عرض مشاركة واحدة
  #65  
قديم 06-27-2011, 10:16 PM
 
ريو والذي كان قلقاً بسبب تايقا وعندما حــل المســآء سألهُ راي :مالأمر الذي تريد أن تقوله لي
ريو : أممم ’ أتعرف تايقا
راي ==" : وهل هناك أحد لا يعرفها ..؟
ريو : ههههه , كنت أقول أن إعجابي بها تححول إلى حُــب
راي ==": مااااذا ..؟
ريو :هيه إسسمع أريدُك أن تساعدني على إنقاذ تايقا من مأزقها هذا
راي :لن أفعـــل
ريو : ولماذا ..؟
راي : إذا فعلتها لوحدِك فأن تايقا ستحببِك أما معي فأنه يخُف الإعجــاب وهــككــذا
ريو : آها جــيــد أيها الأحمق ,
راي : أصّمُــت
ريو : أهي
أتت الليلة المنتضره مابين ريو وتايقا ..!
تايقا : ماذا سيفعل ريو ياترى ااه اتمنى ان يكون كل شي على مايرام
إتصل ريو بـ تاييقا المتوتره وردت : اين أنت ريو ..؟
ريو : تايقا هل أنتي مُستععده
تايقا : نعــم بـ التأكيد
ريو : حسناً أنا أمام منزلكُم
تايقا : أتمززح
ريو : أهناك وقت للمزاح الأن ..؟
تايقا وقد شعرت انها غبيه : أمم ماذا أفعل
ريو : أين مكان نافذتك
تايقا : خلف الحديقه أي أنه من وراء القــصــر
ريو وقد أغلق الهاتف , وذهب خلف القصر وأتصل مره أخرى لتايقا : أممم هيا أخرجي الآن
تايقا : حسناً ’ أخرجت رأسها من النافذه وهي تشعرُ بـ الخخوف الشديد بينما ريو كان سعيداً جِداً
تايقا : آآآه المسافه بعيده جــداً
ريو : يبدو كذلك
مد يداه وقال : هيا إخرجي هياا ’’ شعرت بـ الحرج وقالت : لا لا إذهب إذهب
ريو بغضب : قلتُ هيا لن أدعكِ أهذا مفهُوم
تايقا وهي متوتره : ولكن ..؟
ريو وقد نضر إليها بحنان : ثقي بي ..!
أغلقت عيناها بخووف وأسقطت نفسها من على النافذه , حتى أحست بحرارة جسد ريوو التي أصبحت ملقاة عليه نضر إليها وإبتسم ,
ريو : تم كل شي بحمدلله
نهضت بسرعه من عليه وقالت : شكراً لن أنسى لك هذا ,
أضافت بمررح كبير : سأذهب للينا الآن
ريو: ماذا ماذا
تايقا : مابِك
ريو : دعينا نخرج هيا

خرجا من القصر ولم يراهما أحد ذهبوا إلى البحر الهائج والقمر المنير ..!
تاييقا : ياله من منضرٍ رائع
ريو : كثيراً
نضرت إليه تايقا وإبتسمت بحُزن : لن أنسى لك هذا أبداً
ألتفت إليها بمررح : لا بأأس رُديه إلي بوقت أخر
تايقا : متى ..؟
ريو بـ خبث : الآن..!
تايقا ولم تفهم مايقصدُه : بماذا ..؟
ريو : أتتجاهلين هاه ..؟
تايقا : لا لم أفهم حقاً
ريو بـ إبتسامه : كـ قُبله مثلاً
تايقا بحرجٍ شديد : ماااااذا ماذاا ..؟
ريو وقد ألقىَ بنفسه على رمال البـحـــر : إذا كُنتي تريدين شُكري
تايقا : لن أفعل هذا
ريو : ههههههههه ’ خجوله
تايقا بغضبٍ طفولي : أحمق
ريو بـ برود : هيآ
تايقا ببرآءه : ماذا
ريو : قبليني قبل أن أغضب حقاً
تايقا : إغضب
ريو وقد إقترب منها كثيراً : طفله
تايقا : إبتعد أنكك تعيقُ تنفُسِي
ريو وقد قبلها قبله خفيفه على وجنتيها وقال : فعلتُها
تايقا وكآنت تريد أن الارض تنشق وتبلعها من شدة خجلها
نهض هو الأخر وقال : هياا سنذهب
تايقا بـ خجل : إلى أأين ..؟
ريو : لـ منزلي
تايقا : هاه
ريو : كما سمعتِـي !!
تايقا : ألا يمكننِي أن أذهب للينآ
ريو بـ ضيق قليلاً : لابد أن تأتي مععي , سأجعلُكِ في غرفتي وأنا سأنام في غرفة الجلوس !!
تايقا : سأكون ضيفه ثقيله حقاً
ريو بـ إبتسامه : قلتُ لأأمي هذآ يامُدللـه
تايقا بـ إستهزاء : أنا المدلـلـه أم أنت هااه ..؟
ريو -.-":هههه هيا دعينا نذذهب
تايقا : أنت تتجاهلُني حقاً
ريو : ومن قال
تايقا : أأنا
ريو : أهناك أحدٌ يتجاهل إنسانٌ يغليه
أتسعت عينا تايقا خجلاً ونهضت ومشت أمامهُ لكن سُرعان ما أمسك بيديها
ريو : نحنُ في منتصف الليل سيكُون المكان خطِراً كثيراً
تايقا بـ خجل : أنت تحرجني
أكتفى بـ إبتسامة جميله على وجهه الوسيم وإتجه لمنزله
دخل وهو يقول : أمي , الفتاة التي تحبينها أتت
ساندرا بفرحٍ كبير : حقاً ,
أتجهت مسرعه إلى تايقا وهي تعانقها : يااه أشتقت لكِ يابنيتي..!
تايقا وقد بادلتها العناق : وأنا أيضاً
نزل مارك : تايقا ايتها الجميله ’ هل نجحت المهمه ؟
ريو وهو يتكلم بغضب : نعم نجحت ,
ساندرا : مابك غاضب
ريو وهو يتصنع الغضب : امي سرقتي معانقة تايقا لكي اما ابي فسرق كلمة جميلة ايضاً
خجلت تايقا وأخفضت رأسها
ساندرا : هي لاتحرجها
ريو : أنا مُتعب ×.× وأريدُ النوم
ساندرا : أممم ألا تتوقع بأن أهل تايقا سيقومون بـ البحث عنها
ريو : لا أتوقع فهم يعرفون أنها صبيانيه وتهرب بسُرعه من المنزل إساليها
تايقا بـ حرج : نعم نعم , تركتُ رساله لهُم حتى لا يقلقو
ساندرا : يالكي من فتااة ههههه
مارك : تُشبِهُكِ كثيراً عندما كنتي بعمرها
ساندرا بـ مرح : نعم نعم لهذا احبها ,
همست تايقا لـ ريو الذي كان متعباً : هل يعرفها منذ زمن !
ريو بـ برود : نعم كـ قصةِ حبٍ كما أسميها أنا "ضحك بـ إستهزاء"
تايقا : غبي
ريو : أذهبي للجحيم أنا متعب
تايقا وهي تمسُك بيده بعفويه : أممم هيا إذهب لغرفتِك للنوم !! لا أريد أن أكون عبئاً كبيراً عليك ,
مـسكها هو الاخر مع يدها الثانيه وقال ببرود كبير : ألنْ تنامي معي
تايقا بغضب : اصمت افضل لكَ

كان هاذا الموقف امام ناضري والد ووالدة ريو الذين يرونهم بدهشه كبيره ..!!
إقترب ريو من تايقا كثيراً قبلها مع جبينِها وقال : تصبحين علـى خير ياحلوتي ..!
ساندرا : مارك أُنضُر أنضر لإبنِك المُنحرف هذا
مارك : أنتي مُحقه لــم أعلم أنه يرى أقلاماً رومانسيه هكذا
ساندرا : نعم نعم ,, يمكنُ هذا ولكن ماهذه الحركات التي يفعلها
مارك : أأنتي مُحقـه
أما تايقا التي جرت بسُرعه خلف ريو لتلقنهُ درساً عما فعل
فتحت باب غرفته : ريو هيا هيا أخرج أنا من سينام هُنا
لكن تفاجأت بأن ريو قد نام ..!إقتربت تايقا منهُ كثيراً ححتى تتأملُه / فـتـح عينيه ببطيء وهُو يقُوول : ماذا دهاكِ ..؟ ,
أنحرجت تايقا كثيراً منه وأبتعدت وقالت : أنا أسفه يَ مُنحرف
رد ببرود ريو : مُنححرِف حقاً ..؟ "إإبـتـسـم"مقبُوله
نهض وقال : نسيت أنكِ ستنامي هُنا اليوم لقد أعدت أمي لي فراشاً لا تخافي عليّ .!
ردت بـ ثقه : ومن قال لكك أني سّوف أهتم لكك ,
خرج وهو يقول مره أُخرى : تصبحييين ع خير ياحلوتي ..!
نهض وألقت تايقا نفسها بصِعُوبه على سريره وأصبح وجهُها أحمراً كثيراً
نامت بعد يومٍ مندهش لكنها سُرعان مانهضت مع بداية الفجر نزلت إلى تحت وهي تقول : أنا جائِععه
دخلت المطبخ ووجدت ريو الذي كان يعد له كأساً من الحليب لم تتكلم أبداً بل أكتفت بأخذ علبة الحليب وأخذت كأساً وضعت بعضَ السُككّر وبعض الماء الحار جلست ع الكُرسي ’’ وجلس معها ريو
ريو بـ برود : صباح الخير يافتاه
تايقا ولـم تُرد عليه أبداً
ريو : مابِكِ ..؟
تايقا بـ غضب : أنت تعلم ..!
ريو : ماذا ,
تايقا : أمم ماذا فعلت أمس أمام أبِيك وأُمك هآه ..؟
ريو : ههههههههه أبي وأمي يعلمان عني!!
تايقا بـ ذهُول :يعلمان ماذا ..؟
ريو بـعدم مُبالاة : أنتي لم تفهميننِي بعد
تايقا : لم أعرفُك إلآ منذ أسبوع أو أكثر تقريباً كيف أفهمك ..؟
ريو : وإذآ قلت لكِ أنني فهمتُكِ وكأني عشتُ معكِ مئة قرن
تايقا بـ خجل : حقـــاً ..
ريو : هل تتجاهلين
تايقا : أنا لا أحب التجاهل كما تفعل أنت عندما تتجاهل كثيراً من كلامي
ريو وهي يتثائب : قـد تكُــون عادةً فيني..!
تايقا : آهآآ ’ "إبتسمت بـ خجل وهي تلقي بنضرها على الأرض" أنت رآآئِــع ريوو
ريوو بـ خجل : أحرجتي توآضعي
تايقا وقد عادة ع طبيعتها : أنت متوؤاضع لا أضُن ذلِكَ
ريو بـ تعجب : ولما
تايقا : لا أدري ههههههههه
ريو : ضريفه
تايقا بـ غرور : أعلمُ هذا
ريو : ومغروره أيضــاً
تايقا بـ غضب مصطنع : أحمق
ريو أقترب من وجهها : جميله
تايقا : إبتعد قبل أن تندم فأنا قويه
ريو : واو قويه ومن هزمكِ بتلك المُباراة التي لم أبدي فيهآ أيّ قوةٍ مني
تايقا بـ إستسلام : لا أعلم ماذا أقول ..!
ريو بت سعادة:قولي أحمق أنها رائعةٌ مِنك
دخلت ساندرا وكانت ترتدي بيجامه حمراء اللون ضيقه كثيراً وكانت تبدو كـ شابه صغيره فيها
ساندرا : هل تتغزلُ فيها ها ><"؟؟
ريو : أُمي دائِماً ماتدخلين بـ الوقت الجميل
ساندرا بـ غضب : ولـدٌ منحرف ..!
أبتسمت تايقا : صباح الخير خالتي
إبتسمت ساندرا بـ سعادة : صباح الخير حبيبتي
ريو : هل ذهب أبي للعمل
ساندرا : نعم في الليل والنهار في كُل وقت عمل عمل عمل !!
ريو : منذُ كنتُ صغيراً وأبي هككـذذآ
أكتفت تايقا بالنضر إلى كأسها الذي كان مليئاً بـ الحليب ’’
رتب ع كتفها ساندرا وهي تقول : إبنتي هل ضايقكِ ريو أم ماذا ..؟
تايقا بـ مكر : أمم نعم نعم لـم يعاملني كـ ضيفة أبداً
ريو بـ برود : كاذبه ==
ساندرا : إذاً ريو لا تقترب من صغيرتي تايقا قبل أن أحطمك حقاً
ريو : أأمي كفيِ عن هذا أنكِ تشبهين تايقا كثيراً
تايقا : أأنا أحبُك حقاً خالتي ساندرا 3>
ساندرا وقد قبلتها مع وجنتيها : وأنا أيضضاً أتمنى فقـط أن تعيشي معنــاإ مدآ الحيااه لم أرى فتاة مثلكِ أبداً ,,
رفع حاجبه ريو قائلاً : ستكون كذلك في يومِ من الأيام ,
خرج من المطبخ وهو سعيد وعاد إلى غرفة الجلوس أمام التلفاز
ساندرا : لا أعلم مابه هذا الفتى لم يّعُد يخجلُ أبداً لاتهتمي له
تايقا بـ خجلٍ كبير : آ آ آن ن ن آنآ سألقنه درساً اً ل لآآتتخخـآفي ,
ساندرا بمرح : نعم نعم عليكِ فيه قبل أن ينحرف حقاً
ضحكت تايقا من ساندرا وقد بدت سعيدة جِداً


- أرآئكم / أنتقاداتكُم ..؟
رد مع اقتباس