البارت 28 وبعد مرور تسعه شهور حان ولادة كان بريتني في المستشفى وكانت أمها وأبيها وماكس و ريك في غرفة الانتظار إذ خرجت الطبيبة وقالت:مبروك أتتكم فتاة كالقمر. فقال ريك:شكرا. ودخول عنها فقالوا:تهانينا. فقالت:شكرا. وأتت الممرضة بالفتاة وأعطتها بريتني فقالت بريتني:آه شكرا. وأخذتها فقال ريك:ماذا ستسمينها؟ فتذكرت لما قال زاك لفتاة الميتم:إذ تزوجنا سنتبناك وستأتي لك أخت أسمها نانسي. فضحكت وقالت بريتني:نانسي. فقالت أمها:أسم جميل. فقال ماكس:أنها تشبه والدها ريك. فضحكت بريتني وقالت:صحيح. فقالت بريتني للممرضة:متى سأخرج؟ فقالت:بعد خمسة أيام. فقالت بريتني:حسنا. فقالت أمها:بريتني هذه هدية لنانسي. فأخذتها المفتاح وقالت بريتني:ماذا هذا؟ فقالت أمها:مفتاح فلتي التي بكاليفورنيا. بعد خمسة أيام خرجت بريتني وكانت في المنزل فآتى ريك وقال:بريتني أريد أن أكون صريحا. فقالت:ماذا؟ فقال:أنا بصراحة لا أتحمل المسؤولية أنتي تعرفيني؟ فقالت:أعلم فلذا إذ ارتدت أن أطلاق فلا بأس. فقل:أنك تفهميني. فقالت:حسنا غدا سنذهب وتنطلق. فقال:حسنا. إذ يرن الجرس ففتح إذ أصدقاءها فقالت:آهلا بكم. فقالوا:شكرا. وعملوا حفل صغير بمناسبة الطفلة الجديدة ولما انتهت الحفل كانوا جالسين فأخذت غابي الطفل وقالت:يا إلهي أنها تشبه زاك كثيرا. فقالت بريتني:عندما رأيتها تذكرته. فقال ريك:عن إذنكم علي الذهاب لكن بريتني نتقبل في المحكمة غدا. فقالت:حسنا. وذهب فقال ديفيد:لماذا؟ فقالت:سنفصل. فقال جاستر: بهذه السرعة؟ فقالت بريتني:نعم هذا أفضل لنا؟ فقالت بري:لما؟ فقالت:لا أريدها تراه وتتوقع أنها أبيها الحقيقي لن أكذب عليها في الشيء لكن سأخفي عنها الكثير. فقالوا:نعم سيكون أفضل. أما زاك و مليندا كانا يحاولان إسكات طفلهم فقال زاك:إلا تعرفين أن تسكتين ليون. فقالت:لا أعلم لم أحمل طفل من قبل. فقال:يا إلهي. فقام ودخلت غرفته وظل ينظر لتلفاز فقال:ممل. وأخذ الجديرة وقرأها إذ يسمع المذيعة تقول:بريتني باركر. فنظر لتلفاز إذ أتوا بصورتها فرفع الصوت وتقول المذيعة:قبل خمسة أيام ولادة بريتني بطفلة جميلة وأسمتها نانسي. فقال زاك:وكأنها تعلم أني أحب هذا الاسم. وقالت المذيعة:وصنفت حتى الآن أجمل طفلة. فابتسم زاك |