جواليا :مابك مليسا :لاشيء اريد مساعده مليسا :ماذا اريد ان تساعديني الأن الخامسه وسوف ياخذني بالثامنه احتاج ملابسي من المصبغه اذاتريدن ارجوك مليسا بحون حسنا اين سوف تذهبين الحفله التي تقامم باصلة الرقص هل تاتين لا اريد سوف اذهب للبحر والمكتبه واريد تغيرر شعريي جواليا :كل هاذا مليسا :امم نعم لما جواليا:لاشيء الأن ارجووك مليسا :حسنا نزلت مسرعه وانا امشي واغني الا بيد تمسكني متضع يدها على فمي وتسحبني نضرت الي واليام الذي محوطني بضراعه ماذا تريدد اتركني لما كل هاذا الحوند لا شأن لك اذهب لم تخبريني ان كنت تحبيني ام ولن اخبرك هل سوف تذهبين الي الحفل لا اتركني لا زال محوطها لا اريد هل تعلم ماذا تفعل نعم ولست خائف مليسا ببكاء اتركني ارجوك المتني تشفق عليها فبكائها يذوب الصخر:حسنا وتركها و ذهبت عنها وتركتها واقف التفت فوجدتها لقد حز بخاطري شكلها مشيت فقادتني رجلي الى ايمي أيمي:مرحبا واليام واليام : مرحبا أيمي :ما بك واليام : اخبرها بالذي حصل مع مليسا أيمي:لم تخبرك بعد واليام :لا ايمي :اذا اجبرها واليام اجبرها ايمي:نعم واليام :كيف أيمي:اثر غيرتها واليام بمن أيمي وهيا تضرب يدها على جبينها :بجواليا واليام : اه نعم نعم لكني اريد المساعده أيمي:حسنا اسمع ما اقول عند مليسا بعد ان اتيت بملابس جواليا صعدت ايمي:مرحبا وليام اتصل الآن صعدت بسرعه عندما دخلت للغرف كان هاتف الغرفه عند الباب فسمعت جواليا تتكلم ومستنده عالى الباب طرقت الباب للدخول واشارت لي على الهاتف بهمس :واليام هنا قلبي اشتعل ولم اعلم لما واردت ان اغير غرفتي مشيت وانا اتألم دخلت الى دورة المياه واتجهت الي المقسله و قسلت وجهي بماء بارد أردت أن اغسل كل شئ اردت ان انسى تلك الأفكار
خرحت ورئيت جواليا تجرري وتبتسم وقالت :قال لي احبك ابتسمت وقلت بالتوفيق جلست على السرير وأنا أتألم وأنضر إليها كيف سعيدة وهيا تجهز نفسها للحفل قررت إني لن اذهب لآني لا أريد آي مشاكل ولا أتوقع أني سوف اضبط نفسي لكن يجب ان تغيير القرفة التي اسكن بها شعرت بيد تضع يدها على كتفي وتقول بحنيه :ما بك عزيزتي أنبني ضميري مع أني لم اقترب بواليم أبدا قالت لها :لا شئ لكني متضايقة قليلا جواليا :اذا اذهبي معي اليوم مليسا بصدمه:وموعدك مع واليام جواليا :لا يهم انه ليس اهم منك في هاذا الموقف كرهت نفسي اردت البكاء الى ان تنشف دموعي :اذهبي معه انا لدي الكثير من (كنت اكذب) بعد ساعة خرجت جواليا مع واليام وكانت جميله جدا جلست لم اعرف اين اذهب نزلت امشي الي ان وصلت المكان الوحيد الذي ارتاح فيه من ضيقتي اكره نفسي حين اتذكر كل شيء كرهتني امي ومنعت اخواتي مني ولم احصل على من احب وصديقتي من تحبه والآخره تتجاهلني وتحتقرني لما يحدث لي كل هاذا ضللت في البحر مده طويلة وذهبت وكانت الساعة 12 منتصف الليل دخلت السكن الطلاب وتسللت لآن البوابه مقلقه دخلت الطابق البنات ومشيت لم اكن ارييد فتح الباب شيء داخل قلبي لم يكن يريد لكني اود التأكد من ذالك الصوت الذي اعرفه جيدا فتحت الباب ونضرت بكل صدمه انتهى البارت الباقي لما ارجع من السفر وبس اتمنى يعجبكم