05-28-2011, 10:08 PM
|
| |
جميل أنى استطعت تحميسك للرد إلى هذه الدرجة !!!!! وبتلك القوة. اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لؤلؤة الامل
 هذا تماما ما أراده النظام السابق وقد تحقق فعليا....برأيك لو انهم يسعون للحكم ويريدونه لماذا لم يتقربوا من الرئيس المخلوع حتى يحصلوا على مرادهم ولماذا اختاروا الطريق الصعبه لتحقيق احلامهم والطريق الاخرى امامهم سلكه....
لو انهم لا يريدون مصلحة مصر لما حدث فيهم ما حدث ايام النظام السابق من سجن وتعذيب واستيلاء على الاموال وهدر حرمة بيوتهم ودخولها عنوة وتفتيشها واخذ كل ما فيها من مال واجهزة مختلفه ان لم تكن تعلم.....
بالنسبة لقراراتهم المتضادة كما تقول ففى الجمعة الاخيرة رفضوا النزول لان ذلك لا يزيد الا الطين بله...هم اجل يؤمنون بحق التظاهر لكن فى وقته المناسب فالان يجب علينا ان نعبر بمصر لبر الامان ونمنح الثقه للجيش حتى تهدأالاوضاع وكل شئ سيحل....المهم هم رفضوا النزول كجماعه لكن اى فرد قد ينزل منهم سيكون تحت اسم مصرى وليس اسم الجماعه فتلك رغبة شخصية ليس الا.....
اتمنى الا تعميك المظاهر الخارجية وتمنعك من تحكيم عقلك والتعمق فيما امامكـ
حياكـ اخى ونتمنى متابعتكـ | بداية عدم تقربهم من الرئيس السابق لم يكن فرصة متاحة لهم الرئيس هو من يريد ويسمح وليس العكس فعلها السادات قبله وأراد تقريبهم ورفضها مبارك ليجعلهم فزاعة الغرب وفعلها لم يكن من ضمن المتاح لهم الإرادة فى هذا !! ثانياً بالنسبة لأن ماكان يحدث لهم كان لأجل مصر فالكل كان يحدث لهم هذا باسم مصر ولانثتثنى منهم أحداً الشيوعيين والماركسيين كان يحدث لهم ذلك أيام جمال والسادات والسلفيين شاركوهم ماحدث فى المرحلة الأخيرة والجميع كان يتحمل نتيجة لمبادئه وسعيه للحق من وجهه نظره وبغية الوصول لسُدة الحكم . ردك الأخير عن القرارات المتضادة وربطه بجمعة الغضب الأخيرة لم يكن قصدى طبعاًولا تستطيعين إختزال القرارات المتضادة فى موقف واحد إبحثى عبر ثلاثة شهور أخيرة عن القرارات المتضادة !! وعلى فكرة أنا كنت ضد النزول ولم أنزل البارحة !!! فأنا أحترم قرارهم ولكن المشكلة كيفية تطبيقه ، لقد حرموا شباب الإخوان مثلاً الذين إنضموا للإتلاف من العمل تحت مسمى الإخوان ويجب أن تعلمى بأن الإخوان ليسوا حزباً ... الجملة الأخيرة لكى لاتميز بين الأمرين فى الحزب تستطيع أن تعمل كمصرى وكحزبى ولكن فى الإخوان إما أن تكون إخوانياً أو لا إما أن تلتزم بقرار الجماعة أو لا . شكراً لك.  |