عرض مشاركة واحدة
  #85  
قديم 07-01-2011, 11:49 PM
 
البارت 29
وفي اليوم التالي
اتصلت بريتني على أمها
وقالت:أمي هل ممكن أن تأتي وتهتمين بنانسي لأني سأذهب لمحكمة.
فقالت أمها:حسنا.
وأتت أمها فلبست بريتني معطف أبيض وخرجت من المنزل إذ كثير من الصحفيين أمامها فركبت سيارتها وذهبت لمحكمة وكان الصحفيين يلحقوها وصلت المحكمة وجدت ريك أمامها ومحاميها ودخلت ودخل أحد الصحفيين خلسة بكاميرا وصورهم وكانوا يعرضونها على التلفاز وكانوا أصدقائها يشاهدونها و زاك أيضا وبعد انتهاء المحكمة وخرجوا كانوا الصحفيين يسألون بريتني عن سبب الطلاق
فقالت:هو لا يحتمل المسؤولية وأنا لن أفرط في أبنتي.
ولبس ناظراتها ركبت سيارتها وذهبت لمنزل أما ريك
فقال:أنا لا أستطيع أن أتحمل مسؤولية وأنا مازلت شاب وأريد استمتاع بحياتي.
وركب سيارة وكان زاك مسرور لأنها انفصلا
وبعد عده أيام اتصلت ليدي على بريتني
وقالت:مرحبا بريتني أريدك أن تقابليني في المطار حالا أريد رأيتك قبل أن أسافر.
فقالت بريتني:حالا.
وأغلق الخط فقالت أمها:من؟
فقالت بريتني:ليدي ستسافر يجب أن نذهب ونودعها.
فقالت:ونانسي.
فقالت بريتني:معنا.
وألبستها ملابس كثير لأن فصل الشتاء قرب وركبوا السيارة وانطلقوا للمطار ووصلت حملت بريتني نانسي ودخلوا المطار وبحثوا فوجدوا ليدي و جوليان
فقالت:مرحبا.
فقالت ليدي:آهلا بريتني.
ولما رأت أمها صدمت وقالت:آهلا أمي.
فقالت أمها:أعلم أنك لم تتوقعي مجيئي.
فقالت ليدي:لا أبدا.
فقال جوليان:آهلا سيدتي.
فقالت بريتني:إلى أين؟
فقال جوليان:إلى فرنسا.
فقالت أمها:بألف سلامه.
وودعهم وذهبوا وهم في المطار عائدون لسيارة لمحت بريتني أشخاص
فقالت:أمي خذي.
وأعطتها نانسي ورأت كيفن سائق زاك وليمونيتا فلحقت بهم
وقالت:كيفن.
فتوقف والتفت وقال:سيدة بريتني.
فالتفت ليمونيتا وقالت:نعم السيدة بريتني.
فقالت بريتني:إلى أين؟
فقالا:سنسافر.
فقالت:لما؟
فقالت ليمونيتا:لأن السيد زاك طردنا.
فقالت:ماذا؟
فقالا:لا نعلم.
إذ أتت أمها وقالت:بريتني ماذا تفعلين؟
فرأت ليمونيتا نانسي فقالت:طفلك جميلة.
وأخذتها ومن والده بريتني
وقالت:أنها طفل جميلة وهادئة ليس مثل طفل السيد زاك مزعج.
فقالت بريتني:فتى إذا.
فقالت ليمونيتا:آسفة لم أقصد.
فقالت بريتني:لا عليك لكن تعاليا.
فقالا:لماذا؟
فقالت:لدي عمل لكما.
فقالا:حقا!
فقالت:حقا!
وأخذت نانسي وقالت:هيا.
وركبوا السيارة
فقالت بريتني:كيفن من الغد سيبدأ عملك معي سائق لي أما ليمونيتا ستكون مدبرة المنزل.
فقالا:شكرا لك يا سيدتي.
فقالت:العفو.
وبعد مرور سنوات وأصبح عمر نانسي18 سنه كانت بريتني في مكتبها إذ يطرق الباب
فقالت:أدخل.
إذ هي نانسي تقول:مرحبا أمي الحبيبة.
فقالت بريتني:آهلا نانسي تفضلي.
فدخلت وجلست وقالت:أمي عزيزتي أريد أن أطلبك طلب.
فقالت بريتني:آه طلب أخر حسنا تفضلي.
فقالت:في الحقيقة طلب صغير.
فقالت بريتني:ما هو و أوعدك أني سأنفذه مهما كان الأمر.
فقالت نانسي:أنت صديقتي فعلا.
فقالت بريتني:أسرعي لدي اجتماع.
فقالت:حسنا أريد النقال من مدرستي إلى المدرسة التي كنتِ أدرس فيها.
فقالت بريتني:حسنا سأفكر في الأمر فيما بعد الآن لدي اجتماع.
وقامت فقالت نانسي:أمي أنتي قلت لي أنك ستنفذينه.
فقالت:تراجعت في الأمر.
وخرجت فقالت نانسي:لاااا.
ودخلت بريتني الاجتماع وبعد انتهاء من الاجتماع
قالت بريتني لسكرتيرة:أذهبي لمدرسة نانسي وانتقلي ملفها إلى مدرسة النسيم بكاليفورنيا حسنا.
فقالت السكرتيرة:حسنا.
وذهبت بريتني فقالت السكرتيرة:آه محظوظة نانسي لديها أم طيبه أتمنى أم طيبه مثل السيدة بريتني.
وخرجت بريتني من الشركة وجدت كيفن واقف ينظرها وفتح لها الباب وركبت فاتصلت على أمها
وقالت:مرحبا أمي هل ممكن أن تتولي أمور الشركة لأني سأنتقل إلى كاليفورنيا.
فقالت أمها:حسنا سأحال مكانك.
فقالت:شكرا لك.
ولما وصلت المنزل وجدت نانسي نائمة
فقالت لليمونيتا:وضبي أعراض نانسي لأنها سننتقل إلى كاليفورنيا حسنا وأعرضك أنتي أيضا.
فقالت ليمونيتا:حسنا.
ودخلت غرفة نانسي ببطء لكي لا تحس وفتحت خزانتها ووضبت جميع أغراضها ووضعتها في حقيبة ولما انتهت نزلت ووضبت أغراضها وكانت بريتني ترتب أغراضها وهي مسرورة
فقالت في نفسها:لا أعلم لكن كل ما ذهبت إلى كاليفورنيا أكون مسرورة.
ولما انتهت من ترتيب ملابسها نظرت تحت السرير وجدت صندوق استغربت ما هو فأخرجته وفتحته إذ صورها هي و زاك فضحكت وظلت تنظر لها إذ بكيت إذ تسمع أحد يطرق الباب فمسحت دموعها وفتحت إذ الكلبه مولي فقالت:مولي المشاغبة.
وحملتها إذ خرجت نانسي من الغرفة
تقول:أمي جميع أغراضي اختفت.
فضحكت بريتني وقالت:لا لم تختفي أننا سنسافر.
فقالت نانسي:إلى أين؟
فقالت بريتني:إلى..كاليفورنيا.
فصرخت نانسي وقالت:مستحيل.
فقالت بريتني:بلى هيا بنا.
ونزلوا جميع الأغراض ووضعها في سيارة نتقل ونقلتها إلى كاليفورنيا وذهبوا هم لمحطة القطار وركبوا ولما وصلوا كاليفورنيا ونزلوا وذهبوا لفله التي أعطت والده بريتني وجدوا سيارة النقل وصلت فنزلوا الأغراض ورتبوا أغراضهم وكانوا منهكين فناموا واستيقظت بريتني وجلست ونظرت لساعة إذ الساعة التاسعة ونصف صباحا فقالت بريتني:المدرسة.
وذهبت لغرفة نانسي وجدها نائمة
فقالت وهي تصرخ:نانسي استيقظي المدرسة.
فاستيقظت وغسلت وجهها ولبست ونزلت وجدت أمها في السيارة
فقالت نانسي:أين كيفن؟
فقالت بريتني:بسرعة مازال نائم هيا.
فقالت نانسي:لكن لا تسرعين.
فقالت:حسنا.
وركبت وانطلقوا بسرعة
فقالت نانسي:أمي تسريحتي.
فقالت بريتني:لا داعي لتسريحات لكن أتمنى أن لا تكون أبنته ماري في المدرسة.
ووصلوا وقف أمام المدرسة وقالت:انزلي.
فقالت نانسي:أنزلي معي ليس لديك عمل.
فقالت:حسنا.
ونزلتا ودخلوا المدرسة فتذكرت بريتني فابتسمت ودخول عند المدير ولما رأته بريتني
قالت:المدير!
فرفع رأسه وقال:من بريتني يا إلهي الأيام تمضي بسرعة ما تردين؟
فقالت:هذه أبنتي نانسي.
فقال:أنتي نانسي أتبعاني.
وخرجوا من المكتبة
فقالت بريتني لنانسي:هذا مديري من ذو وأنا سنك.
فقالت نانسي:ماذا؟
فقالت بريتني:أصمتي.
وصلوا الفصل فقالت بريتني:فصلي.
فقالت نانسي:مستحيل.
فقالت بريتني:أدخلي.
فقالت نانسي:خائفة.
فقالت:هيا لا عليك سأدخل عن الباب فقط.
فقالت نانسي:حسنا.
دخلت نانسي فنظرت بريتني لمكتب المعلمة إذ المعلمة غابي فدخلت بريتني ببطء وأتت خلفها فاستغربوا الطلاب فأتت ووضع يدها على عيني غابي فقالت:من؟
ومسك يدها فقالت بريتني:أحزي.
فقالت:يا إلهي.
وأبعدت يدها من على عيناها نظرت إليها فابتسمت بريتني فضمها
فقالوا الطلاب:من هذه يا أستاذة؟
فقالت بريتني:وما شأنكم أنتم.
فخافوا فنظرت بريتني لنانسي إذ تجلس في مكانها فقالت:مستحيل.
وذهبت إليها ونظرت إذ هي الطاولة نفسها فضحك وقالت لنانسي أقرئها
فقالت نانسي:الكلام ليس واضح.
فأخذت بريتني قلم رصاص وعادت على الكلام فوضح فقرأته نانسي
فقالت:أنها طاولتك.
ثم قالت بريتني:وداعا.
فقالت نانسي: وداعا.
وذهبت بريتني أما نانسي كانت خائفة وفي وقت استراحة الغداء ودخلت إلى كافتيريا وأخذت غداء وجلست لوحدها فأتوا مجموعة من الفتيات وقالوا:مرحبا.
فنظرت لهم وقالت:آهلا.
فقالوا:هل ممكن أن نجلس معك؟
فقالت:تفضلوا.
فجلسوا وظلوا يقول:أنظروا إلى كارلا ههه أن لبسها قبيح.
وظلوا يتحدثون فيها إذ تسمع الفتيات يصرخون نظرت إذ فتى استحقرتهم وأكملت أكلها إذ تسمعهم
يقولون:آه ليون.
ثم عادوا وتحدثون عنها فغضب نانسي
وقالت بصوت عالي:كفى يا أيتها حقيرات.
فصمت الجميع ونظر لها مستغربون منها وقامت وأخذت أكلها وذهب لطاوله أخرى وجلست فنظر لها ليون وابتسم وأخذ أكله وذهب عندها
وقال:هل ممكن أن أجلس معك؟
فقالت:لا.
فقال:لو سمحتِ.
فنظرت له وضحكت ضحكه خفيفة
وقالت:تفضل.
وأكملت طعامها فقال لها:لما صرخت على الفتيات؟
فقالت:يستحقون ذلك يهتمون بالمظاهر فقط.
فقال:وأنتي؟
فقالت:أنا أحيانا.
فقال:غريبة الفتيات دائما يهتم بمظاهرهم.
فأتوا عندها الفتيات
وقالوا:هل تعلمين من نحن؟
فقالت:لا أعلم ولا أهتم.
فقالت أحدهن:أنا خالي المغني لوبرت.
فقالت نانسي:لا يهم.
فقالوا:ماذا؟
فقالت فتاة أخرى:أنا أمي ملكة الإغراء.
فقالت نانسي:لا تكذبين.
إذ أتوا فتاة وقالوا:مرحبا نانسي.
فالتفت إذ أبنت ميسي و مولي و بري
فقالت:آهلا.
فقالوا:كنا نبحث عنك.
فقالت:حقا!
إذ أحد ضمها وقال:كيف المدرسة؟
فاستغربت ونظرت إذ خالها ماكس
فقالت:ماكس أخفتني.
فقال:ماذا ماكس؟
فقالت:ماذا هناك؟
فقال:أنا من؟
فقالت:خالي ماكس.
فقال:تعدلي.
فضحكت فقال ليون:هذا خالك؟
فقالوا الفتيات:لم ينتهي الأمر بعد يا نانسي إذا هذا خالك الفقير.
فقالت نانسي:خالي ليس فقير.
فقالت أحد الفتيات:أبنت من أنتي؟
فصمت وقالت لنفسها:ماذا أقول هل أقول لا أعلم ماذا أقول؟
قالت الفتاة مره أخرى:أنتي أبنت من هيا تحدثي.
إذ يسمع أحد يقول:أبنتي.
فالتفت إذ هي بريتني وغابي فقالت:أمي.
وأتت عنده وقالت نانسي:كيف كنتِ تدرسين في هذه المدرسة؟
فقالوا:أسمعي سألنها سؤال ولم تجب لماذا؟
فقالت بريتني:وما شأنك أنتي؟
فقالت غابي:هدئي من روعك.
فقال ليون:تشرفنا سيدي.
فقالت:فتى لطيف ما أسمك؟
فقال:أنا ليون.
فابتسمت وقالت:كما كنا.
فقالت نانسي:ماذا؟
فقالت غابي:تقصد كنا أنا وأمك و ميسي ومولي الحمقاء و بري.
فقالت أبنته مولي:أمي لست حمقاء.
فقالت بريتني:وهل مازال يغمى عليها في المواقف الرومانسية.
فقالت:نعم.
فقالت بريتني:مازالت حمقاء.
فقال ماكس:آهلا بريتني.
فقالت:آهلا بك أنت.
فقال:الجميع يتغيرون ما عادك مازالت كما أنتي.
فقالت:ماذا تقصد؟
فقال:وجهك كما هو وأنتي في الثانوي.
فقال غابي:ما زالت جميلة.
فضحكت نانسي فأخفى صوتها
فقالت بريتني:أسكتي.
فقال ماكس:ههه لديكما نفس المشكلة.
فضحكت بريتني وقالت:لعين حسنا سأذهب.
وقالت:ليون أرجوك أنتبه على نانسي.
فقال:حسنا.
فقالت أحد الفتيات:أنتي أبنته من؟
فتوقفت بريتني وعادت
وقالت:هل أنتي مصره؟
فقالت:نعم.
فقالت:هل عرفتني؟
فقالت:لا.
فخلعت نظارتها وقالت:والآن؟
فقالت:لا.
فقال ليون:أعرفك.
فقالت:من؟
فقال:أنتي رئيسة فرقة فتيات جريئات.
فقالت:صحيح.
فقالوا:مستحيل.
فقال ليون:عرفتك من ضحكتك.
فقالت:كيف؟
فقال:لدى أبي شريط لفرقتكم الوعد المستحيل وفي أغنية أتبعني فيها صوت ضحكتك أنها جميلة.
ضحكت وقالت:شكرا حسنا الآن وداعا.
وخرجت من المدرسة وركبت سيارتها
وقالت:لقد خفت كثيرا لما قال أبيه أحسست وكأنه يتحدث عن زاك.
أما نانسي فقالت له:ما أسمك الكامل؟
فقال:أسمي ليون زاك ألبرت.
فقالت:تشرفنا.
وبعد انتهاء المدرسة خرجت نانسي وجدت السائق فركبت وعادت لمنزل
وقالت:أمي ليون زاك ألبرت دعاني.
وكانت بريتني تتحدث في الهاتف وأغلقت الخط
وقالت بريتني:ماذا قلت؟
فقال نانسي:ليون دعاني لمنزله.
فقالت:حسنا.
فقالت:حقا!
فقالت:نعم.
فقالت:شكرا لك.
وضمتها فضحكت بريتني وهي مستغربه وتزيت نانسي ونزلت
فقالت بريتني:خذي مفتاح سيارة.
فقالت نانسي:حقا!
فقالت:نعم.
وركبت السيارة ذهبت لمنزله فاستقبلها ليون
وقال:تفضلي لأعرفك على أهلي.
كان خجله فدخلت فقالا:آهلا بك.
ولما نظر زاك لها صدم
وقال في نفسه:بريتني واقفة أمامي.
ثم قال:آهلا بك أبنتي قد حدثنا عنك ليون.
فقالت:حقا بهذه السرعة.
فقالت مليندا:وأظن انه معجب بك.
فخجلت وظلوا يتحدثون
وبعد ربع ساعة وضع ليون قناة أغاني إذ أغنية أمها أتبعني
فقال ليون:أحب هذا الأغنية.
ورفع الصوت وكان زاك ينظر لفيديو بتمعن
فقال:يجب أنساها وأنا في الحقيقة أحب مليندا.
ولما أتت بصورتها تضحك فابتسم زاك ووضعوا قناة ثقافية إذ زاك يسمع نانسي تضحك فنظر
وقال:نفس ضحكتها.
فقالت:أعلم.
ثم قالت:أظن علي الذهاب.
فقالوا:لماذا؟
فقالت:أمي لوحدها في المنزل.
فقالوا:آه حسنا.
فأخرجت هاتفها وقالت:مرحبا أمي.
فقالت:آهلا عزيزتي.
فقالت:أرسلي السائق.
فقالت:لماذا؟
فقالت:سأعود لمنزل إلا ترديني.
فقالت:لا لكن ألم أعطيك السيارة؟
فقالت:آه نسيت.
فقالت بريتني صارخة:كيف نسيتي هذا؟
فقالت:آسفة.
وكانت بريتني تسعل لأنها صرخت
فقالت نانسي:أمي هل أنتي بخير؟
فقالت بريتني:نعم.
فقالت نانسي:متأكدة إذا لما تسعلين؟
فقالت بريتني:بسببك.
فقالت نانسي:يا لتني أنا من سعل ولا أنتي.
فقالت بريتني:حسنا تعالي بسرعة.
فقالت:حسنا.
وأغلقت الخط وكانوا مستغربون من كلامها
فقال ليون:من هذا؟
فقالت:أمي.
فضحكوا فقامت وخرجت وخرج معها ليون وركبت السيارة وانطلقت وهي في الطريق خرج فتى في وجهها فجاءه فوقفت وكادت أن تصدمه لكنه ابتعد عن السيارة ولي سوء الحظ كانت هناك سيارة شرطة ورآها وشغل أنوارها
فقال الفتى:تحركي هيا.
وانطلقت ولحقت بها سيارة الشرطة واتصلت على أمها
وقالت:أمي أخرجي هناك شرطة تلحق بي.
فقالت:حسنا.
وخرجت بريتني إذ نانسي أتت من هناك ووقفت السيارة ونزلت وقفت خلفها أمها إذ أتى شرطي وقف نزل
وقال:هناك مخالفة سير.
فقالت بريتني:لماذا؟
فقال:كاد أن تصدم شخص.
فقالت:أنت تعرف مراهقين.
فقال:لكن القانون قانون.
فأخذت محفظها وأخرجت منها أربع مئة
فقالت:أنت تعرف.
وأعطته فقال:لكن.
فأخرجت خمس مئة وأعطته
وقالت:مراهقين.
فقال:حسنا هذه المرة من أجلك.
وركب السيارة وذهبت فنظرت إلى نانسي فضحكت وركضت نانسي ودخلت المنزل فلحقت بها بريتني وقالت:تعالي سأريك.
فاختبأت خلف ليمونيتا
فقالت بريتني:تخبئين مني هاه.
فقالت ليمونيتا:من اجلي هذه المرة.
فقالت بريتني:لا سأعقبها.
ومسكتها وقالت:كنت أن تصدمين شخص إذا هاه كان جعلتم يأخذونك وارتحت منك
-----------
لا تنسوا التعليقات والردود