06-06-2011, 02:20 AM
|
|
البارت الاول اشرقت الشمس اخيرا رائع هذا ماقلته تلك الفتاة التي بعمر السادسه فقط لتقفز من على سريرها وتخرج من الغرفه مسررعه متوجها الى الطابق السفلي ولكن يمسك بها ذلك الرجل الذي بانت على ملامحه انه في العشرينات ليقول : عزيزتي ليزا اغسلي وجهك قبلا وارتدي ثيابك فجاستن لن يطير هيا فتقول بتمتمه : اوه وتصعد السلالم بغضب لتعود الى غرفتها وترتدي فستانها الازرق المزخرش بالزهور وتنزل من جديد الى الاسفل وليستوقفها صوت ذلك الرجل من جديد قائلا: عزيزتي ليزا اذهبي وارتدي حذاءك فجاستن لن يطير هيا فتصعد من جديد الى غرفتها ولكن هذه المره بغضب اكبر جعلها تنفخ وجنتها من الداخل فمها بغضب لتدخل غرفتها وتاخذ حذائها لترتديه وتنزل من جديد ولكن يقول ذلك الرجل من جديد : عزيزت.... لتقاطعه قائله : كفى يا ابي جاستن سيطير ليقول : اردت فقط ان اخبرك اننا سنسافر الى نيويورك اليوم فتقول بحزن مبالغ : ماذا وتخرج من المنزل ودموعها تنهار من عينيها مثل الشلالات متوجها الى حديقه كان يجلس بها فتى في السادسه ايضا من عمره لتتوجه اليه وهي تبكي ليقف في صدمه من ما حدث معها ويقترب منها ويحضنها ويقول : ماذا هناك ليزا ليزا بحزن : سنسافر اليوم جاستن جاستن : لا بأس سنبقى اصدقاء تبتعد ليزا عن حضن جاستن لتقول ليزا : ماذا عن مساعدتك في تحقيق حلمك ؟ جاستن : لا بأس سوف اصبح مغنيا مشهورا ذات يوم اعدك ! ليزا ببتسامه طفوليه : اجل جاستن : ولن انساك ابدا ليزا ليزا ببتسامه : انا متاكده جاستن : هذه لكِ ليعطيها قلاده جميله جدا مثل هذه ليزا : رائع جاستن : افتحيها ليزا : ه وتفتحها لتجد صورة له هي وهو ليزا : شكرا |