توجهت عيونه للمدخل الامامي ولي طبعا يسهله كل العمليه
وتوجهله بسرعه وبخفه وعيونه كانت تراقب كل شي بين الحين و الاخر
فتح الباب الكبييير الذهبي المصنوع من الحديد
وفتحه بهدووء ونزلق بسرعه لداخل
وتفقد المكان بعيونه الحاااده وكان بعض الأنارات الهادئه الموزعه في كل الاتجاهات عشان تبعد الظلاام
وكأنها تنير المكان لاكن بهدووء من دون ماتسبب ازعاج
ناظر المكان بشمئزاز وهو يتذكر اللي صار لأبوه وتألم اكثثر وزداد الحقد وصراره على انه يكمل خطته
وتجهت خطواته للدرج اللي كان تقريبا في وسط الفله
وفي ثلاث خطوات واسعه قدر ينهي الدرج
وتجهه بسرررعه لمكان غرفتها والشرار يتطاير في عيوونه
وفتح الباب بسرعه
وراح لسريرها الكبيير الواسع
وطالعها بسخريه كانت نايمه برقه
واتجه لهاا وكأنه يبي يتأكد من انها هي
قرب منهاا اكثرر حتى صار قريييب من وجهها وحس بأنفاسها الدافئه
وطالعها بتفقد بعيونه الحاادهـ ... وطلع الابره من جيبه وبعد الغطاء عن جسمها الرشيق ومسك ذراعها
فتحت عيونها بهلع وطالعته وتوها بتصرخ الا بسرعه حط يده على فمهاا وغزها بالابره
ودفع كل المخدر اللي في الابره في ذراعها
وكانت تحاول تبعده لاكن كان ماااسكها بقوووه
وفجأه خفت حكرتها وسكرت عيوونها و وبحركه سريعه اخذ غطائها الابيض الخفيف ولفها فيه
وحملها وبسررعه نزل من الدرج وطلع من الصالون ومن الحوش
وراح لسيارته اللي كان مخبيها بين الشجر وفتح الباب الخلفي للسياره وسدحها على السيت بسرعه
وراح لباب الاامامي وركب
__________________ |