شكرا حبيباتي وأن شاء الله البارت الجاي راح يكون يوم السبت علشان راح اكون مسافره ------------- البارت 7 في اليوم التالي استيقظت ونزلت وذهبت للمدرسة لما دخلت نظر إليها الجميع وقالوا: مرحبا بك بريتني الحمد لله على سلامتك. فقالت: شكرا. نزلت إذ أتت غابي ومولي وبري وميسي فقالت ميسي: بريتني لقد عرفت قيمتك الآن هل ممكن أن نعود أصدقاء؟ فقالت بريتني: بطبع. وضمتها إذ أتى زاك وقال: مرحبا. فقالت: آهلا بك. فقال: كيف حال فتاتي؟ فنظر الجميع وضحكوا وقالت: بخير. فقال: هذا أهم شيء. وقبلها على رأسها فخجلت وقالت: أظن أن هناك شخص ناقص. إذ أتت ماري وقالت: بريتني الحمد لله على سلامتك. فقالت: آه أنتي الشخص الناقص شكرا. إذ أتى جاستن وقال: عزيزتي بريتني لقد خفت عليك كثيرا. فقالت: شكرا لك. فاقترب منها فقال زاك: هاي. فقالت ماري: أنها ملكه. فقال الجميع: حقا! تهانينا. فقال: شكرا. إذ رن الجرس فدخل الجميع وراء المدير بريتني فنادها فأتت عنده ودخل معلم الرياضيات ونظر إلى مكانها فلم يرها فقال: هيا سنكمل الدرس الذي بدأنا به. ودخل المدير و بريتني مكتبه فقال لها: الحمد لله على سلامتك. فقالت: شكرا. فقال: إذا أحسستِ بشيء يمكنك الذهاب للمنزل. فقالت: حسنا. وعادت للفصل وما أردت الدخول سمعت المعلم يقول: هيا من يستطيع حل هذه المسألة هيا كونوا مثل زاك استطاع حال المسألة بالأمس. فدخلت وقالت: مرحبا. فقال: آهلا بريتني. ثم قال: بريتني! فقالت: نعم؟ فقال: الحمد لله على سلامتك. فقالت: شكرا. وجلست وبعد انتهاء الدرس أتى المدرس عندها بباقة ورد كبيره جدا فقالت: شكرا لك. فقال: العفو كنت سأزورك لم استطع. فقالت: لم يكن له داعي. فذهب فنظرت إلى زاك إذ هو غاضب فأتت عنده وقالت: ماذا بك؟ هل أنت غاضب بسبب الباقة؟ فقال: نعم. فضحكت وقالت: هل تعلم أن وردتك التي أحضرتها عندي أغلى من هذه الباقة بأكملها. فقال: حقا! فقالت: بطبع هل تظن أني لم أنتبه لها لقد لاحظتها وسأحتفظ بها. فقال بخجل: شكرا. فقالت: العفو. وجلست على طاولته فقالت: كيف كان الأمس بدوني؟ فقال: بصراحه ممل. فابتسمت فأتى فتى في الفصل يدعى مايك دفع بريتني على زاك فسقطت على زاك وسقط بهم الكرسي ودخلت معلمة اللغة الفرنسي وهم على هذه الحالة فجلست بريتني وجلس زاك فضحكت المعلمة وقالت: بريتني تمنيت رأينك لكن ليس في هذا الموقف. فنظرت إليها بريتني وقالت: يا إلهي آنسه سوزان. فقالت: ما أدراك أن أسمي سوزان؟ فضحك جميع طلاب الفصل وقالوا: وهل يخفي عليها خافيه؟ فقالت: لا لقد قرأته على كتب المعلم كون معلم الرياضيات. فخجلت المعلمة وقالت: عودي لمكانك. فقال زاك: هل أنتي بخير؟ فقالت: نعم. وعادت لمكانها وبعد انتهاء الحصة خرجوا وذهبت للحمام وغسلت يدها فراتها ميسي فقالت: ما هذا الجرح يا بريتني؟ فقالت: آه لقد جرحت لما سقطنا أنا و زاك. فقالت: سألك زاك وقلتي بخير. فقالت بريتني: لا أريد أن يقلق. وخرجنا وذهبوا إلى الكافتيريا وكانت تتحدث مع صديقاتها وهم ذاهبون لرمي طعامهم إذ أحد ضمها من الخلف ونظروا إليها صديقاتها وقالوا: لقد عاد. فنظرت إليه وقالت: لايت. فابتعدت عنه وقالت: مستحيل لايت أمام عيني. فقال: نعم. فعملوا حركته كانوا يعملوها وهم صغرا ثم ضمته فغضب زاك فقالت: ماذا تفعل هنا؟ فقال: أتيت حتى أطمأن عليك وحتى أدعوك على حفل عيد ميلادي غدا. وأعطها فقال: شكرا لك. فقال: العفو الحمد لله على سلامتك سمعت انك مرضتِ بالأمس. فقالت: شكرا لكن من أخبرك؟ فقال: فتاة من مدرستك تدعى باري أو فاري. فقالت بريتني: آه تقصد ماري. فقال: نعم هي؟ فقالت: آه أعرفك على صديقاتي غابي و مولي و بري. فقال: مرحبا تشرفت بعرفتكم. فقالوا: آهلا. فنظرت لزاك وقالت: أعرفك على زاك. سحبته بجانبها فقال لايت: تشرفت بلقائك لكن بريتني هل هو؟ فقالت: تستطيع قول ذلك. فقال: أنك اختيارك جميل. فقالت: أنت تعرف أنا لم أختار احد هو من اختارني. فقال: حقا! حسنا هل ممكن أن تحضريهم معك وخاصةً بري؟ فقالت بريتني: بري انتهاء الأمر. فقال: نعم. وذهب فقالت: حسنا ستذهبين معي يا بري مهما كان الأمر لقد أختارك. فقالت: حقا! وخجلت فقالت مولي: وأنا. فضحكوا فقالت غابي: المهم بريتني من أين تعرفين هذا الفتى؟ فقالت: أنه صديق أخي جيمس. فقالوا: آه. فمسكها زاك مع خصها وقال: لقد غرت عليك منه أنه وسيم. فقالت: أعلم لكني أعتبره مثل جيمس أخ لي. فأتت ميسي وقالت: لقد حصلت على بطاقة دعوة من فتى يدعى لايت يقول(أني سأعجبه). فقال بري: آه الحقير. فقالت: لا تظني فيه ظن خطاء أنا عرفت يقصد من يقصد صديقه جاستر. فقالت بري: آه. فقالت ميسي: هل أختارك؟ فقالت بري: نعم. فقالت ميسي: رائع أنك تستحقينه. إذ أتى مدرب وقال: بريتني. فقالت: نعم. فقال: بعد تبدأ حصة خذهم لصالة التمارين. فقالت: حسنا. ورن الجرس فدخلوا فقالت بريتني: الرجاء من الجميع أن يقف في صف منتظم. فقاموا صفوا وأخذهم لصالة التمرين وجدوا جميع طلاب المدرسة وجلسوا ونادى المدرب بريتني فأتت عنده وقالت: ماذا؟ فقال: حان وقت العرض. فقالت: حسنا. وأرتد زي جونباز وخلعت نظارتها وأعطت زاك فنظر لها وابتسم فنزلت له وقالت: حافظ عليها. وابتسمت فقال: حسنا. فقالوا صديقاتها: لقد خلعت نظارتها لمرة ثانية. وذهبت ووقفت بجانب المدرب فقال: حسنا حان وقت العرض. وبدأت تقوم بريتني بحركات أولا وتبعوها زملائها فصفق الجميع ثم قال المدرب: حركة الشقلبة في الهواء. بداء زملائها ثم بريتني وعملة حركات صعبه ثم قال المدرب: لأن الاستعراض بحركات النينجا. فوفقت بريتني بوسط حولها زملائها بدأت تعمل حركات النينجا وكأنهم يرقصون لما انتهوا صفقوا واتت مدرسه (كابري)وهي أعداء مدرسة بريتني وعملوا حركات جمباز ثم الكاراتيه وأتت مدرسه(باري)ثم قال احد الحاكم: فلنصعد فرق المدارس. فصعدوا المسرح وقال احد الحكام: كان صعب القرار بين مدرسية لولر (وهي مدرسة بريتني)أو كابري أو باري لكن الأفضل هي مدرسة باري. فصفقوا وذهبت بريتني وصافحت رئيس الفرقة وهي مبتسمة وقالت: تهانينا. فقال: شكرا. وظل ينظر لها وعادت عند فرقها وقالت: أحسنتم لا يعني أنا خسرنا فنحن الأفضل. ثم رأت صديقاتها و زاك فوقفت عند حافة المسرح وجلست وقالت: كيف كنت؟ فقالوا: أحسنت كنتِ مدهش. فقالت: شكرا لكن انتظروا سأنزل. فقال زاك: لا أنزلي من هنا وسأمسك. فقالت: حقا! حسنا. فوقفت أتى رئيس فريق باري من خلفها وقفزت ومسكها زاك فضمتها وقالت: خفت أن نسقط. فقال: لا عليك لن تسقط فأنا قوي. فأغمى على مولي فضحكوا وقال رئيس فرقة باري لنفسه: كانت سأدعوها على العشاء بطبع فتاة بهذا الجمال سيكون لديها حبيب. فقال زاك: ما هذا الحرج الذي في يدك هل تظنين أني لم أعلم أن حرجت لما سقطنا حتى تحمين رأسي لما لم تخبريني؟ فقالت: لا عليك جرح صغير. فقال: أهذا جرح صغير؟ فحركت رأسها وقالت: نعم. فمسك يدها وقبلها فخجلت فقالت غابي: لا مستحيل. فقالت ميسي: واو يا للرومانسية. فقالت بري: آه علينا الذهاب للإسطبل الخيول علينا درس. فقالت بريتني: لن أذهب. فقالت ميسي: لاااا يجب أن تتشجعي. فقالت بريتني: سأحاول سآتي معكم لن أركبها. فقال زاك: لما عزيزتي؟ فقالت: أخاف منها. فقال: لما الخوف؟ فقالت ميسي: لأن أختها راكبة خيل وكانت بريتني صغيره وكاد أن يدهسها. فقال: حقا! فقالت بريتني: نعم. فقال: حسنا تعالي. وذهبوا للإسطبل وأخرجوا الخيول إذ أتى المعلم وباقي الطلاب فقال المعلم لبريتني: هل أنتي مستعدة؟ فقالت: ليس بعد. فقال المعلم: حسنا. فأتى زاك وقال: تعالي. وذهبت معه وأخذها إلى أحد خيول وقال: ألمسه لا يؤذيك. فقالت: حقا! فقال: نعم. ومسك زاك يد بريتني ووضعها على رأس الخيل وقال: أليس ناعم الملمس. فقالت: نعم. فتحرك وصهل الخيل فخافت واختبأت في حضن زاك فقال: لا عليك يا عزيزتي أنه مسرور لرأيتك. فنظرت إليه وقالت: حقا! فقال: بطبع. فنظرت للخيل ولمسكته وقالت: رائع. فركبه زاك وقال لها: تعالي. فقالت: لا. فقال: حسنا أنظري. ومشى به قليلا ثم عاد لها وقال: أركبي وسأضعك أمامي حتى لا تسقطين. فقالت: حسنا أنتبه أن تسقط أنت. فقال: حسنا. وركبت وقال: تمسكي جيدا بحبل. فقالت: حسنا. تمسكت بحبل وركض الخيل فقالت: لا لا لا لا لا. فقال: لا عليك يا عزيزتي أنا معك. ورأوهم صديقاتها فقالوا: يا إلهي لم تستطع الركوب إلا معه. فقالت مولي: يا رب أعمى الفتى و اجعله يحبني مثل بريتني. فضحكوا عليها فقالت بريتني: زاك هل ممكن أن توقفه؟ فقال: حسنا. وأوقفه ونزل ومد يده وقال: انزلي. فمسكت يده ونزلت فقالت: شكرا يا إلهي أني ما زلت أرتجف. فأتى عندها المعلم وقال: جيد استطعت ركوبه. فقالت: نعم بفضل عزيزي زاك. فخجل فنظرت إليه وقالت: لا عليك لا تخجل. فقال: حسنا. وبعد انتهاء دوام المدرسة خرجوا وكانوا واقفين وأتى ماكس وقال: هيا بريتني. قالت بريتني: أين ليدي؟ فقال: ستأتي. فقالت: حسنا. فقال زاك: آسف عزيزي ماكس اليوم سنذهب معي بريتني. فقالت: إلى أين؟ فهمس في إذنها قائلا: أنها مفاجئة. فابتسمت وقالت: هه عزيزي ماكس سأذهب معه حسنا أنت أذهب مع ليدي. فقال: حسنا لكن ماذا ستفعلان؟ فقال زاك: لا تدخل في شؤوننا. فقال: حسنا. إذ أتت ليدي فركب ماكس وذهبت إذ أتى سائق كيفن فقال: هيا بنا. وركبا السيارة وقالت بريتني: وداعا. وذهبوا فقالت: ما هي المفاجئة؟ فقال: حسنا. أقترب منها وابعد قميصها عن رقبتها فقالت: ماذا تفعل؟ فقال: لا خافتي. وأخذ ورقة وعليها رسمه ووضعها على صدرها وضغط عليها قليلا ثم أبعد الورقة إذ الرسم على صدرها وقالت: جميل. فقال: مثلك. فخجلت وابتعد عنه فقال: آه خجلت بريتني ,وأنا لدي نفس الرسم على صدري. وأرها فضحكت وقال: بريتني عندما تردين تركي أزيلها وسأعرف في الحال. فقالت: حسنا. فقال كفين: لأول مره أرى فتاة تتحكم بفتى. فضحك زاك وقال: أنا تحت أمرها. فقالت: كفى هيا أريد الذهاب للمنزل. فقال زاك: لا سأريك شيء أولا. فقالت: ما هو؟ فقال: منزلي ما رأيك؟ فقالت: حسنا لكن وستأتي لتزورنا أيضا. فقال: بطبع. وصلوا منزله ونزلوا ودخلوه فقالت: منزل لطيف. فقال: شكرا لك هل تردين قهوة؟ فقالت: لا شكرا تعال معي البيت. فقال: الآن لا أستطيع لكن تعال سأريك شيء. فقالت: حسنا. وصعدوا غرفته وقالت: لطيفه جدا. فقال: حقا! فقالت: نعم مثلك سأذهب للمنزل أبي سيقلق. فقال: آه حسنا. ونزلا وركبت السيارة ولما أوصلها السائق المنزل ونزلت وجدت سيارة والدها فدخلت مع باب الخلفي وقابلتها ليدي وقالت: أين كنت؟ سألني والدي قلت أنك في غرفة أنه ينتظرك نزلين. وسمعوا جرس المنزل يرن فنظروا إذ والدها قام ليفتح فخرجت من المطبخ إذ أمها ورأتها فأعطت بريتني الحقيبة ليدي وصعدت ليدي وقالت بريتني: أمي آهلا بك. فالتفت والدها وقال: بريتني أين كنتِ؟ فقالت: آآ في الغرفة. فقال: حسنا. وجلسوا فقالت والدتها: أتيت حتى أودعكم. فقال والدها: قهوة. فقالت والدتها: من فضلك. فقام فقالت والدتها: أين كنتِ لقد رأيتك هه أخبريني؟ إذ أتت ليدي وقالت: نعم أين كنتِ؟ فقالت بريتني: كنت مع زاك. فقالت ليدي: أين؟ فقالت: في منزله. فقالتا: ماذا وهل حاول تحرش بك شيء من هذا القبيل؟ فقالت بريتني: لاااااااا أرني منزله وأوصلني فقط. فقالت والدتها: الحمد لله لو حصل شيء وعلم والدك سيقتلك. فقالت: أعلم. إذ نزل ماكس وقال بصوت مرتفع: بريتني ماذا فعلتي مع زاك؟ فنظروا إليه إذ أتى أبيها بقهوة وهو يقول: من هو زاك يا بريتني؟ فقالت بارتباك: ززز زاك أنه صديقي. فقال والدها: حقا هل يعاملك معامله جيده إي ليس مثل ريك؟ فقالت: أنه جيد معي ولطيف. فقال: أهم شيء لكن إياك أن تجعليه يقترب منك. فقالت: ماذا تقصد؟ فقال: إذ أرتدي أن يقترب منك فانتي حرة لكن إذ لم تريدي فلا تجعليه. فقال الجميع: آآآآآه. ثم قالت ليدي: لماذا هي؟ فقال: لأني لا أهتم بها بعد فتره ستذهب وتعيش مع والدتك. فقالوا: حقا! فقال: نعم. وصعدت ونامت |