طـــوق الــحمـام ...! طـوق الحمام الزهري رمــاني حدقت بالعالي و سكبت عناني فـبصيص الـضوء الفـضي رثــاني
سلمت أمـري فـالنور أبــاني أن أمضي سرا و الـوعد أتـــاني
ودعت عـزا في الـــوجد هواني بـعزيز عيش أرقـني منــــامي
عـذبت قلبـــا وجهته هــداني فـــأغتر عمري بـضياع أحـلامي
طــوق الــحمام الـخمري نـداني لــوحت بيدي و منحته أيــــامي
علمني الـصبا أن افــني ولــهاني في حياة رفــق أحذوه فـينــساني
. . .