نلتقيهم وتجمعنا بهم الايام
ربما صدفه
اوميعادا متفقا عليه
فنصافحهم بحب
ونستقبلهم بثقة
ونظن
ان وجودهم، خطوتنا الاولى نحو
الفرح وربماالحب
وان الايام ستصالحنا بهموانهم الفرج الذي طال انتظارنا
له
وانالحياة معهم ستكون اروع
وان الحزن قد غادرنا بمجيئهم
وذلك يكون ماعكست المرايا
وهنا الحزن الحقيقي