عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 06-02-2011, 08:51 PM
 
•●أتحداكم ماتزعلوا●•

بسم الله الرحمن الرحيم


صباحمساء الخير



راح أبدء بقصتي



بس رجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــاء مش عوزاكم تتهوروا



لإني بعد ماقريتها كان نفسي أكسر الجهـــــــــــــــــــــــــــــــاز.... هاهاهاي



عنوانها يقولــــ... . . . . . . . . . . . . . .



✿。السجـين وفرصه النجاة。✿ والله في الأخير شكله أنا إللي بأنسجن ههههههـ

احد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام ومسجون في جناح قلعه هذا السجين لم يبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده
ويروى عن لويس الرابع عشر عرف بالحيل وتصرفات غريبة
وفي تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح ولويس يدخل عليه مع حرسه
ليقول له●• أعطيك فرصه إن نجحت في استغلالها فبإمكانك إن تنجوا
هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه إن تمكنت من العثور عليه يمكنك الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لأخذك لحكم الإعدام.
غادر الحراس الزنزانة مع الإمبراطور بعد إن فكوا سلاسله وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذي سجن فيه والذي يحتوى على عده غرف وزوايا ولاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاة بسجاده باليه على الأرض وما إن فتحها حتى وجدها تؤدى إلى سلم ينزل إلى سرداب سفلي ويليه درج آخر يصعد مره أخرى وظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بث في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق
والأرضلا يكاد يراها ...
عاد إدراجه حزينا منهكا و لكنه واثق إن الإمبراطور لا يخدعه وبينما هو ملقى على الأرض مهموم ومنهك ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح فقفز وبدأ يختبرالحجر فوجد بالإمكان تحريكه وما إن أزاحه وإذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه وأحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنه في النهاية.................
وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها عاد يختبر كل حجر وبقعه في السجن ربما كان فيه مفتاح حجر آخر لكن كل محاولاته ضاعت بلا سدى والليل يمضى.
واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف أملا جديدا... فمره ينتهي إلى نافذة حديديه ومره إلى سرداب طويل ذوتعرجات لانهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة.
وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مره من هنا ومره من هناك وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل.
وأخيرا إنقضت ليله السجين كلها ولاحت له الشمس من خلال النافذة ووجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب
ويقول له ●• أراك لازلت هنا
قال السجين●• كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور .....
قال له الإمبراطور ●• لقد كنت صادقا
سأله السجين●• لم اترك بقعه في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي❣❣
قال له الإمبراطور●• لقد كان باب الزنزانة مفتوحا وغيرمغلق !







أيه رأيكم❣❣











..هاهاهاهاي شكلكم تحزن أيه رأيكم بتكسروا الجهاز أو بتسجننوني ❣❣❣

__________________
لتكسب الأجر بأذن الله أخي الحبيب أرسل لمن تحب الرابط التالي أو ضعه في توقيعك في المنتديات

الرجاء الدخول لهذا الموضوع للافادة





رد مع اقتباس