عرض مشاركة واحدة
  #69  
قديم 06-26-2011, 05:16 PM
 
البارت 22
وفي اليوم التالي
استيقظت متأخر تربت غرفتها ونزلت وجدت ليدي و جوليان على التلفاز
فقالت: مرحبا سأخرج لتمشى قليلا.
فقالت ليدي: حسنا.
فأخذت بولي وخرجت وركبت سيارتها لجبل وظلت تتمشى ثم ذهبت لحديقة العامة وتمشت قليلا إذ يرن هاتفها فردت إذ هي غابي
تقول: بريتني أين أنتِ؟
فقالت: في الحديقة العامة.
فقالت غابي: حسنا نحن قدمين.
ولما أتوا فقالت مولي: تتذكرون ماذا حصل هنا؟
فقالوا: أصمتي.
فقالت بريتني: بطبع يارا.
وضحكت فنظروا الباقين إلى مولي بحقد وظلوا إلى غروب الشمس أما زاك كان يصور المسلسل مع فتاة
فقالت المخرجة: إيان أسمع هذا مقطع رومانسي أرجوك حاول أن تنجح فيه.
فقال: لكني لم أمثل من قبل مقطع رومانسي.
وكان براد معه في الكواليس
فقال: تخيلها بريتني.
فقالت المخرجة: كما قال تخيلها بريتني لكن من بريتني؟
فقال براد: بريتني باركر.
فقالت: آه التي في فرقة فتيات جريئات أنها جميلة لكن هيا 123 أبداء.
فأتى ومسك وجهه الفتاة وتخيلها بريتني واقترب منها ثم تركها
فقالت المخرجة: ماذا الآن؟
فقال: لا أستطيع.
فقالت: لما؟
فقال: لأن بريتني تقاوم ولا تتركني وهذه ليست هي حسنا سأحاول.
فقالت: يا إلهي حسنا من جديد.
أما بريتني كانت تنظر للكلب
فقالت: أنه غريب الأطوار.
فقال غابي: ربما هي أنثى وليس ذكر.
فقالت بريتني: سأذهب لبيطري حتى يخبرنا.
وذهبوا ففحصها وقال: أنها لكلبه لطيفة.
فقالوا: كلبه؟
فقال: نعم أنها أنثى وليس ذكر.
فقالت بريتني: يا إلهي.
فقال البيطري: ما أسمها؟
فقالت بريتني: بولي.
فقال: أسم مذكر.
فقالت بريتني: أعلم لكن ماذا أسميها؟
فقال جون: مولي.
فقالت بري: أسم معقول.
فقالت مولي: نعم؟
فقالوا: لا نقصد بالإهانة.
فقالت: لا يهم.
فقالت بريتني: أسم رائع قريب من بولي وسيذكرني بمولي صديقتي حسنا هيا يا مولي.
وذهبوا أما زاك فكان ما زال يحاول لكنه يفشل
فقالت المخرجة: حسنا هذا يكفى.
ثم قالت: آه يا رأسي يؤلمني يجب أن أعمل العميلة.
فرفع زاك رأسه وتذكر بريتني أنها عملت عملية يوم الاثنين ولما قالت: أرجوك لا تأتي وتسأل عني.
فعرف قصدها فقال: يجب علي الذهاب لقد تذكرت شيء.
وخرج مسرع فلحق به براد وقال: ماذا بك؟
فقال: كم أنا أحمق نسيت أني في نيويورك وأن بريتني موجودة هنا وقد عملت عميلة ولا أعلم ما حصل لها.
وذهب لمستشفى العام وذهب لاستقبال
وقال: أريد أن أسأل عن مريضة عملت عميلة في رأسها وأسمها بريتني.
فقال موظفة: في أي يوم؟
فقال: الاثنين.
فقالت: بريتني نعم.
فقال: وما نتيجة هل نجحت العملية؟
فقالت بحزن: للآسف فشلت العملية و.
وصمتت فقال: و ماذا؟
فقال: آسفة ماتت.
فقال: متأكدة أسمها بريتني باركر.
فنظر للحاسب وقرأت أسم بريتني
فقالت: نعم متأكدة.
فخرج فقال براد: شكرا لك.
ولحق به إذ هو عند سيارة وركها ثم ضرب على مقدمه السيارة ثم جلس ويبكي فأتى براد
وقال: لا عليك أنها مجرد فتاة.
فقال زاك: لا ليس مجرد فتاة لا يمكن لقد وعدتها أني لن أتركها وكيف نسيت عمليها كيف؟
فقال بردا: أذهب لمنزلها وسأل ربما مجرد تشابه أسمى.
فقال زاك: محق.
وركبا السيارة واتصل على المخرجة
وقال: مرحبا اعذريني غدا لا يمكنني المجيء.
فقالت: لا مستحيل.
فأغلق الخط في وجهها
أما بريتني واصدقائها كانوا في منزلها إذ يرن هاتفها فردت إذ هي والدتها
تقول: بريتني عزيزتي آسفة نسيت غدا لديك فحص يجب أن تأتين اليوم بقطار إذ أمكنك.
فقالت: حسنا.
وأغلقت الخط
فقالوا :ماذا بك؟
فقالت: يجب علي الذهاب لدي غدا فحص.
وصعدت غرفتها فأخذت أغراضها ونزلت أوقفوا سيارة أجرة ووضعوا أغراضها والجميع يقف أمام المنزل فودعتهم ثم قالت: إذ أتى زاك وسأل عني قولوا أنك لم تروني حسنا.
فقالوا: حسنا.
فقالت: وعد.
فقالوا: وعد.
إذ انفجرت أحد مصابيح منزل
فقال والدها لماكس: أذهب وأطفئ أنوار الخارجية.
فقال ماكس: حسنا.
وذهب وأطفئها
وقالت: أرجوكم لا تخبروه بشيء عني حسنا.
فقالوا: حسنا.
فقالت بري: سأذهب معك.
فقالت: لا أذهبوا لمنازلكم واسترخوا.
فقالوا: حسنا.
وركبت السيارة وذهبت وذهبوا أصدقائها لمنازلهم أما زاك فتوجه لمحطة القطار وركب القطار ومعه براد وكان قلق جيدا أما بريتني فوصلت محطة القطار ودخلت صالة الانتظار وكان الأناس قلقون وكانت جالسه على أحد الكراسي وهي تنظر لمولي وهي في صندوقها
وتقول في نفسها: زاك أعذرني هذه أخر مره أنتظرك فيها آسفة.
وبعد نصف ساعة كان زاك وبراد ناما في القطار ولما وصل القطار وقفت بريتني واقتربت من القطار وفتح القطار أبوابه ونظرت للذين خرجوا لعله منهم لكن لم يخرج واستيقظا وخرج من أحدى أبواب القطار ورآها بريتني دخلت مع الباب أخر من القطار لكنه لم يعرفها وركبت وهي حزينة
وقالت: لقد كنت أخر شخص دخل القطار انتظرته لعلك يخرج لكنه ليس موجود.
أما زاك وبراد خرجا من محطة القطار وأخذ سيارة أجرة وذهب لمنازلها وجدت لوحة مكتوب لبيع ونظر لغرفتها إذ مطفية أنوار المنزل فبكى
فقال براد: يكفي هيا بنا.
فقال: مستحيل أن تموت مستحيل.
وذهب لمنزل ميسي وطرق الباب ففتح لايت
وقال: زاك!
فقال: أين ميسي؟
فقال لايت: أنتظر قليلا.
ونادها فاتت وكانت تبكي
فقال زاك: ميسي أخبريني أين بريتني؟
فقالت: ماذا؟
فقال: أرجوك أرجوك لا تقولي أنها ذهبت.
فبكت أكثر وقالت: آسفة.
فقال زاك: حسنا.
وذهب فقال براد: حسنا لا عليك.
فقال: لقد رحلت لا مستحيل لقد رحلت.
فقال براد: حسنا أصبحنا في منتصف الليل تعال فلنذهب لمنزلي.
فقال زاك: حسنا.
وذهبوا لمنزل براد واتصل براد على الفتيات وأتوا يرقصون وكان زاك مصدوم وظل يشرب حتى أصبح ثمل فأخذة براد لغرفته ونام