرجع وقتِنآ الأوّل وننَعم فْ بسآطتنَا ,،
و أنَا ردّيتْ فْ بيتـ(ن) *
. . . [ من الخآفِق ] و مكسسسُور
أضحّي بآلعُمر كلّه !
لجِل سَآعه [ بشلتنآ ] ,،
[ بسـآطه ]
فِي فرَح دآيم ,،
[ غـــــلآ ]
صِآدق وله سرور !
[ نخطط ]
كيِف بالكـذبه
نضيعّ درآستنَا = ') ,،