شكرا حبيباتي -------------- تذكره ومسكتها وقالت:كنت أن تصدمين شخص إذا هاه كان جعلتم يأخذونك وارتحت منك فقالت:حقا تكرهيني. فقالت: بطبع. وصمت ثم قالت:لا. فقالت نانسي:أمي أنت الأفضل. وضمتها وقالت:وأنتي أيضا. اما زاك كان يقول لنفسه:لقد نستيعا ولما رأيت نانسي لا أعلم ماذا حصل لي؟ ------------ البارت 30 وفي اليوم التالي استيقظت نانسي مبكر وكانت تتزين وتغني واستيقظت بريتني من إزعاجها ودخلت عليها وقالت:أسرعي أصبحت الساعة الثامنة. فقالت:حسنا. وانتهت نزلت أفطرت وخرجت من المنزل إذ بريتني في السيارة فقالت:حسنا هيا بنا. وركبت وهم في الطريق لاحظوا أحد يلاحقهم فقالت بريتني:أربطي الحزام. وأسرعت حتى أظلهم ووصلوا المدرسة إذ غابي عند الباب ولما رأتهم أشرت لبريتني بأن تأتي فنزلا فقالت غابي:بريتني أسرعي. فأتت عندها وقالت:ماذا هناك؟ فقالت غابي:بسرعة أدخلي. ودخلوا المدرسة وكانت نانسي مستغربة ولما دخلوا المدرسة فضحكت بريتني وقالت:مستحيل. فقالت غابي:حتى أنا لم أتوقع مجيئها. فنزلت بريتني وقالت:يارا. فالتفت ورأتها فقالت:من أنتي؟ فقالت بريتني:هل نسيتني بسرعة؟ فقالت:من؟ فقالت غابي:لا مستحيل. فضحكت بريتني فقالت يارا:بريتني! فقالت بريتني:أصبتي. واقترب منها بريتني وقالت:تغيرت كثيرا. ودور حولها فخجلت يارا وقالت يارا:إلى أجمل صحيح. إذ تسمع بريتني صوت ضحكت مولي فالتفت وقالت:مولي! فقالت: نعم مولي. فأتت عندها وضمتها فاستغربت نانسي أكثر إذ يسمعون شخص يقول:هاي هاي بريتني. فاستغربوا والتفتوا إذ كين فقالت بريتني:لا مستحيل عدت. وأتى عندها وصفقا أيادي بعض فقالت:ما زالت جميلة. ومسك خدها فقالت نانسي:لحظة أنا لم أفهم من هؤلاء؟ فضحكت بريتني وقالت:حسنا هذه صديقتي غابي و مولي وهذا خالك كين. فقالت:خالي كين؟ فقال:نعم صغيرتي. فقالت نانسي:من تلك؟ فضحكوا جميعهم وقالوا:يارا الـ. ثم ضحكوا فخجلت يارا وقالت:كنت حمقاء. فقالت نانسي:عرفتك أنتي يارا منحرفة؟ فقالوا:ماذا وما أدرك عنها؟ فقالت نانسي:أمي أخبرتني عنها. فقالوا:لماذا؟ فقالت بريتني:من حقي أن أخبرها. فقالت نانسي:أمي لما أسم صديقتك كاسم كلبه. فقالت مولي:لا مستحيل سوف تغيرين حاليا. فقالت بريتني:حسنا سأسميها. فقالت نانسي:كما أسميها موبلي. فقالت:حسنا موبلي. فقالت مولي:هذا أفضل. إذ احد يضع يده على كتف بريتني ويقول:بريتني. فالتفت وقالت:أنت لحقت بي من هناك إلى هنا. فقال:نعم لأن لدينا عرض بعد شهر ولم نعد شيء لعرض الصيف. فقالت:آسفة. فقال:ولم توقعي بسامح لي ترتيب العرض في غيابك. فقالت:حسنا سأوقع لكن كن حذر فأنا أراقبك. فقال:حسنا. وأخذت الورقة منه ووقعت فقالت مولي:أهذا توقيع أم شبكه؟ فقالت بريتني:أخرسي. فقالت مولي:آسفة. فقالت أبنتها لراي:لما الأسف؟ فقالت نانسي:لأن لو غضبت أمي لماتت أمك. فقالت لراي:ولما أمك ليس مخيفة؟ فقالت مولي:أنتي لا تعرفين بريتني جيدا. إذ أتى ليون وقال:مرحبا نانسي. فقالت:آهلا بك. فقالت بريتني:غابي صحيح أن ماكس معلم هنا؟ فقالت غابي:صحيح. فقالت بريتني:أين هو؟ فقالت غابي:في غرفة المعلمين. فقالت:حسنا. وذهبت لغرفة المعلمين ونظرت إذ مع توني فقالت:ماكس ما زلت مع توني. فقال:لا أنه تغير. فقالت:لا أظن ذلك لكن حسنا لا يهم. وخرجت لحق بها وقال:أسمعيني أنه تغير حقا. فقالت:كيف ذلك؟ فقال:لا أعلم لكنه تغير. فقالت:حسنا. إذ رأت فتى فتح خزانته وهي كانت خزانتها قبل فقالت بصوت عالي:توقف. فنظر الجميع لها مستغربون فركضت إذ هي عند الفتى وقالت: ابتعد. فستغرب وابتعد فأعطتك جميع أغراضه التي كانت في الخزانة فقال:ماذا تريدين؟ فقالت: انظر لحظة. ولما أفرغت الخزانة رفعت قاعدة الخزانة إذ هناك قاعدة تحتها فقالوا صديقاتها: درج خفي. فقالت بريتني:أنا لست غبية مثلكم. وأخرجت من الدرج الخفي كتاب و شريط. فقالت مولي:يا إلهي. وأخذت الشريط وهربت لحقت بها بريتني ثم سقطت شريط و كتاب وهربت مولي فوقفت بريتني وهي تبتسم فأتت ميسي وقالت:أنتي لعينه لم تتغيري. فالتفت وقالت:ميسي آهلا بك. فقالت:لقد تغيرت أصبحت أجمل. فقالت:حقا! فقالت نانسي:أمي سأدخل الفصل. فقالت بريتني:حسنا. فقالت ميسي:أنها تشبك. فقالت بريتني:أتمنى أن يكون المظهر فقط. فقالت:ماذا تقصدين؟ فقالت:أنتي تعلمين أنا أرى كل شيء. فقالت ميسي:لماذا؟ فقالت بريتني:لا أريد أن تكون مختلفة عن الجميع. فقالت ميسي:أنتي أم طيبة. فابتسمت وخرجت بريتني من المدرسة وركبت السيارة وعادت لمنزل وأما نانسي في وقت استراحة الغداء كانت جالسة مع ليون ويتحدثان إذ أتى فتى وجلس على طاولة الطعام فنظرت له نانسي وقالت:أنتي ...آوه آسفة. فقال:لا عليك لكن ما أسمك؟ فقالت بخجل: أسمي نانسي. فقال:حقا أنه نفس أسم كلبه لي. فقالت:ماذا؟ ووقفت واقترب منه وقالت:اعتذر. فقال: لا. فقالت:تحمل ما يأتيك؟ فقال:ماذا ستفعل فتاة مدللة؟ فرفعت أكمام قميصها وقالت:اقترب. فاقترب منها فمسكت قميصه مسك أحد يديه حلف ظهره وسحبتها فصرخ ودفعته وكانت غابي تشاهدهم فضحكت وقالت: يسحق ذلك. فقال ليون:أنتي قوية جدا. فقالت نانسي:أمي من علمني هذه الحركات. فقال:كان يبدوا عليها ذلك. فقالت لراي:هل هي قاسية معك؟ فقالت نانسي:لا أنها تنفذ طلباتي لكن ليس جميعها. فقالت لراي:لكن لا تشعرين بالوحدة. فقالت نانسي:لا أمي ملأت كل الفراغات هي صداقة معي في كل وقت لا تفارقي وتعاملني كصديقة لها ولست أبنتها إلى درجة أني أعرف جميع أسرارها. فقالوا:أنتي محظوظة. فقالت:أعلم. وكان ليون ينظر لها وبعد انتهاء المدرسة عادت نانسي لمنزلها وقالت:أمي ليون سيزورنا اليوم. فقالت:حقا!جيد. ورتبوا المنزل إذ يرن الجرس فقالت نانسي:هل أبدوا الجميلة؟ فقالت بريتني:ورده. فذهبت وفتحت الباب إذ ليون و أمه وقالا:مرحبا. فقالت نانسي:آهلا بكم تفضلوا. ودخلوا ورحبت بهم بريتني وجلسوا فقالت مليندا: أظن أني أعرفك. فقالت بريتني:أنا لا أبدا لا أعرفك. فقالت مليندا:ممكن مجرد تشابه. فقالت بريتني:ممكن. وجلبت ليمونيتا العصير ورأت مليندا فخبأت وجهها ووضعت العصير بسرعة وذهبت إلى كيفن وقالت:كيفن تخيل من عند السيدة بريتني؟ فقال:من؟ فقالت:السيدة مليندا وليون. فقال:لا يهم نحن نعمل لدى السيدة بريتني. وقالت مليندا لبريتني:أريد أتحدث معك على إنفراد. فقالت بريتني:حسنا نانسي خذي موبلي وأنتي و ليون ونزهيه فأني لم أنزها اليوم. فقالت نانسي:حسنا. وأخذت الكلبه خرجا فقالت مليندا: شكرا لك لكن أريد أن أقول أن ليون يحب نانسي كثيرا ولكونه يحبها أنا أحبه كثيرا ولا أرفض له طلب لكن أخاف من وقعهم في الخطاء فما رأيك أن نزوجهما. فضحكت بريتني إذ أتوا و بريتني تقول:أنا لا أعلم ماذا أقول لكن الأمر في الأول والأخير لها. فقالت نانسي:أمي الجو خارج ممطر. فقالت بريتني:حسنا لكن تعاليا. فجلسوا فقالت بريتني:أنا أتشرف لي أن نصبح أنساب لكن كما قلت الأمر لها ما رأيك يا نانسي؟ فقالت:ماذا؟ فقالت مليندا:سأخطبك لأبني الوحيد ليون. فخجلا فضحكت مليندا وقالت:أريد رأيك الآن؟ فقالت:لا أعلم. فقالت بريتني:لا يا عزيزتي فكري ملينا لا تستعجلي. فقالت نانسي:أنا مواقفه. فقال ليون:حقا! فقالت:نعم. فابتسم فقالت بريتني:يبدوا أنك مسرور يا ليون. فقال:بطبع. فضحكوا فقالت بريتني:حسنا لكن سيكون الزفاف بعد انتهاء المدرسة إي بعد شهر. فقالت مليندا:حسنا. وعادوا المنزل وجدوا زاك في المنزل فقالت مليندا:عزيزي ذهبت إلى والدة نانسي وأخبرتها أني أريد أن أخطب نانسي لليون. فقال زاك:بهذه السرعة. فقالت:لكي لا يقعوا في الأخطاء وهذا أفضل وكان هو مسرور. فقال زاك:حسنا إذ هو موافق. |