عرض مشاركة واحدة
  #49  
قديم 06-25-2011, 09:52 PM
 
إستيقضت تايقا لترى أنها نامت وقتاً طويلاً فليسّ هُناك مدرسة ! حاولت الإتصال بـ لينا حتى تخبرها لكن تذكرت بأنها بـ التأكيد في المدرسه , وفي آخر نهاية دوام المدرسه ’ خرجت لينا وهي حزينه رفعت هاتفها النقال ولكن ما إن لبثت حتى أتى إليها ريو بكُل برُود ,
ريو : لينا أهلاً ما أخبارُك ..؟
لينا : أنا بخير ’ وأنـت ..؟
ريو : بخخير , لكِن أرجُوك أريد رقم هاتف تايقاا
لينا : أتريد الإطمئنان عليها .؟
ريو بكُل برُود : نعم أمم نععم كانت معي بـ الأمسَ في المنزل , [ سكت ] ولم تأتي اليوم ..!
لينا : معــك بـ الإمسس ..؟ أمم حسناً حتى أنا قلقه عليها [ ما إن قالت جُملتها حتى إتصلت تايقا , وبدت السعادة في وجه لينا ]
لينا : تــــــــــاايقـــــــــاا أيتُها المغفله أين كنتي اليوم والامس هاه ..؟
تايقا : هذا ليس وقته سأخبُرُكِ بـ الأمر لآحقاً
لينا : انقليني رقم هاتفك , بعدما اطمئنيت عليكي ,
تايقا : ياذكييه انه بهاتفك ,
لينا : هكذا اسرع
تايقا : ومن يريده ..؟
لينا : انه ريوو
تايقا : ريو ؟ احقا حسنا سانقلك ايااه ,
اعطته لريو الذي كان واقفا ببرود وهو ينتضر شكر لينا وذهب ..
لينا بـ مكر : مالذي ذهب بك الى منزل ريوو بالامس ..؟
تايقا : من قال لك ..؟
لينا : ريوو
اخبرتها تايقا بكل ماحدث معها في منزل ريو وفي منزلها ايضااً ,
لينا بـ حُزن : لاءء ماهذا فصلتي عن المدرسة وستتزوجين من المغفل سيمون ماهذا أنه ضـلم
تايقا : سأهرُب ..!
لينا : ماذا تقولييييييييييييييييين ><
تايقا : قلت سأهرب !
لينا : أأنتي مجنونه
تايقا بمررح : كل الجنوون
لينا : يالكِ من متهوؤرهـ تايقا !!
تايقا بضحكه عاليه : ههههههههه لابُد من المغامرره يا حبيبتِي
لينا : نعم أنتي محقه في حالتك هذه فقــــط !!
تايقا : إلى اللقاء أتت الخادمه ولو رآت آني قد سرقتُ هاتفي من جيبها لـأخذته مني
لينا : وكأنك لستِ ثريه ==" .!
تايقا : إلى اللقااااء =="
دخلت الخادمه بـ تمللُ : أنه غدائُكِ سيدتي
تايقا : شُكراً
الخادمه : أرجُوكِ لا تقومي بأفعال متهوره أخرى فنحنُ فقـط نتعب من أجل مُراقبكِ ..!
تايقا : هل تملين علي الأوامر
الخادمه : أنا أسفـه
تاييقا : لا بأأس أذهبي الآن
خرجت الخادمه وبهذه اللحضه إتصل ريو ,
تايقا : من المتصل ,
لم ترد لآنه رقمٌ غريــب فتايقا بطبيعتها لاترد على الارقام الغريبه
ارسلت رساله من المتصصل / رددي انا ريوو
تايقا : تذذكررت انه ريوو من قام بـ اخذ رقمي
ردت عليه ’’ وكان صوتها حزينا كثيرا
تايقا : اهلا
ريو : ما اخبارك ..؟
تايقا : انا بخير وانت ..؟
ريو : بخير , ماهذا الصوت الكئيب لديك ..؟
تايقا بـ إرتبااك : أناا ..؟
ريو : نعم انتي
تايقا أخبرته بكـــــل شيء وعن قصتهُا مع سيمون , إبن عمها
ريو وقد عض على شفتيه وقال بنفسه : هل بدآتُ أغار مالذي يحدث لي كل يوم يزداد حبي لهذه الفتاه
تايقا : أأنت معي ..؟
ريو بـ غــضــب : نعم , وهل أنتي جباانه حتى تواافقي على فتاا مثل إبن عمك ! أن كنتي لا تريدينه فآرفضي ..!
تايقا بـ إستهزاء : يآلِ غبائِك ألم أقل لكَ أنه لا مفر من الزواج منه لقد رفضت لكن أغلقو علي باب الغرفه حتى لايبقى مجال ..!
ريو بـ غضب أكبر : لن أدعَ هذا يمر مادمتي لاتريدين ما رأيكِ أن تهرُبي
تايقا بـ ذهُول : هذذآ ماكنت أفكر به هل ستساعدُني ..؟
ريو بـ فررح : نععمَ , سأتي ليلة صبآحِ زوآجك يعني قبل زواجك بيوم !
تايقا بسعااده كبيره : يااااااااااه انا أشكُرك حققاً ريو أشكرك ,
ريو : العفو ,
أغلق السمااعه وأتجه لأمه وقال : هل تسمحين لـ تايقا بـ البقاء عندنا بعض الوقت
أتسعت عينا ساندرا مما تسمع : أممم بت التأكيد ولكن لماذاا ..؟
ريو وقد أحتد نضرُ عينه بغضب : لآ آريد لها أن تتزوج أبداً
ساندرا : علمت !
ريو : وهل كنتي تعلمين ..؟
ساندرا بـ إرتبااك : لاء لاء أبداً
ريو : أعرف أنك كنتي تخفين الأمر عني ّ أنا ذاهب لـ راي أنه ينتضرُني إلى اللقآآء أُمي الحبيبهـ
خرج ريو من المنزل وهو مذهُول ويتسأل بنفيه : هل كنت أحبها ذالك الحب حتى عرف الجميييع هذاا ,
قطع حبل أفكاره المزعج رااي : هيه ريو أنا هنا
أتجه له ريو مسرعاً بعدما سعد لرؤيته !
ريو : أممم مارآيك بـ الأتجاه إلى البحر ..؟
راي : البحر ..؟
ريو : نعم نعم , آليوم سيكون القمر مكتملاً لهذا أنا أحب أن أراه هكذذا هل تذهب معي ..؟
راي : أمم وكل ذاك الوقت ونحنُ في البحر
ريو : نعم سأخبرُك بأمرٍ ماءء هيااا
ذهباا للبحر وكان راي متشوق لمعرفة مايخبئُه ريوو
راي : أخبرني هياا
ريو : ليس الأن أريد أن أنام فأنا مُنهك
راي : أووووف ’ وهل تنام عادةً في هذا الوقت بعد المدرسه
ريو : أنه أمرٌ معتاد لي
راي : أوب أوب
إلتفت له ليراه نائِمٌ حقاً , فكر راي
راي : سأنام معه , ولكن في هذه الشمس الحاارقه ! كيف ينام
أدخل راي نفسه في البحر حتى يبرُد قليلاً وعاد وهو مذهوول من رؤية لينا مع فتى صاحب شعرٌ أسود وسيمٌ كثيراً برونزِي البشره وعيناه زرقاوتان
راي بغيره : من هذاا ...؟
أتجه لـ لينا وكأن الأمر عاادي
راي : أووه صدفه ..؟
لينا بـ خجل : أهلاً راي ما أخبارك ..؟
راي : انا بخير , [ ذبحه الفضول ] من هذا الفتى ..؟
لينا : إنه أخي الاكبر ريوز ,
راي [ وقد إرتاح باله ] : أهلاً ريوز
ريوز : أهو الأهوج الذي تكلمتِ عنه رااي
لينا بـ إرتباك وهي تهمس في إذن ريوز : أصمُت قبل أن أقتُلك حقاً
راي : أهوووووووج ..؟ أهي لينا من قاله
ريوز : لاء بل تايقا تلك الفتاة الصبيانيه
راي : نعم , فأنا لم أعتد لـ قوول لينا هكذا ألا عندما تغضب
أبتسمت لينا وقالت : ريو مععك ..؟
راي : نعم , أنه هُناك ,
لينا : لقد رأيته في نهاية دوام المدرسه
راي @.@: ماذا كان يريدُ منكِ هاااه ..؟
لينا : رقم هاتفِ تايقا لا غير
راي : رائئئع
لينا وقد ضحكت ضحكة خفيفه وناعمه : انا ذاهبه إلى اللقاء
ريوز : إلى اللقاء راي سررتُ بمعرفتِك ياصغير !
راي : صغيير ..؟
,
وعند لينا وريوز /
لينا : لما قلتَ له صغير هااه ..؟
ريوز : أأنتي مهتمه له لهذه الدرجه يبدُو فتاً مزعجاً
لينا وقد إبتسمت إبتسامة حزن : أنت لا تعرف هذا الفتى جيداً أنه يحمل آلاماً كثيره صدقني
ريوز : حقاً ..؟
لينا وقد أمسكت بأصبعين من أخيها وكأنها طفله : هيا هيا أريد شراء المثلجات ريووز
ريووز : لا بأس لا باس
..
أما ريو لم يكُن نائِماً بل ككَآن يُّفكِر بطرقةٍ ماءء لإخراج تايقا , قبل زفافها الذي جعل ريو متوتِراً كثيراً
,

آلآسئله /
1- كيف راح تهرب تايقا ؟؟
2- راح يتم الزواج ولا لا ؟؟
3- انتقادات / اراءء ؟

آلتكمله إذا لقيت تفااعل حبايبي @.@ أوكِ
أنتضضًركُـــــممً بفآآآآآرِغ آلصبببّرُ ,



خآرجة عن آلقآنُوونَ 3>


رد مع اقتباس