الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
الْمَوْضُوْع رَائِع
أَكِيْد بَّأُوَاجِه بِابْتِسَامَه وَأَنْسَى كِل الْخِلَافَات
وَكَأَنَّمَا لَم يَصِيْر شَي
دِيْنِنَا دِيَن الْتَّسَامُح
مَشْكُوْرَه عَلَى الْمَوْضُوْع الْقَمِيّل
فِي أَمَان الْلَّه تَعَالَى