ريو والذي كان قلقاً بسبب تايقا وعندما حــل المســآء سألهُ راي :مالأمر الذي تريد أن تقوله لي ريو : أممم ’ أتعرف تايقا راي ==" : وهل هناك أحد لا يعرفها ..؟ ريو : ههههه , كنت أقول أن إعجابي بها تححول إلى حُــب راي ==": مااااذا ..؟ ريو :هيه إسسمع أريدُك أن تساعدني على إنقاذ تايقا من مأزقها هذا راي :لن أفعـــل ريو : ولماذا ..؟ راي : إذا فعلتها لوحدِك فأن تايقا ستحببِك أما معي فأنه يخُف الإعجــاب وهــككــذا ريو : آها جــيــد أيها الأحمق , راي : أصّمُــت ريو : أهي أتت الليلة المنتضره مابين ريو وتايقا ..! تايقا : ماذا سيفعل ريو ياترى ااه اتمنى ان يكون كل شي على مايرام إتصل ريو بـ تاييقا المتوتره وردت : اين أنت ريو ..؟ ريو : تايقا هل أنتي مُستععده تايقا : نعــم بـ التأكيد ريو : حسناً أنا أمام منزلكُم تايقا : أتمززح ريو : أهناك وقت للمزاح الأن ..؟ تايقا وقد شعرت انها غبيه : أمم ماذا أفعل ريو : أين مكان نافذتك تايقا : خلف الحديقه أي أنه من وراء القــصــر ريو وقد أغلق الهاتف , وذهب خلف القصر وأتصل مره أخرى لتايقا : أممم هيا أخرجي الآن تايقا : حسناً ’ أخرجت رأسها من النافذه وهي تشعرُ بـ الخخوف الشديد بينما ريو كان سعيداً جِداً تايقا : آآآه المسافه بعيده جــداً ريو : يبدو كذلك مد يداه وقال : هيا إخرجي هياا ’’ شعرت بـ الحرج وقالت : لا لا إذهب إذهب ريو بغضب : قلتُ هيا لن أدعكِ أهذا مفهُوم تايقا وهي متوتره : ولكن ..؟ ريو وقد نضر إليها بحنان : ثقي بي ..! أغلقت عيناها بخووف وأسقطت نفسها من على النافذه , حتى أحست بحرارة جسد ريوو التي أصبحت ملقاة عليه نضر إليها وإبتسم , ريو : تم كل شي بحمدلله نهضت بسرعه من عليه وقالت : شكراً لن أنسى لك هذا , أضافت بمررح كبير : سأذهب للينا الآن ريو: ماذا ماذا تايقا : مابِك ريو : دعينا نخرج هيا خرجا من القصر ولم يراهما أحد ذهبوا إلى البحر الهائج والقمر المنير ..! تاييقا : ياله من منضرٍ رائع ريو : كثيراً نضرت إليه تايقا وإبتسمت بحُزن : لن أنسى لك هذا أبداً ألتفت إليها بمررح : لا بأأس رُديه إلي بوقت أخر تايقا : متى ..؟ ريو بـ خبث : الآن..! تايقا ولم تفهم مايقصدُه : بماذا ..؟ ريو : أتتجاهلين هاه ..؟ تايقا : لا لم أفهم حقاً ريو بـ إبتسامه : كـ قُبله مثلاً تايقا بحرجٍ شديد : ماااااذا ماذاا ..؟ ريو وقد ألقىَ بنفسه على رمال البـحـــر : إذا كُنتي تريدين شُكري تايقا : لن أفعل هذا ريو : ههههههههه ’ خجوله تايقا بغضبٍ طفولي : أحمق ريو بـ برود : هيآ تايقا ببرآءه : ماذا ريو : قبليني قبل أن أغضب حقاً تايقا : إغضب ريو وقد إقترب منها كثيراً : طفله تايقا : إبتعد أنكك تعيقُ تنفُسِي ريو وقد قبلها قبله خفيفه على وجنتيها وقال : فعلتُها تايقا وكآنت تريد أن الارض تنشق وتبلعها من شدة خجلها نهض هو الأخر وقال : هياا سنذهب تايقا بـ خجل : إلى أأين ..؟ ريو : لـ منزلي تايقا : هاه ريو : كما سمعتِـي !! تايقا : ألا يمكننِي أن أذهب للينآ ريو بـ ضيق قليلاً : لابد أن تأتي مععي , سأجعلُكِ في غرفتي وأنا سأنام في غرفة الجلوس !! تايقا : سأكون ضيفه ثقيله حقاً ريو بـ إبتسامه : قلتُ لأأمي هذآ يامُدللـه تايقا بـ إستهزاء : أنا المدلـلـه أم أنت هااه ..؟ ريو -.-":هههه هيا دعينا نذذهب تايقا : أنت تتجاهلُني حقاً ريو : ومن قال تايقا : أأنا ريو : أهناك أحدٌ يتجاهل إنسانٌ يغليه أتسعت عينا تايقا خجلاً ونهضت ومشت أمامهُ لكن سُرعان ما أمسك بيديها ريو : نحنُ في منتصف الليل سيكُون المكان خطِراً كثيراً تايقا بـ خجل : أنت تحرجني أكتفى بـ إبتسامة جميله على وجهه الوسيم وإتجه لمنزله دخل وهو يقول : أمي , الفتاة التي تحبينها أتت ساندرا بفرحٍ كبير : حقاً , أتجهت مسرعه إلى تايقا وهي تعانقها : يااه أشتقت لكِ يابنيتي..! تايقا وقد بادلتها العناق : وأنا أيضاً نزل مارك : تايقا ايتها الجميله ’ هل نجحت المهمه ؟ ريو وهو يتكلم بغضب : نعم نجحت , ساندرا : مابك غاضب ريو وهو يتصنع الغضب : امي سرقتي معانقة تايقا لكي اما ابي فسرق كلمة جميلة ايضاً خجلت تايقا وأخفضت رأسها ساندرا : هي لاتحرجها ريو : أنا مُتعب ×.× وأريدُ النوم ساندرا : أممم ألا تتوقع بأن أهل تايقا سيقومون بـ البحث عنها ريو : لا أتوقع فهم يعرفون أنها صبيانيه وتهرب بسُرعه من المنزل إساليها تايقا بـ حرج : نعم نعم , تركتُ رساله لهُم حتى لا يقلقو ساندرا : يالكي من فتااة ههههه مارك : تُشبِهُكِ كثيراً عندما كنتي بعمرها ساندرا بـ مرح : نعم نعم لهذا احبها , همست تايقا لـ ريو الذي كان متعباً : هل يعرفها منذ زمن ! ريو بـ برود : نعم كـ قصةِ حبٍ كما أسميها أنا "ضحك بـ إستهزاء" تايقا : غبي ريو : أذهبي للجحيم أنا متعب تايقا وهي تمسُك بيده بعفويه : أممم هيا إذهب لغرفتِك للنوم !! لا أريد أن أكون عبئاً كبيراً عليك , مـسكها هو الاخر مع يدها الثانيه وقال ببرود كبير : ألنْ تنامي معي تايقا بغضب : اصمت افضل لكَ كان هاذا الموقف امام ناضري والد ووالدة ريو الذين يرونهم بدهشه كبيره ..!! إقترب ريو من تايقا كثيراً قبلها مع جبينِها وقال : تصبحين علـى خير ياحلوتي ..! ساندرا : مارك أُنضُر أنضر لإبنِك المُنحرف هذا مارك : أنتي مُحقه لــم أعلم أنه يرى أقلاماً رومانسيه هكذا ساندرا : نعم نعم ,, يمكنُ هذا ولكن ماهذه الحركات التي يفعلها مارك : أأنتي مُحقـه أما تايقا التي جرت بسُرعه خلف ريو لتلقنهُ درساً عما فعل فتحت باب غرفته : ريو هيا هيا أخرج أنا من سينام هُنا لكن تفاجأت بأن ريو قد نام ..!إقتربت تايقا منهُ كثيراً ححتى تتأملُه / فـتـح عينيه ببطيء وهُو يقُوول : ماذا دهاكِ ..؟ , أنحرجت تايقا كثيراً منه وأبتعدت وقالت : أنا أسفه يَ مُنحرف رد ببرود ريو : مُنححرِف حقاً ..؟ "إإبـتـسـم"مقبُوله نهض وقال : نسيت أنكِ ستنامي هُنا اليوم لقد أعدت أمي لي فراشاً لا تخافي عليّ .! ردت بـ ثقه : ومن قال لكك أني سّوف أهتم لكك , خرج وهو يقول مره أُخرى : تصبحييين ع خير ياحلوتي ..! نهض وألقت تايقا نفسها بصِعُوبه على سريره وأصبح وجهُها أحمراً كثيراً نامت بعد يومٍ مندهش لكنها سُرعان مانهضت مع بداية الفجر نزلت إلى تحت وهي تقول : أنا جائِععه دخلت المطبخ ووجدت ريو الذي كان يعد له كأساً من الحليب لم تتكلم أبداً بل أكتفت بأخذ علبة الحليب وأخذت كأساً وضعت بعضَ السُككّر وبعض الماء الحار جلست ع الكُرسي ’’ وجلس معها ريو ريو بـ برود : صباح الخير يافتاه تايقا ولـم تُرد عليه أبداً ريو : مابِكِ ..؟ تايقا بـ غضب : أنت تعلم ..! ريو : ماذا , تايقا : أمم ماذا فعلت أمس أمام أبِيك وأُمك هآه ..؟ ريو : ههههههههه أبي وأمي يعلمان عني!! تايقا بـ ذهُول :يعلمان ماذا ..؟ ريو بـعدم مُبالاة : أنتي لم تفهميننِي بعد تايقا : لم أعرفُك إلآ منذ أسبوع أو أكثر تقريباً كيف أفهمك ..؟ ريو : وإذآ قلت لكِ أنني فهمتُكِ وكأني عشتُ معكِ مئة قرن تايقا بـ خجل : حقـــاً .. ريو : هل تتجاهلين تايقا : أنا لا أحب التجاهل كما تفعل أنت عندما تتجاهل كثيراً من كلامي ريو وهي يتثائب : قـد تكُــون عادةً فيني..! تايقا : آهآآ ’ "إبتسمت بـ خجل وهي تلقي بنضرها على الأرض" أنت رآآئِــع ريوو ريوو بـ خجل : أحرجتي توآضعي تايقا وقد عادة ع طبيعتها : أنت متوؤاضع لا أضُن ذلِكَ ريو بـ تعجب : ولما تايقا : لا أدري ههههههههه ريو : ضريفه تايقا بـ غرور : أعلمُ هذا ريو : ومغروره أيضــاً تايقا بـ غضب مصطنع : أحمق ريو أقترب من وجهها : جميله تايقا : إبتعد قبل أن تندم فأنا قويه ريو : واو قويه ومن هزمكِ بتلك المُباراة التي لم أبدي فيهآ أيّ قوةٍ مني تايقا بـ إستسلام : لا أعلم ماذا أقول ..! ريو بت سعادة:قولي أحمق أنها رائعةٌ مِنك دخلت ساندرا وكانت ترتدي بيجامه حمراء اللون ضيقه كثيراً وكانت تبدو كـ شابه صغيره فيها ساندرا : هل تتغزلُ فيها ها ><"؟؟ ريو : أُمي دائِماً ماتدخلين بـ الوقت الجميل ساندرا بـ غضب : ولـدٌ منحرف ..! أبتسمت تايقا : صباح الخير خالتي إبتسمت ساندرا بـ سعادة : صباح الخير حبيبتي ريو : هل ذهب أبي للعمل ساندرا : نعم في الليل والنهار في كُل وقت عمل عمل عمل !! ريو : منذُ كنتُ صغيراً وأبي هككـذذآ أكتفت تايقا بالنضر إلى كأسها الذي كان مليئاً بـ الحليب ’’ رتب ع كتفها ساندرا وهي تقول : إبنتي هل ضايقكِ ريو أم ماذا ..؟ تايقا بـ مكر : أمم نعم نعم لـم يعاملني كـ ضيفة أبداً ريو بـ برود : كاذبه == ساندرا : إذاً ريو لا تقترب من صغيرتي تايقا قبل أن أحطمك حقاً ريو : أأمي كفيِ عن هذا أنكِ تشبهين تايقا كثيراً تايقا : أأنا أحبُك حقاً خالتي ساندرا 3> ساندرا وقد قبلتها مع وجنتيها : وأنا أيضضاً أتمنى فقـط أن تعيشي معنــاإ مدآ الحيااه لم أرى فتاة مثلكِ أبداً ,, رفع حاجبه ريو قائلاً : ستكون كذلك في يومِ من الأيام , خرج من المطبخ وهو سعيد وعاد إلى غرفة الجلوس أمام التلفاز ساندرا : لا أعلم مابه هذا الفتى لم يّعُد يخجلُ أبداً لاتهتمي له تايقا بـ خجلٍ كبير : آ آ آن ن ن آنآ سألقنه درساً اً ل لآآتتخخـآفي , ساندرا بمرح : نعم نعم عليكِ فيه قبل أن ينحرف حقاً ضحكت تايقا من ساندرا وقد بدت سعيدة جِداً - أرآئكم / أنتقاداتكُم ..؟ |