06-24-2011, 04:31 AM
|
|
مرحبا آسفة حبيباتي على التأخير ولعيونكم راح انزل ثلاث بارتات ----------- البارت 18 وفي اليوم التالي استيقظت مبتسمة وغسلت وجهها ونزلت وقالت: ماكس هيا. كان الباب المنزل مفتوح فقالت: أغلقوا الباب حتى لا يخرج الكلب. وخرجا وأغلقا الباب وركبا السيارة وأوصلته مدرسة وهي صامته وصلت مدرستها ونزلت مبتسمة ودخلت المدرسة وجدت صديقتها وجون فقالت: مرحبا. فقالوا: آهلا. إذ أتت يارا وقالت: أين زاك لقد تأخر؟ فنظروا ليارا وصمتوا فقالت بريتني: سافر بالأمس. .فقالت يارا: لما لم يودعني على الأقل. فقالت مولي: حتى نحن لم يودعنا. فقالت ميسي: ما عاد بطبع بريتني لم يستطع الذهاب دون أن يودعها. فقالت يارا: حقا أنك محظوظة يا بريتني. فقالت بريتني: لا لست محظوظ لم أريد أن يسافر ولم يكن يريد أن يودعني. إذ يسمعون فتيات يصرخون فالتفتوا إذ زاك فقالوا: زاك! فأتى عندها وقالت: مرحبا بريتني. فقالت: آهلا براد لما تقلد زاك وألم تكن معه بالأمس في المحطة لم تسافر معهم. فقال: امس لكن ماذا تتحدثين عنه؟ فسحبت يارا شعرة إذ هو شعر مستعار فقال: كيف علمتِ؟ فقالت بريتني: أنت لا تشبه وأنت غبي فتح سترتك ويوجد على صدر زاك. فقالت يارا: رسم. فقال: وما أدرك كما؟ فقالت بريتني: لدي مثله على صدري أيضا. فقال: آه حسنا. وفتح واعطها هاتفه وضع مكبر الصوت إذ زاك يقول: مرحبا عزيزتي أنك ذكية كما عرفتك توقعت أنك لن تعرفي. فقالت: لديه خطاء بسيط وهو أنك لا تفتح قميصك أما براد ففتحه ولم راء الرسم. فقال زاك: يا براد يا غبي لكن على العموم بريتني أظن أني سأظل هنا وقت طويل هنا لكني اشتقت لك. وتغير صوته فقالت: هل بكيت؟ فقال: أنا لا. فقالت: بلى هيا لتبكي ستجعلني أبكي. فقال: هه أنك تعرفين لك شيء حسنا إلى اللقاء تريد أختي التحدث. فقالت: حسنا. تقول: مرحبا بريتني أنا من أشد معجبين بك وتعجبني النبرة صوتك أما زاك فأنه كان معجب بك من قبل أن يعرفك ولو ترين غرفته معلقة صورك ولديه صوره كبيرة لك و ريك لغير الصورة ووضع صورته محل ريك. فضحكت بريتني وقالت: حقا يا زاك. فقال: لا أنها تكذب. فقالت بريتني: يشرفني أتصور معك. فقال: حسنا إلى اللقاء. فقالت: إلى اللقاء. وأغلق وذهب براد فقالت يارا: كيف من أشد معجبين بك؟ فقالت بريتني: لا أعلم. إذ يسمعون صوت كلب فالتفت إذ هو بولي فأتت عنده وحملته وقالت: ماذا أفعل؟ فقالت ميسي: سندخله معنا دون أن يعلم المدير. فقالت بريتني: وإذا أصدر صوت. فقالت ميسي: لن يصدر. فقالت: حقا! فقالت ميسي: أمل ذلك. إذ يرن الجرس فدخلوا وأدخلته الدرج طاولتها ودخل معلم الرياضيان كون وبداء يشرح الدرس وظل يعطس فقال: غريبة مرضت فجاءه هل هنا كلب؟ فقالوا: لا لما؟ فقال: لأن لدي حساسية من الكلاب. ولما انتهت الحصة فتحت عليه فنبح إذ دخلت معلمة سوزان فأغلقت الدرج فقالت معلمة: مرحبا. فقالوا: مرحبا. إذ بداء ينبح بصوت منخفض فنظرت ميسي لبريتني فقالت المعلمة: صوت كلب. فقالوا: لا لم نسمع شيء. فنبح بصوت عالي فقالت معلمة: بلى هناك كلب. وبدأت تتبع الصوت فوصلت عن بريتني وقالت: أريني إياه. ففتحت الطاولة فرأته فقالت: لطيف. وحملته إذ دخل المدير وقال: أين الكلب؟ فالتفت معلمة وهو معها فقال المدير: أعطيني الكلب سيدة سوزان. فقالت: حسنا. وأعطته فقالت بريتني: لا لن تأخذه. فقال المدير: ولما؟ فقالت: أنه هدية. فقال المدير: مّن من؟ فأتت وقالت: من زاك. فقال: فلتقولي له أن يشتري لك واحد أخر. فقالوا: لقد سافر. فقال: إذ أشتري غيره. فأخذته منه وقالت: لا أنه غالي علي ولن أفرط به. وعادت لمكانها فقال المدير: حسنا هذه المرة سامحتك لكن المرة الأخرى لا. فقالت بريتني: ولن ترني بعد اليوم. فقال: لما؟ فقالت: لأني سأسافر. لما حان وقت استراحة الغداء كانت جالسة مع صديقاتها فقالت: مدرسة مملة بدون زاك. فقالوا: محقة. إذ أحد غطى على عينها وسمعت صراخ فأبعدت اليد ونظرت إذ صديقاتها في الفرقة فقالت: آهلا بكم. وضمتهم فقالوا: أشتاق لك. فقالت: أنا أيضا. فقالت يارا: هل تعرفينهم؟ فقالوا الفتيات: نحن نعرفها. فقال ماري: لحظة بريتني أنتي رئيسة الفرقة صحيح؟ فقالت بريتني: صحيح. فقالوا جميع الفتيات: واااو نحن نحبكم. وبعد انتهاء المدرسة خرجوا من المدرسة وجدوا والدها وماكس ووالدتها فنظرت لصديقاتها وقالت: حان وقت الوداع. فقالوا: حقا! فقالت: نعم. وضمتهم وأعطت والدها المفتاح وضمته وضم ماكس وركبت فقالوا: وداعا. فقالت: وداعا. فقالت أمها: كلب فطيف ما أسمه؟ فقالت: بولي. وذهبت إلى مطار ولما وصلوا المطار وكانت تفكر وركبوا الطائرة وكان والد ماكس يقول ماكس: سأعرض منزلنا للبيع و سننتقل لنعيش في شقة صغير أنا وأنت فقط. فقال: حسنا. ولما وصلت بريتني وأمها نيويورك ذهبوا لمستشفى وقابلوا الطبيب فقال: حسنا سنعملها لكن سنؤجلها إلى يوم الثلاثاء. فقال أمها: لما؟ فقال: لأن لدي مريضة أيضا أسمها بريتني ستعمل عميلة. فقالت: حسنا. فقال الطبيب: لكن سننومها عندنا لأني سأعمل عملية غدا الصباح. فقالت بريتني: حسنا. وأخذوها إلى أحد الغرف وألبسوا لبس العمليات وقالوا: أستعدي ستكون عمليتك الساعة السابعة صباحا. فقالت: حسنا. |