إستيقضت تايقا لترى أنها نامت وقتاً طويلاً فليسّ هُناك مدرسة ! حاولت الإتصال بـ لينا حتى تخبرها لكن تذكرت بأنها بـ التأكيد في المدرسه , وفي آخر نهاية دوام المدرسه ’ خرجت لينا وهي حزينه رفعت هاتفها النقال ولكن ما إن لبثت حتى أتى إليها ريو بكُل برُود , ريو : لينا أهلاً ما أخبارُك ..؟ لينا : أنا بخير ’ وأنـت ..؟ ريو : بخخير , لكِن أرجُوك أريد رقم هاتف تايقاا لينا : أتريد الإطمئنان عليها .؟ ريو بكُل برُود : نعم أمم نععم كانت معي بـ الأمسَ في المنزل , [ سكت ] ولم تأتي اليوم ..! لينا : معــك بـ الإمسس ..؟ أمم حسناً حتى أنا قلقه عليها [ ما إن قالت جُملتها حتى إتصلت تايقا , وبدت السعادة في وجه لينا ] لينا : تــــــــــاايقـــــــــاا أيتُها المغفله أين كنتي اليوم والامس هاه ..؟ تايقا : هذا ليس وقته سأخبُرُكِ بـ الأمر لآحقاً لينا : انقليني رقم هاتفك , بعدما اطمئنيت عليكي , تايقا : ياذكييه انه بهاتفك , لينا : هكذا اسرع تايقا : ومن يريده ..؟ لينا : انه ريوو تايقا : ريو ؟ احقا حسنا سانقلك ايااه , اعطته لريو الذي كان واقفا ببرود وهو ينتضر شكر لينا وذهب .. لينا بـ مكر : مالذي ذهب بك الى منزل ريوو بالامس ..؟ تايقا : من قال لك ..؟ لينا : ريوو اخبرتها تايقا بكل ماحدث معها في منزل ريو وفي منزلها ايضااً , لينا بـ حُزن : لاءء ماهذا فصلتي عن المدرسة وستتزوجين من المغفل سيمون ماهذا أنه ضـلم تايقا : سأهرُب ..! لينا : ماذا تقولييييييييييييييييين >< تايقا : قلت سأهرب ! لينا : أأنتي مجنونه تايقا بمررح : كل الجنوون لينا : يالكِ من متهوؤرهـ تايقا !! تايقا بضحكه عاليه : ههههههههه لابُد من المغامرره يا حبيبتِي لينا : نعم أنتي محقه في حالتك هذه فقــــط !! تايقا : إلى اللقاء أتت الخادمه ولو رآت آني قد سرقتُ هاتفي من جيبها لـأخذته مني لينا : وكأنك لستِ ثريه ==" .! تايقا : إلى اللقااااء ==" دخلت الخادمه بـ تمللُ : أنه غدائُكِ سيدتي تايقا : شُكراً الخادمه : أرجُوكِ لا تقومي بأفعال متهوره أخرى فنحنُ فقـط نتعب من أجل مُراقبكِ ..! تايقا : هل تملين علي الأوامر الخادمه : أنا أسفـه تاييقا : لا بأأس أذهبي الآن خرجت الخادمه وبهذه اللحضه إتصل ريو , تايقا : من المتصل , لم ترد لآنه رقمٌ غريــب فتايقا بطبيعتها لاترد على الارقام الغريبه ارسلت رساله من المتصصل / رددي انا ريوو تايقا : تذذكررت انه ريوو من قام بـ اخذ رقمي ردت عليه ’’ وكان صوتها حزينا كثيرا تايقا : اهلا ريو : ما اخبارك ..؟ تايقا : انا بخير وانت ..؟ ريو : بخير , ماهذا الصوت الكئيب لديك ..؟ تايقا بـ إرتبااك : أناا ..؟ ريو : نعم انتي تايقا أخبرته بكـــــل شيء وعن قصتهُا مع سيمون , إبن عمها ريو وقد عض على شفتيه وقال بنفسه : هل بدآتُ أغار مالذي يحدث لي كل يوم يزداد حبي لهذه الفتاه تايقا : أأنت معي ..؟ ريو بـ غــضــب : نعم , وهل أنتي جباانه حتى تواافقي على فتاا مثل إبن عمك ! أن كنتي لا تريدينه فآرفضي ..! تايقا بـ إستهزاء : يآلِ غبائِك ألم أقل لكَ أنه لا مفر من الزواج منه لقد رفضت لكن أغلقو علي باب الغرفه حتى لايبقى مجال ..! ريو بـ غضب أكبر : لن أدعَ هذا يمر مادمتي لاتريدين ما رأيكِ أن تهرُبي تايقا بـ ذهُول : هذذآ ماكنت أفكر به هل ستساعدُني ..؟ ريو بـ فررح : نععمَ , سأتي ليلة صبآحِ زوآجك يعني قبل زواجك بيوم ! تايقا بسعااده كبيره : يااااااااااه انا أشكُرك حققاً ريو أشكرك , ريو : العفو , أغلق السمااعه وأتجه لأمه وقال : هل تسمحين لـ تايقا بـ البقاء عندنا بعض الوقت أتسعت عينا ساندرا مما تسمع : أممم بت التأكيد ولكن لماذاا ..؟ ريو وقد أحتد نضرُ عينه بغضب : لآ آريد لها أن تتزوج أبداً ساندرا : علمت ! ريو : وهل كنتي تعلمين ..؟ ساندرا بـ إرتبااك : لاء لاء أبداً ريو : أعرف أنك كنتي تخفين الأمر عني ّ أنا ذاهب لـ راي أنه ينتضرُني إلى اللقآآء أُمي الحبيبهـ خرج ريو من المنزل وهو مذهُول ويتسأل بنفيه : هل كنت أحبها ذالك الحب حتى عرف الجميييع هذاا , قطع حبل أفكاره المزعج رااي : هيه ريو أنا هنا أتجه له ريو مسرعاً بعدما سعد لرؤيته ! ريو : أممم مارآيك بـ الأتجاه إلى البحر ..؟ راي : البحر ..؟ ريو : نعم نعم , آليوم سيكون القمر مكتملاً لهذا أنا أحب أن أراه هكذذا هل تذهب معي ..؟ راي : أمم وكل ذاك الوقت ونحنُ في البحر ريو : نعم سأخبرُك بأمرٍ ماءء هيااا ذهباا للبحر وكان راي متشوق لمعرفة مايخبئُه ريوو راي : أخبرني هياا ريو : ليس الأن أريد أن أنام فأنا مُنهك راي : أووووف ’ وهل تنام عادةً في هذا الوقت بعد المدرسه ريو : أنه أمرٌ معتاد لي راي : أوب أوب إلتفت له ليراه نائِمٌ حقاً , فكر راي راي : سأنام معه , ولكن في هذه الشمس الحاارقه ! كيف ينام أدخل راي نفسه في البحر حتى يبرُد قليلاً وعاد وهو مذهوول من رؤية لينا مع فتى صاحب شعرٌ أسود وسيمٌ كثيراً برونزِي البشره وعيناه زرقاوتان راي بغيره : من هذاا ...؟ أتجه لـ لينا وكأن الأمر عاادي راي : أووه صدفه ..؟ لينا بـ خجل : أهلاً راي ما أخبارك ..؟ راي : انا بخير , [ ذبحه الفضول ] من هذا الفتى ..؟ لينا : إنه أخي الاكبر ريوز , راي [ وقد إرتاح باله ] : أهلاً ريوز ريوز : أهو الأهوج الذي تكلمتِ عنه رااي لينا بـ إرتباك وهي تهمس في إذن ريوز : أصمُت قبل أن أقتُلك حقاً راي : أهوووووووج ..؟ أهي لينا من قاله ريوز : لاء بل تايقا تلك الفتاة الصبيانيه راي : نعم , فأنا لم أعتد لـ قوول لينا هكذا ألا عندما تغضب أبتسمت لينا وقالت : ريو مععك ..؟ راي : نعم , أنه هُناك , لينا : لقد رأيته في نهاية دوام المدرسه راي @.@: ماذا كان يريدُ منكِ هاااه ..؟ لينا : رقم هاتفِ تايقا لا غير راي : رائئئع لينا وقد ضحكت ضحكة خفيفه وناعمه : انا ذاهبه إلى اللقاء ريوز : إلى اللقاء راي سررتُ بمعرفتِك ياصغير ! راي : صغيير ..؟ , وعند لينا وريوز / لينا : لما قلتَ له صغير هااه ..؟ ريوز : أأنتي مهتمه له لهذه الدرجه يبدُو فتاً مزعجاً لينا وقد إبتسمت إبتسامة حزن : أنت لا تعرف هذا الفتى جيداً أنه يحمل آلاماً كثيره صدقني ريوز : حقاً ..؟ لينا وقد أمسكت بأصبعين من أخيها وكأنها طفله : هيا هيا أريد شراء المثلجات ريووز ريووز : لا بأس لا باس .. أما ريو لم يكُن نائِماً بل ككَآن يُّفكِر بطرقةٍ ماءء لإخراج تايقا , قبل زفافها الذي جعل ريو متوتِراً كثيراً , آلآسئله / 1- كيف راح تهرب تايقا ؟؟ 2- راح يتم الزواج ولا لا ؟؟ 3- انتقادات / اراءء ؟ آلتكمله إذا لقيت تفااعل حبايبي @.@ أوكِ أنتضضًركُـــــممً بفآآآآآرِغ آلصبببّرُ , خآرجة عن آلقآنُوونَ 3> |