عرض مشاركة واحدة
  #21  
قديم 06-12-2011, 06:29 AM
 
البارت


توقفت تلك السيارة عند باب مبنى كان شكله كالقيتار وملئ بالاضوا
وكتب على لافتته استيديو مارك
لينزل من السيارة رجل بات في الاربعين من مقعد السائق ويفتح لهم الباب ، فتنزل لينزي او ليزا مع والدها ومارك منها
ليتجهوا الى بوابة الاستديوا الزجاجيه التي تفتح من تلقا نفسها ويدخلوا الى داخله فقط كان من الداخل مذهلا وكبيرا جدا وكانت هناك عدة غرف و بها اجهزه كبيرة وفي داخل اي غرفه غرفه زجاجيه وبها مايكروفون وسماعتان لتسجيل الاغاني كانت ليزا تتفرج على المكان بندهاش انها دائما تسافر ودخلت العديد من الستديوهات ولكن لم تراء استديو تسجيل بجمال هذا الاستيديوا
قطع ذلك صوت شخص لتلتف وتجد فتى ذا ملامح جذابه ووسيمه يملك شعر اشقر وعينان عسليه (يرتدي قميص ارجواني كتب عليه just me justin free وبنطال جينز اسود مع حذاء سبورت ارجواني اللون برباط اسود)

قائلا : مرحبا
ليرد عليه مارك بهدوى وابتسامه رسمت على شفتيه : مرحبا جاستن
في تلك اللحظه صدمت ليزا وهمست في نفسها : انه جاستن لا اصدق اصبح اوسم واجمل لكن هل سيتذكرني ؟
جاستن : من هاولا ؟
ليزا في نفسها : وجدتي الاجابه يا ليزا وهي لا
مارك : هذا هو مصمم ومخرج الفديوهات الشهير جورج كيفاتني
جورج ببتسامه : لا تبالغ
جاستن وهو مشير الى ليزا : وهذه ؟
مارك : انها لينزي ابنته
جاستن بغضب : ماذا الم اقل لك لا اريد فتيات
مارك : اسف لا استطيع ان اقول له ......ولكن في تلك اللحظه صمت هو و مارك عندما وجدوها تتحدث مع والدها بطريقه مصدمه وها هي
ليزا : ارائيت يا ابي انهم لا يريدون فتاة لو انكَ جعلتني هناك في المنزل في نيويورك مع اصدقائي افضل من ااتي هنا لااقابل اوناس تافهون مثل السيد مارك و و ماهو اسم الفتى
جورج بملل : جاستن
ليزا: وجاستن هذا صحيح ؟
جورج بصرامه : واجعلكي تفعلين حفله مع اصدقائك وتحرقين المنزل كالسنه الماضيه لا
ليزا بعد ان جمعت الهواء في وجنتيها : ابي

مارك ينظر الى جاستن : كمى انها لا تحبك
جاستن بغضب : حسنا
ليزا لابها بغضب : اريد ان النوم
جورج : هي مارك ابنتي متعبه اين ستنام ؟؟
مارك : في الحقيقه لم تحجز في فندق لانك تعلم هوليوود بلدة سنمائيه وليست للرحلات انما للنجوم لذلك تستطيع ان تنام في غرفه جاستن التي في الدور العلوي لراحته !!
جاستن ينظر الى مارك : ماذا
ليزا ببرود : ه
مارك : كما سمعت يا جاستن
جاستن : لكن
مارك : من دون لكن انها ضيفه وتريد ان ترتاح
جاستن : حسنا
مارك : ارشدها الى الغرفه
جاستن بغضب : ماذا
ليزا : ها قد بدانا من جديد
مارك : هيا
جاستن : حسنا
وينظر الى ليزا ويقول
جاستن : هيا لينزي معي
تحرك ليزا قدميها بخطوات متقاربه ببرود شديد لتصل الى جاستن
ويبدا بالمشي الى الممر
كان الصمت سيد الموقف ولكن اراد جاستن كسر هذا السيد بقوله
جاستن ببتسامه : اذا كم عمرك ؟
ليزا ببرود وطرف عين : 16 عاما
جاستن : الن تساليني وانت ؟
ليزا ببرود : انت تملك 17 عاما
جاستن : رائع عرفتي ذلك من التلفاز
ليزا :....................
جاستن : ماهوايتك ؟
ليزا : لا شأن لك
جاستن بملل : حسنا , ها قد وصلنا
وقفا عند غرفه كتب عليها جاستن
مد جاستن يده ليفتحها ودخل
لتكون هناك تسريحه وسرير فقط
جاستن : يمكنك الان النوم
ليزا : اعلم
وتخلع حذائها وتقفز فوق السرير




انتها البارت

لا اسئله