موضوع يلامس حكمة الله
التي نقف حائرين امامها
فكم لله من لطفاً خفيا ... يدق خفاه عن فهم الذكي
وكم من أمر تساء به صباحا ... وتأتيك المسرة في العشي
اذا ضاقت بك الأحوال يوماً ... فثق بالواحد الفرد العالي
اذا تفكر الأنسان فيما يدعي وينتظر الفرج
انا في باديء امري كنت ادعو بأشياء بعينها ولكن لما بدأت اتفكر
بدأت اغير في طريقة الدعوى واقول " اللهم اصلح لي امري كله ولا تكلني لنفسي طرفة عين "
موضوع رائع وفي انتظار مرور البقية
,