عرض مشاركة واحدة
  #24  
قديم 05-14-2011, 02:13 PM
 
شكرا حبيبتي
---------------
البارت 8
وفي اليوم التالي
استيقظت في وقت متأخر من العصر لبست ونزيت ونزلت
فقالت ماكس: إلى أين؟
فقالت: في موعد.
وخرجت إذ ليدي في سيارة
تقول: هيا بسرعة.
وركبت وذهبت لسوق واشترت هديه وعادت وأخذت صديقاتها وأوصلتهم ليدي وذهبت ولما وقفوا عند باب منزله نظرت بريتني لبري وقالت: تبدين رائعة.
فقالت: شكرا.
وخجلت طرقوا الباب إذ فتح الباب لايت وقال: آهلا بكم لقد تأخرتم تفضلوا.
ودخلوا وجلسوا وظلوا يتحدثوا وأتى لايت وقال لبري: هل ممكن الآنسة أن ترقص معي؟
فقالت بري بخجل: بطبع.
وكان فتى ينظر إلى بريتني ويدعى جاك فقالت ميسي: بريتني هناك فتى من يوم دخلنا وهو ينظر لك.
فنظرت له وابتسمت إذ أتى فتى يدعى جاستر ومد ليده لميسي
وقال: مرحبا أنا جاستر هل ممكن أن ترقصي معي؟
فقالت: آآ هه بطبع.
وبعد حلول الظلام إذ يطرق وفتح الباب إذ هو ريك فصرخوا الفتيات وذهبوا عنده وتصوروا ثم جلس بقابل بريتني ونظر إليها بحزن إذ وضع لايت أغنية حزينة وهي تشبه كلمات بريتني التي قلتها له فنزل رأسه وادمعت عيناه إذ يطرق الباب إذ هو زاك فوقفت له وأشرت له فأتى لها
وقال: كيف حال اليوم عزيزتي؟
فقالت: بخير وأنت؟
فقال: إذا أنتي بخير أنا بخير.
فابتسمت فمسك وجهها
وقال: تبدين اليوم جمليه.
فقالت: شكرا.
وكان فقط ريك من يستمع للأغنية
فقالت ميسي: هاي شباب.
فنظر الجميع لها وقالوا: ماذا؟
فقالت: هل تعلمون من منا مغني في هذه الفرقة؟
فقالوا: لا.
فقالت: أنها بريتني وهي رئيسه وترتدي فستان أسود وقناع.
فنظروا لها وقالوا :حقا!
فقالت بريتني: لا تستطيع أن تصمتين.
فقالوا: واو صوتك جميل.
فقالت :شكرا.
فقالت فتاة: كنتِ رائعة وكنت أبكي كل ما أسمعها لأن كلمتها جدا حزينة.
وأتى جاك وراء بريتني مع زاك فغار وكان يقول زاك: بريتني أين الرسم؟
فأرته أيها قالت: هل تريد مشروب؟
فقال: نعم.
فقالت: حسنا جلب لك.
فقال: أنا أنتظرك في الخارج.
فقالت: حسنا.
وقامت لتجلب العصير إذ أتت مولي
وقالت: بريتني أصدقاء لايت يضربون زاك.
فقالت: ماذا؟
وخرجتا وجدت الجميع في الخارج إذ اثنان من أصدقاء جاك يمسكونه وجاك يضربها فأتت إليهم
وقالت: ماذا يحصل هنا يا جاك؟
فقال: أتى وأخذك مني كنتك أريدك لكنه أخذك في ثواني.
فقالت: حسنا والآن واتركاه.
فتركوه وجلست عند زاك
وقالت: عزيزي هل أنت بخير؟
فقال: بطبع يا عزيزتي.
فقالت: يبدوا ضربك بقوة ذلك الحقير.
وكان الجميع ينظرون فأتى لايت
وقال: جاك هل كنت تضربه من أجلها؟
فقال جاك: نعم.
فضحكت مولي وغابي وميسي وبري و لايت وقالوا: هه أنه حبيبها.
فقالت بريتني: جاك.
فقال: نعم.
ونظر إليها فأعطته صفعه
وقالت: حقير لقد ضربه وهو وحيد إين رجولتك.
ونظر جاك لزاك وذهب ودخلوا المنزل
وقالت: هل تحس الألم؟
فقال: لا أبدا عزيزتي.
فقالت: حقا!
فقال: نعم.
فوضعت رأسها على كتفه فضمها فتنهدت فقال زاك: ماذا بك هل حقا خفتي علي؟
فنظرت لها
وقالت: بطبع يا عزيزي.
فابتسم وقبلها على رأسها
فقال: ما رأيك أن نرقص؟
فقالت: حسنا.
وقاما ورقصا ولما أصبح الوقت متأخر أتصل زاك على السائق
وقال له: تعال.
فقال: حسنا.
وأتى وركبوا جميعا معه أوصلهم منازلهم وكان ريك مازال في الحفلة
ويقول لنفسه: أنا أحمق كنت أعاملها بقسوة وصبرت ما زاك فيعاملها بكل حب كم أنا حقير.
وأوصل الجميع منازلهم ما عاد بريتني لما وصلها كانت مغمضة عيناها
قال: عزيزتي بريتني استيقظي.
فتحت عينها وقالت: أنا لست نائمة.
ونزلت فنزل معها وقالت: أتمنى أنك لم تصب بأذى بسبب جاك.
فمسكت وجهها
وقال: قلت لك إذا أنتي بخير أنا بخير.
فضمته فضمها فنظر لها زاك وقبلها على رأسها وكان هناك مصور يصورهم ودخلت منزلها وجدت الجميع نيام فصعدت غرفتها ونامت