عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 03-30-2007, 11:08 PM
 
شوفوا فوائد الذكر ...

فوائد الذكر


في الذكرنحو من مائة فائدة. ذكر ابن القيم منها:

1. أنه يطرد الشيطان ويقمعهويكسره.

2.
أنه يرضي الرحمن عز وجل.

3.
أنه يزيل الهم والغم عنالقلب.

4.
أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.

5.
أنه يقوي القلبوالبدن.

6.
أنه ينور الوجه والقلب.

7.
أنه يجلب الرزق.

8.
أنهيكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.

9.
أنه يورثه المحبة التي هي روحالإسلام.

10.
أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.

11.
أنهيورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل

12.
أنه يورثه القربمنه.

13.
أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.

14.
أنه يورثهالهيبة لربه عز وجل وإجلاله.

15.
أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قالتعالى: " فاذكروني أذكركم " البقرة:115].

16.
أنه يورث حياةالقلب.

17.
أنه قوت القلب والروح.

18.
أنه يورث جلاء القلب منصدئه.

19.
أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبنالسيئات.

20.
أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى.

21.
أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عندالشدة.

22.
أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه فيالشدة.

23.
أنه منجاة من عذاب الله تعالى.

24.
أنه سبب نزول السكينة،وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.

25.
أنه سبب إشتغال اللسان عنالغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.

26.
أن مجالس الذكر مجالسالملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.

27.
أنه يؤمن العبد منالحسرة يوم القيامة.

28.
أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطيالسائلين.

29.
أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.

30.
أنالعطاء والفضلالذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.

31.
أن دوام ذكرالرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده.

32.
أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.

33.
أنالذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه علىالصراط.

34.
أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول علىالله عز وجل.

35.
أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عزوجل.

36.
أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعدالقريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمععليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضا مااجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جندالشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهيالدنيا.

37.
أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته.

38.
أنالذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.

39.
أن الذاكرقريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطةالعامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق.

40.
أن الذكريعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.

41.
أنالذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.

42.
أن أكرم الخلق علىالله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.

43.
أن في القلب قسوةلا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.

44.
أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلةمرضه.

45.
أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداتهورأسها.

46.
أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.

47.
أنه يوجبصلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.

48.
أن من شاء أن يسكن رياض الجنة فيالدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.

49.
أن مجالس الذكر مجالسالملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.

50.
أن الله عز وجل يباهي بالذاكرينملائكته.

51.
أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانتبدنية أو مالية، أو بدنية مالية.

52.
أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون علىطاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعلها قرة عينهفيها.

53.
أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.

54.
أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعلهبدونه.

55.
أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمالالآخرة.

56.
أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجيله أن يحشر مع الصادقين.

57.
أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عنالذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.

58.
أن الذكر سد بين العبد وبينجهنم.

59.
أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخففالمشاق.

60.
أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.

61.
أنالجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.

62.
أن كثرة ذكرالله عز وجل أمان من النفاق.

63.
أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحةلا تشبهها لذة.

64.
أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيرًالشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يومالقيامة
منقووووول للأمانة
__________________
إذا كنت تحبني بصدق
فلا تتركني ...
؛؛؛
لأن رحيلك ينزع الحياة
من أحشاء روحي
...
..
.