اي عمل لا يخلو من التجديد والابحار في التكوين والتركيب .... وملكة فكرية سبّاقة !
اقول بلا ادنى شك انها تمتطي الروتين والواقعية الكلاسيكية ، هذا وان اختلفنا مع البعض
في اوجه التباين بين الكلاسيك والحداثة ، فاستاذنا ابا يحيى جعل من الكلاسيك ، حداثة
وتجديد دون ان يخدش احدهما الثاني ،،،، وهذا مثال آخر عن انعتاق البعض ، عن السطر
الواحد والتماثل عموديا كان ام افقيا اوعلى ٤٥ درجة ، فقد انبرى ، وبرى بوصته وشد همته
بعض مؤيديه ، والاستاذ جاسم يراع شامخ في هذا التجويد الحرفي ، ولو انني لم اقدم بعضا
من كل ، لكن هذا ما حصلت عليه ، لكنني جاد لتقديم المزيد في هذا الجانب .... سلمتم
وهذه لوحة جميلة على تعداد ما كتبت