عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 05-07-2011, 02:44 PM
 
معليش راح يكون هذا البارت قوي شوي
البارت 4
في اليوم التالي
استيقظ وجدت نزيت ولبس تنوره قصيرة وقميص أكمام قصيرة ولبست العدسات وتزينت وانتهت
قالت: أبدوا حمقاء.
ونزلت وجدت والدها
يقول: يا إلهي.
فقالت: ماذا هناك؟
فقال والدها: أختك ليدي وماكس لقد مرضى.
فقالت: آه هذا مؤسف.
ثم قالت: إلى اللقاء.
وأخذت حقيبتها ومشت ووضعت سماعات واستمعت للأغاني وهي مار من أحد المنازل رأت زاك يخرج ومحاط بصحفيينوهم
يقول: انظر إلينا يا إيان.
وهي لم يسمعهم ورآها
فقال: يا إلهي من هذه لقد رأتني ستخبر الجميع.
وحفظ شكل حقيبتها وركب سيارته وذهب للمدرسة وكانت بريتني لتوا وصلت ولما راء حقيبتها نزل ولحق بها ومسك حقيبتها عند باب المدرسة فتوقفت فنظرت إليه
فقال: بريتني!
فقالت: ماذا هناك؟
فاعجب بها
قال: آآ لا شيء.
فاستغربت ودخلا المدرسة معنا ولما دخلا إذ جميع ينظروا فاستغربا ومشيا
فقالت بريتني: ماذا بهم؟
فقال زاك: لا أعلم.
فقال جاستن: انتظروا حتى أنهم دخلا مع بعض.
فقالت بريتني: ماذا هناك؟
فقال جاستن: لا شيء لكن تبدين اليوم جميلة.
فقالت: شكرا.
فأتوا صديقاتها
وقالوا: الآن بريتني جميلة.
فقالت: ماذا تقصدون هاه؟
فقالوا: لا شيء تبدين رائع.
فقالت: شكرا لكن لماذا الجميع ينظرون إلينا؟
فقال مولي: إلا تعلمين ماذا فعلما؟
فقال زاك: ماذا؟
فأرهم صورة وهما في الملهى وهما يرقصان
فقالت بريتني: متى رقصنا؟
فقال زاك: لا أعلم.
فقالت بريتني: جاستن تعال.
فأتى
فقالت: من أين أتيت بهذه الصورة المزيفة؟
فقال: أنها ليست مزيفة.
ففكرت
وقالت: آه تذكرت نحن لم نكن نرقص كنت هنا أحل لغز وكان زاك يقف خلفي ورفعت يدي لما حللتها ونظرا لصورة يوجد حاسوب.
فنظر الجميع لهواتفهم ثم
فقالوا: جاستن يا كذاب.
فهرب فابتسمت إذ مازالوا ينظروا لها
وقالت: هيا تحركوا.
فمر فتى بجانب بريتني وهو ينظر لها وفتح أحد الفتيان خزانته فاصطدم بخزانه فضحكوا
وقال زاك: أنظر حيث تسير.
فنظرت بريتني إلى زاك
وقالت: ماذا كنت تريد مني؟
فقال: فيما بعد.
فقالت: كما تشاء.
فقالوا: ماذا هناك؟
فقالا: لا شيء.
فأتت ميسي ونظرت إلى بريتني
وقالت: بريتني هذه أنتي.
فقالت بريتني: نعم.
فقالت: أنك تشبين أمك كثير.
فقالت: حتى أبي يقوله أني أشبه أمي.
فقالت ميسي: إلا يعودا لبعضهما.
فقالت بريتني: لا أظن ذلك عركهما مستمر وأظن أن أمي ستتزوج من شاب.
فقالت: آه حقا!
إذ دخلت ماري المدرسة
وقالت: مرحبا ابدوا الجميلة أليس كذلك؟
فنظروا إليها الجميع واستحقروها وعادوا نظروا إلى بريتني
فقالت بريتني: حسنا هيا بنا.
ودخلوا الفصل إذ يرن الجرس فدخل مدرس الرياضيات
وقال: مرحبا.
فقالوا: مرحبا.
فقال المعلم: أين بريتني؟
فوقفت بريتني
وقالت: نعم.
فقال: أنتي بريتني؟
فقالت: نعم.
فضحك
وقال: تبدين جميلة.
فخجلت وقالت: شكرا لك.
وجلست وبعد انتهاء الدرس
قال المعلم: بريتني تعال لو سمحتي.
وخرجا
فقالت: ماذا هناك يا أستاذ؟
فقال: حقا تبدين اليوم جميلة لكن كنت أريد أن أسالك هل ممكن أن تخرجي معي في موعد؟
فقالت بريتني: أنت مجنون ألديك حياء تسأل فتاة في عمر أبنتك أتخرج معك.
ودخلت الفصل غاضبه
فقالوا: ماذا بك؟
فقالت: لا شيء.
وحان وقت استراحة الغداء خرجت بريتني وصديقاتها ووقفوا عن خزينة بريتني
فقالت غابي: دوره من اليوم في التنظيف.
فقالت مولي: لا أعلم تعالوا حتى نعرف.
فقالت بريتني: أذهبوا أنا سأنتظركم هنا.
فقالوا: حسنا.
وذهبوا وأتى زاك وكانت مستنده على خزنتها ووقف أمامها
وقال: بريتني؟
فقالت: ماذا بك من ذو صباح وأنت تناديني؟
فقال: أرجوك أن تتفهميني.
إذ أتى صحفي ويقول: أين السيد إيان؟
فراءه زاك فماذا يفعل فمسك بريتني وقبلها فاستغربت وحاولت إبعاده لكنه لصق وكالغراء وأتوا صديقاتها من بعيد
وقالوا: أنه دور.......
ورآهم فصمتوا فنظرت إليهم بريتني إذ هم يضحكون وذهب الصحفي فدفعت مره أخرى
وقالت: ماذا بك؟ لصقت وكأنك غراء.
فخجل وقال: آسف لم أقصد.
فقالت بري: وكل ما فعلت ولم تقصد.
فقالت بريتني خجله: لا يهم لكن من عليك الدور اليوم.
فقالت غابي: دوركما.
فقالت بريتني: ماذا أنا و زاك يا إلهي؟
فقال: آسف لم أقصد.
فقالت بريتني: حسنا قبلت اعتذارك لكن هيا.
ودخلوا الكافتيريا وجلسوا فجلس بجانبها وظل ينظر إليها فنظرت إليه إذ هو ينظر إليها فخافت وابتعد عنه قليلا وأتت ماري من بعيد
وقالت: عزيزي زاك تعال يوجد لك مكان.
فقال: حسنا يبدوا أنكم لا تريدوني سأذهب.
ونهض فمسكت يده بريتني فنظر إليها فقالت: أجلس هناك شيء أريد أن أقوله لك.
فجلس وقال: حسنا.
وقال لماري: شكرا سأجلس هنا مع بريتني.
وهو مبتسم
فقالت مولي: وكأن بريتني من أحد المشاهير.
فقالت بريتني: هه محقة يا له من طفل.
فقال: هل حقا أبدوا كطفل؟
فقالت بريتني: في نظري.
ونهضت بريتني لترمي القمامة وأتى جاستن
وقال: بريتني لقد اشتقت لك كثيرا.
وضمها من الخلف فابتعد عنه وضربته وسقط على الأرض
وقال: أنا آسف لن أكررها مرة أخرى.
وذهب وانتهت استراحة الغداء ذهب الجميع ما عاد بريتني و زاك لأن دورهم في تنظيف الكافتيريا كانوا ينظفونها وبعد أن انتهوا
فجلست بريتني
وقالت: أخيرا انتهينا.
فأتى زاك وجلس بجانبها
وقال: ماذا كنتِ تريد قوله لي؟
فقالت: آه صحيح أردت أن أسألك لماذا فعلت ذلك؟
فقال بخجل: في الحقيقة كنت أريد لأختبئ.
فقالت: كيف تختبئ؟
فقال: لكي لا يظهر وجهي.
فقالت: تقصد الصحفي.
فقال: نعم.
قالت: لماذا?
قال: لانهم......
قالت: ظنون أنك إيان.
قال: آه نعم.
فقالت: هذه المرة سأسامحك لكن المرة القادمة.
ونظرت إليه
وقالت: لن افعل.
فقرب منها وقال: حقا لن تسامحيني.
فقالت: نعم.
وكان ينظر لعينها فابتسم وقبلها وهرب فقالت: هاي.
ولحقت به في الممر لكنها تعبت فتوقفت فقال: ماذا بك؟
فقالت: لن أسامحك.
فقال: لا أريدك أن أتسامحينني.
ودخل الفصل وهو يلهث
فقالت المعلمة: أين كنت؟
فقال: علي الدور اليوم في تنظيف الكافتيريا.
ودخلت بريتني خلفه وهي تلهث وخجله في نفس الوقت
فقالت المعلمة: من أنتي؟
فقالت بريتني: أنا بريتني.
فقالت المعلمة: أنتي بريتني التي تجلس في الخلف.
فقالت: نعم لكن أرجوك لا مزيد من الأسئلة أنا متعبه جدا.
وعادت لمكانهما ونظرت إلى زاك بحقد فنظر لها وابتسم وغمز لها فخجلت ونظرت للأمام فكبت زاك ضحكته ولما خرجت المعلمة فضحك بصوت عالي فاستغربوا من تصرفه
فقالت بريتني: سترى يا زاك؟
فقال: ماذا سأرى؟
فقالت: أنا لا أريد ذلك.
فصمت
وقال: حسنا لدي حديث معك في ما بعد؟
فقالت ميسي: هناك شيء بين بريتني و زاك.
فقالت غابي: ألم تشاهدين ما حصل في وقت الاستراحة؟
فقالت بريتني: أخرسي.
فقالت مولي: لا سأخبرها أنا إذا.
ثم وقفت غابي و مولي وبري
وقالوا معا: زاك قبل بريتني أمام أعيننا والجميع شاهدهم.
فقال الجميع: نعم فعلها ولقد لصق بها كالغراء.
فخجل زاك وضحكت بريتني
وقالت: لقد قلت لك كالغراء حاولت دفعك لكن لم تبتعد.
فقالت ميسي: المهم أنه قبلك.
فقال زاك: لكن لم يكن لدي خيار.
فقالت بريتني: نعم لديه أسباب لفعل ذلك.
فقالوا: نحن لا نتهم بالأسباب.
فقالت ميسي: زاك ابتعد عنها لا تقترب منها حسنا.
فقال الجميع: لماذا؟
فقالت بريتني: إذ لدغت من أفعى سيصبح يخاف من الحبل فهمتم؟
فقالوا: آه صحيح معك حق.
فقال زاك: أنا لست حبل.
فضحك الجميع عليه
فقالت بريتني: سأفهمك في ما بعد.
فقال: حسنا.
وبعد نهاية الدوام خرجوا
فقالت بريتني: أريد الذهاب إلى لمنزل أني متضايقة من هذا اللبس الضيق.
فأتى جاستن
وقال: مرحبا يا عزيزتي.
وضع يده على كتفها فنظرت إليه ومسكت يده ولوتها
وقالت: لقد حذرتك.
ودفعته وكان زاك يقف بجانبها فمسكها مع خصرها
وقال: دعينا منه الآن يا عزيزتي والآن فهمني لم أفهم.
فنظرت إليه فأغمى على صديقاتها
وقالوا: آآآه يا إلهي.
فابتعدت عنه
وقالت: حسنا.
إذ أتت سيارته ونزل السائق وفتح الباب ونظر إلى بريتني
فقال: تبدين فانته اليوم يا آنسة.
فخجلة
وقالت: شكرا أنت أيضا تبدوا جميل.
وقال زاك: تعال وأركبي.
وسحبها
فقالت: لا لن أركب.
فقال: بلى ستركبين.
فقالوا صديقاتها: أركبي.
ودفعوها فركبت
فقال زاك: مطيعة حسنا كيفن خذنا إلى مطعم فاخر.
فقال: حسنا.
وذهبوا لمطعم فاخر وجلسا على طاولة
وقال زاك لنادل: لو سمحت بوظة.
فقال النادل: حسنا.
وأحضر لهم حصن كبير ملئ البوظة وبداء يأكلون
فقالت: زاك.
فرفع رأسه ونظر إليها فخجلت فابتسم
وقال: تكلمي لن انظر إليك حتى لا تحرجي.
فقالت: حسنا أن كنت أقصد أني لا أريد أن أقع في حبك ثم يحصل مثل ما حصل لي مع ريك هل فهمت؟
فنظر إليها فنزلت رأسها
فقال: بريتني أنظري إلي.
فرفعت رأسها
وقالت: ماذا؟
فقال: لماذا كل ما نظرت إليك تخجلين؟
فقالت: لا أعلم.
فقال: هذا يدل أن معجبة بي.
فقالت: ربما لكن لا أريد ذلك.
فمسك يدها
وقال: أسمعني أنا لست مثل ريك أنا لن أخونك أبدا لقد جذبتني إليك من أول يوم أردت أن أعرف أسمك من أول مره رأيك فيها حينما وقفك المدير وقال (لك أين كنتِ؟).
فقالت: آه صح الذي كان خلفي.
وظلا ينظران لبعضهم لوهلة ثم نزلت رأسها إذ يرن هاتفه فرد إذ مديره
يقول: إيان لديك مقابله الآن.
فقال زاك: هل ممكن أن تمنحني ربع ساعة أو نصف ساعة لدي شيء أعمله؟
فقال مديره: ما هو هل هو نوم أم أكل كعادة.
فقال زاك: معي الآن ونانو كي.(فتاة)
فابتسمت بريتني
فقال مديره: أهي صديقة أم حبيبه؟
فقال زاك: كلاهما.
فضحك مديره
وقال: أنها أول فتاة تعجبك حافظ عليها جيدا.
وأغلق الخط
فقالت بريتني: يبدوا أنك مشغول.
فقال زاك: أنا لا أبدا.
فقالت: حسنا أظن أن يجب علي الذهاب للمنزل.
فقال: لا لم ننتهي من حديثنا.
فقالت: حسنا ماذا تريد أن تقول؟
فقال: حسنا أنظري إلي.
فرفعت رأسها
فقال: أجعلي عينك في عيني.
فقالت: حسنا.
وأتت عينها في عيناه وخجلت وأصبح وجهها أحمر من شد الخجل
وقال: بريتني عزيزتي أنا أحبك وأنا لا أعلم مشاعرك اتجاهي لكن أريدك أن تجربيني وإذا لم ترتاحي فاتركيني.
فقالت: سأفكر.
فقال: أرجوك فكري بتأمل.
فمسكت يده
وقالت: لا تقلق سأفكر مليان.
فابتسم وأتت ماري ورأتهم فأتت إليهم
وقالت: كيف تتجرئين وتمسكين يده طالبه منه أن يتركني.
فقالت بريتني: ماذا؟
فدفعت ماري يد بريتني وأردت سحبه لكن
قال: ماذا تريدين؟ لدينا موضوع.
فقالت: حسنا سأتركهم حتى تنتهوا.
وجلست بطاولة التي تقابله وظلت تنظر إليهم
فقال زاك: أوعدني أنك تفكرين.
فقالت: حسنا أوعدك أني سأفكر ولترتاح سأعطيك وجوابي غدا إذ كنت وافقه فسألبس لك أخضر وهذا يدل لك أني سمحت لك أما إذا لبست بنفسجي فيعني لا وهذا يعود على ذكائك.
فقال: شكرا.
وشد على يدها فابتسمت
فقال زاك: لو سمحت الحساب.
فأتى النادل
وقال:الحساب50 دولار.
فأعطاه فأتت ماري
وقالت: كيف تجرئين وتدعينه يدفع الحساب بدل عنك و أنتي من دعاه.
فقالت بريتني: من قال لك أني دعوة؟
فقالت ماري بخجله: لا أحد.
فقال زاك: لا أنا دعوتها.
ورأته وهو يمسك يدها فغضب وعادت لمكانها فنهضت زاك
وقال: هيا بنا بريتني.
فنهضت فوقف حتى أصبحت بجانبه فمسك يدها فخجلت
فقال لها: لا عليك حتى أجعلها تغضب.
فابتسمت بريتني فغضب ماري وذهبت فسحبت بريتني يدها
فقال زاك: ماذا بك هل تخفي مني؟
فقالت: لا أحاول جاهده أن يكون جوابي الرفض.
فقال: لماذا؟
وقرب وجه من وجهها فخجلت
وقالت: لا أعلم.
فركبا السيارة وأوصلها منزلها فنزل السائق وفتح لها الباب
فقالت: شكرا لك.
ونزلت فنظرت إلى زاك فغمز لها فخجلت ودخلت المنزل خجله
فقال السائق: أنها لعبه جميلة.
فقال زاك: أتظن أني ألعب عليها لا أنا لا ألعب عليها أنا حقا أحبها.
ولما دخلت وجدت صديقاتها وميسي
فقالت: ماذا أتيتهم؟
فقالوا: حتى نعرف ما حصل؟
فقالت: حسنا أجلسوا.
وأتت ليدي من الأعلى
وقالت: تأخرتِ ساعتان.
فقالت: حقا! لكن لستِ مريضة.
فقالوا: نعم لقد تأخرتِ ساعتان أما مرضها فهي تكذب.
فقالت: يا إلهي هل لاحظ أبي؟
فقالوا: لا.
فقالت: حسنا تعال يا ليدي حتى أخبركم.
وجلسوا
فقالت: جميعكم رأيتموه لما فعل في وقت الاستراحة.
فقالوا: نعم.
فقالت ليدي: هل قبلك؟
فقالوا: نعم ولقد لصق بها كالغراء.
فقالت بريتني: أصمتوا هو فعل ذلك هذا لعذر.
فقالوا: حقا؟
فقالت: نعم بعد انتهينا من التنظيف الكافتيريا جلس بجانبي وسألته.
واخبرتهم بما حصل في الكافتيريا فصرخوا
فقالت بريتني: أصمتوا.
فقالوا: حسنا أكملي.
فقالت: حسنا فلحقته لكني تعبت فوقفت فقال(ماذا بك؟)فقلت (لن أسامحك)فقال(لا أريد أن تسامحني).
فضحكوا
فقالت ميسي: لذا دخلتي متعبه وخجله في نفس الوقت كان شكلك مضحك.
فقالت بريتني: لكن لما دخلت الفصل وجلست نظرت إليه بحقد لكي تخاف لكنه غمز لي.
فقالوا: حقا!
فقالت: نعم ولما ذهبت معه في السيارة ذهبنا لمطعم فاخر.
وأخبرتهم ما حصل ولما انتهت صرخوا صديقاتها وأتى والدها
فقالت: آهلا بك أبي.
فقال: آهلا ماذا بك؟ تبدين مريضة.
فقالت: أنا بخير.
فقال والدها: أحس أنك ستمرضين.
فقالت: لا لن أمرض.
وصعدت وأحست أنها متعبه فنامت ولما استيقظت بعد غروب الشمس وجدت قد اختفى صوتها
فقالت: لا.
ونزلت
وقالت: مرحبا.
فنظروا إليها
وقالوا: ماذا بك؟
فقالت: صوتي.
فقال ماكس: أساسا صوت يوجد به بحة والآن مرضتِ لقد اختفى صوتك لا أسمع إلا شيء البسيط.
فتناولت العشاء وحلت فروضها وظلت تفكر وتعمل مقارنه بينهم
وقالت: ريك لن يقبلني إلا مره واحده ولم يمسك يدي مره أحيانا كان يخجل مني أما زاك فأنه مناقضة تماما.
فابتسمت ونامت