القلب الطيب و الروح الصادقة النقية,برأيي في رعاية خاصة من الله لها,ربما يكون محاط بأصحاب يكيدون له,و لكن غالبا ما نرى كأن رب العالمين يفضحهم له و يبينهم على حقيقتهم له سبحان الله,أشعر كأنه ربما ينطبق عليه هذا الحديث النبوي :" اتقوا فراسة المؤمن فانه يري بنور الله.." لكن في نفس الوقت في ملاحظة مهمة برأيي,في زماننا هذا يجب أن يكون الإنسان يقظ,لأن في بعض الأحيان الطيبة المبالغ فيها تصبح غباء,فالإحتراس واجب...هذا ليس يعني أن يلغي طيبته و يصبح بدوره كالآخرين,بالعكس يجب أن يبقى محافظا على حسن معاملته و أخلاقه الفضيلة,فبالنهاية هو يطيع رب العالمين...فلا يجب الإنتظار لا جزاء و لا شكر من الآخر |