الموضوع
:
قصة انمي رومانسية...مدرسية..كوميدية..
عرض مشاركة واحدة
#
780
07-16-2011, 04:10 PM
shymaa ali
تذكير:
وهكذا مر اليوم الدراسي علي خير ما يرام ما عدا عودة الأمور إلي مجراها الطبيعي بين راي وأكيرا
>>>>>>>>>
الاتنين بموتوا ببعض وأنا أحكي أمور طبيعية ههههههههههههههههه
بعد المدرسة ودع الأصدقاء بعضهم واتجه كل منهم إلي منزله حيث يجري استعداداته لتنفيذ جزئه المتفق عليه من المفاجئة المعدة وكانوا قد قرروا أن تقتصر عليهم وعلي أسرهم بما أنها المرة الأولي منذ 11 سنة والتي تحتفل فيها أكيرا بعيد ميلادها بينما كانت آمال الجميع معلقة علي أن ينجح راي في مهمته حيث ستكون التمهيد للموضوع كله ..............
( منزل جوان وجيني )
الساعة الرابعة عصراً ......
أنهي الجميع غدائهم وقاموا بغسل الأطباق بعد غداء شهي ثم جلسوا يشاهدون فيلماً ما حتى ......
ترررررررررررررررررررررن ترررررررررررررررررررررن ... رن جرس الباب
ذهبت أكيرا لفتح الباب فإذا به راي قد أتي مع أخيه كيه ...
راي:
مساء الخير يا حمقاء
أكيرا بامتعاض:
مساء النور يا مغفل ... تفضلا ادخلا
راي بابتسامة عريضة:
شكراً أكيرا
أكيرا:
كيف حالك كيه؟
كيه:
بخير والحمد لله
ثم دخلوا ثلاثتهم إلي حيث يجلس أفراد أسرة أكاجي وجاك والد أكيرا حيث سلم كل من راي وكيه عليهم جميعاً ثم جلسوا معهم ينتظرون وصول البقية ..........
ترررررررررررررن ترررررررررررررررن ... جرس الباب مرة أخري ......
أكيرا:
سأفـ...
جيني مقتطعةً إياها:
أنا سأفتح
وذهبت جيني مسرعة خشية أن تفتح أكيرا الباب فتري ما مع الجميع وتفسد المفاجئة ....... كان الطارق كين وجين ومعهم تينا وقد صدقت توقعات جيني حيث كان معهما اسطوانات الحفل السري
....
جيني بابتسامة:
تفضلوا ...
بادلوها الابتسامة وقالوا ثلاثتهم معاً:
شكراً
كين:
من الأفضل أن نضع الاسطوانات في مكان آخر حتى يخرج راي وأكيرا
جيني:
أعرف المكان المناسب
جين:
حسناً سآتي معك ... ثم وجه الحديث لكين ... وأنتما اذهبا إلي غرفة الجلوس
أومأ كين مجيباً ثم أعطي ما معه من اسطوانات لأخيه وذهب هو وتينا إلي غرفة الجلوس ......... أما عن جين وجيني فقد ذهبا إلي إحدى غرف المنزل حيث فتحتها جيني ودخلا إليها ... فتحت الأنوار ثم دار بينهما الحديث التالي ....
جين:
إذاً أي غرفة هذه ؟
جيني:
غرفة الأشياء الخاصة ... هنا نضع الأشياء المهمة وهنا كل طعام الحفل
جين:
هل لي أن أراه؟؟
جيني:
نعم طبعاً
... ثم فتحت باب الثلاجة الكبيرة الموجودة هناك فبان فيها كل ما لذ وطاب من أنواع المشروبات إضافة إلي كعكة كبيرة من الشوكولا البيضاء والبنية ...
جين:
تبدو لذيذة ....
جال جين بنظره في الغرفة ثم أشار علي شئ ما
وقال:
جيني ... هل دمية الدب تلك من الأشياء الخاصة أيضاً؟
كان جين يشير علي دمية كبيرة علي شكل دب من الفرو الأجمر تمسك بيدها مثلجات مانجو كبيرة ...
جيني:
أي دميـ ...
توقفت فجأة وكأنما تذكرت شيئاً ما ثم مشت مسرعة إلي الدمية وفتحت سحابها الخلفي فأخرجت منه ما بدا كألبوم صور من نوع ما ... ثم عادت لجين الذي ما زال مستغرباً من تصرفها .....
جيني بابتسامة:
انظر ماذا وجدت ... فنظر إلي يدها
جين:
إذاً كنتي تخبئينه ؟؟؟ ولهذا كانت الدمية شيئاً خاصاً
جيني وجين معاً:
ألبوم صور الطفولة رااااااااااااااااااائع
جيني:
لنذهب قبل أن يلاحظوا غيابنا .........
وفي الوقت نفسه في غرفة الجلوس .....
راي:
أهلاً كين وتينا
كين:
مساء الخير راي
راي وكأنه تذكر شيئاً:
آآه صحيح كين ... اليوم سآخذ كيه إلي الحديقة
كين مجارياً إياه:
ولماذا أنتما هنا إذاً ؟
راي:
أردت أن أعرف إن كان بإمكان تينا القدوم معنا؟
كين وقد فهم ما يرمي إليه راي:
أكيد ولكن ... أواثق بأنك قادر علي العناية بهما وحدك؟
راي:
وهل تشك في قدراتي ؟؟ ثم هل ستأتي أنت مثلاً ؟؟
كين:
لم أخرج برفقة طفل من قبل
أكيرا مقاطعةً:
أحب الخروج مع الأطفال .. هل آتي معكم ؟
راي في نفسه:
نجحت ..
أكمل بصوت عالِ :
لا مشكلة
الجدة في نفسها: يالك من ثعلب ذكي يا راي
أكيرا:
صحيح أين جيني وجين؟؟
أحسوا جميعاً أنهم في ورطة إذ أنهم فهموا سبب غيابهما ولكن كين تدارك الوضع بقوله :
أراد جين أن يشرب فذهبت جيني لتحضر له الماء
تكمل الجدة إصلاح الموقف الجدة:
حسناً يا بني
وهنا يصل جيني وجين إلي الغرفة
جيني:
مرحبااااااااااا
جين:
مساء الخير جمعياً
جاك:
مساء النور .. أهلاً بكما
كاي:
هي راي .. متي ستخرجون؟
راي:
أظن الوقت مناسباً الآن
كين:
اعتني بأختي جيداً يا راي
أومأ راي مجيباً ثم حمل كيه بينما خرجت أكيرا ومعها تينا وودعوا الجميع متجهين نحو الحديقة ... وبعد خروجهما ...
رينما:
يبدو أن ريو كان علي حق فراي يعرف ما يفعل
وبعد فترة ليست بالطويلة وصل كل من ريو وألكس حيث صار الجميع موجوداً الآن
الجدة:
هيا فلنبدأ العمل
الجدة:
هيا فلنبدأ العمل
الجميع:
هيا بنا
وفي هذه اللحظة ذهب كل منهم ليري ما سيفعل فتري رينما والجدة تعدان الطعام والمشروبات أما جاك فهو و كاي يضعان اللمسات الأخيرة من الزينة علي القبعات ..... كين وجين يقومان بتجريب موسيقي الحفل وعمل ترتيب خاص لها .... جيني وجوان و ألكس تقمن بوضع الزينة أما ريو فهو يتأكد من أن عائلاتهم جميعاً سوف تحضر ويؤكد علي الموعد
لنترك الآن هذا المكان الملئ بالنشاط والعمل ولنتوجه لنري ماذا يفعل الأربعة الباقون في الحديقة فنحن هنا الآن نري تينا وكيه يلعبان في الرمال بينما راي وأكيرا يجلسان علي أحد المقاعد القريبة ويراقبانهما بصمت ....... كل منهما يفكر في شئ مختلف تماماً عن الآخر ...... راي يتساءل في نفسه أيسألها وهي تتذكر كيف فقدت أمها وإن كان والدها يتذكر أن اليوم عيد ميلادها السابع عشر ...... قطع ذلك الصمت صوت أحدهما ....
راي:
أكيرا أنتي تعرفين عن ماضي ... هل تحدثينني عن ماضيك؟؟
كلنا نعرف أن راي علي دراية بأمر فقدان أكيرا لأمها ومرض والدها ولكن لأشبع فضولكم هو ما سألها إلا ليدفعها إلي الكلام عل ذلك يريحها ........ عودة ..
أكيرا بنبرة يشوبها شئ من الحزن:
يحق لك أن تسأل وأنا أثق بك ولذا سأجيبك .... صمتت قليلاً ثم أكملت ... بدأ الأمر يوم عيد ميلادي السادس ...........
( أخبرته بكل شئ مفصلاً وكأنما حصل الآن وختمت كلامها بعبارة " لذلك قررت ألا احتفل بيوم عيد ميلادي ثانيةً )
راي بغموض:
خطأ .. أنتي مخطئة
أكيرا باستغراب:
مـ ماذا تعني؟
راي:
أمك كانت تريد منك الاحتفال بعيد ميلادك يومها لأنها أرادت سعادتك فسعادتها من سعادتك ..... أكيرا أنتي لا تعيشين حياتك وحدك الآن بل حياتك وحياة أمك .. وإن كنتي لا تريدين لنفسك السعادة فإنك تريدين لها السعادة صحيح؟؟؟
أكيرا بسرعة:
بالطبع أريد
راي:
إذاً أنتي تعرفين ما عليكي فعله وإياكي واليأس فالحزن لن يعيد شيئاً مما مضي
تنهدت أكيرا ثم قالت بهدوء:
حسناً أعترف أنك محق
راي:
يعني ستكفين عن هذا الإضراب السخيف ؟
أكيرا :
>>>>>>>>
شريرة أنا قطعت عليكم اللقطه نياهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاه
ا
نترك الآن الحديث المتعقل هذا ونعود إلي الغرفة التي يجهزها الجميع للحفل حيث كانوا لا يزالون يعملون بدأب ونشاط ليعدوا الحفل لأجل صديقته العزيزة وكل منهم يتمني أن ينجح راي في جعل أكيرا تقتنع بالأمر مبدئياً وهنا ...
كين وجين:
ما رأيك بالموسيقي؟
ريو والذي يقف أمامهما:
ممتازة والآن استعدا سيصل ضيوفنا الآن
وما إن أكمل جملته حتى رن جرس الباب ليعلن عن وصول أول المدعوين إلي هذا الحفل وقد كانا السيد يوشيدا هنري وزوجته يوشيدا كاترين وأتي بعدهم والد كين و جين وهو ويليام ثم مايكل وجينا ستيوارت ....
ريو:
إذاً سأتصل براي الآن
الجدة:
هيا نحن مستعدون
لنري ماذا كان راي وأكيرا يفعلان مابين سؤال راي واتصال ريو ..
راي:
يعني ستكفين عن هذا الإضراب السخيف ؟
أكيرا :
انزلوووووووووووووو
كمان شوي ..........................
يلا شوي كمان
خلاص آخر مرة نزووووووووووول
أكيرا :
حسناً العام المقبل فأنا لا أظن أنه بقي وقت يكفي هذا اليوم
>>>>>>>>>>>>>>.
وووووواااااااااااااااااااو وأخيرااااااااااا
راي في نفسه:
نجحت نعمممم ..
بصوت عالِ:
إذاً لا مانع من أن تحصلي علي هدية؟؟
أكيرا:
من أي شخص؟
راي:
إذا أخبرتهم فستحصلين علي العديد من الهدايا ..
أكمل في نفسه
.. ولكنك ستحصلين عليها رغم ذلك ههههه
أكيرا:
ألم نتأخر؟؟ الساعة السابعة والربع ؟؟
راي بداخله:
ياللورطة ستفسد المفاجئة ...
راي:
لننتظـ ........
قاطعه رنين الهاتف ...
راي:
مرحباً هنا راي
ريو:
هذا أنا يا رجل وقد انتهينا ووصل الجميع
راي:
لا تقلق انهينا النزهة وسنأتي الآن
ريو:
إذاً نحن في الانتظار أراك بعد دقائق
طووووووووووووووووووط
أكيرا تنادي علي تينا وكيه :
هيا يا تينا سنعود للبيت
كيه:
هل سنخرج معاً ثانيةً ؟؟
أكيرا:
طبعاً يا صغيري متي أردت الخروج أخبرني
( أمام باب منزل جوان وجيني )
كان جاك واقفاً لاستقبال الأربعة الذين كانوا خارج المنزل حين وصلت ابنته برفقة كيه وتينا و راي ......
جاك متظاهراً بأن وجوده مصادفة:
أوه أنتم هنا .... متي جئتم ؟
أكيرا:
وصلنا تواً يا أبي وأنت إلي أين؟
جاك:
ذاهب لشراء بعض الحاجيات .... الباب مفتوح ادخلوا .... الجميع في غرفة الجلوس
أومئوا بالإيجاب ودخلوا فتبعهم جاك وبدون أن يصدر صوتاً حيث أخذ القبعات التي وضعها قرب الباب مسبقاً وتسلل ليضعها علي رءوسهم ...........
حين فتحت أكيرا الباب فوجئت بتساقط قصاصات الورق الملون عليها وفتحت الأنوار وخرج الجميع من أماكنهم
الجميع:
مفاااااااااااااجأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأة
وهنا فتحت موسيقي عيد الميلاد وردد الجميع معها
happy birth day to you akira
.....
happy birth day to you kih
ودخل جاك خلفهم فوضع قبعات الاحتفال علي رءوسهم
جاك:
عيد ميلاد سعيد لكما
راي :
عيد ميلاد سعيد أخي .... ثم نظر ناحية أكيرا : هذه هي الهدية
أكيرا:
إذاً كنت تعرف بالأمر أيها الماكر
راي:
قلت إنك ستحصلين علي هدية ولكني لم أقل أنها ستكون مني وحدي كما أنه عيد ميلاد أخي الحبيب أيضاً
الجدة:
يبدو أنك نجحت تماماً يا راي
كيه:
شكراً لك أخي .... ثم ركض ناحية أمه التي احتضنته ورفعته إليها وهنا علت الموسيقي لتعلن بداية الحفل وتخطي حاجز الحزن
داخل الحفلة حيث تري الرجال معاً أما الشباب فقد اجتمعوا هم الثمانية إضافةً إلي كيه وتينا حيث جلسوا يتناوشون فيما بينهم حيث جلسوا يتناوشون فيما بينهم
أما السيدات فهن معاً حيث أصبحت كاترين صديقة مقربة لهن ...........
انتهت الحفلة وخرجت أكيرا لتوديع آخر الضيوف وهو راي وأسرته بينما ظلت ألكس عندهم في تلك الليلة وأثناء عودة أكيرا من أمام بوابة البيت إلي الداخل عبر الحديقة سمعت صوتاً خلفها لم يكن سوي صوت مينورو خادم جاك .......
>>>>>>>
عرفتو مين ضحية جااك ؟؟؟
مينورو:
سهلتي مهمتي بخروجك يا آنسة
التفتت أكيرا ناحية مصدر الصوت لتري شخصاً في أواخر الثلاثينيات له شعر أبيض وعيون صفراء ولكن ما عقد لسانها حقاً هو ذلك الشئ الأسود الذي يحمله في يده ......... حتي أن دهشتها لرؤية هذا المسدس جعلتها غير قادرة علي الصراخ طلباً للنجدة حتي
أكيرا بخوف وصوت خفيض:
مـمـماذا تتترييد؟؟؟
مينورو:
الأمر واضح ... عيد ميلاد سعيد يا آنسة
وفي هذه اللحظة انطلقت رصاصة مسدس مينورو المزود بكاتم للصوت والمصوب تجاه قلب أكيرا تماماً مخترقاً قلب تلك الأنثي الضعيفة ومصحوباً بصوت تأوه سمعه حتي الجيران وعلي إثره رحل مينورو مسرعاً من المكان وكل ما بإمكانك رؤيته هو جثة هامدة خالية من الحياة تناثر شعرها حولها علي الأرض وسط بركة من الدماااااااااء وسكان هذا البيت يركضون باتجاه مصدر الصرخة التي سمعوها ليفاجئوا بالمشهد الذي أمامهم ........
ماتت أكيرا ؟؟!!!!!!!
هل هذا معقول ؟؟؟ !!!!!!
آآآآآآآآآآآآآآآآه ..... ياللحياة التي تأخذ طفلة في مقتبل العمر لإرضاء جشع شخص آخر !!!!!!!!!
اسيبكم لحتي تتمتعوا بالمنظر الدموي علي أمل اللقاء بكم قريباً
ما في أسئلة لحتي تبكوا متل ما بدكم ههههههههههههههه
shymaa ali
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى shymaa ali
البحث عن المشاركات التي كتبها shymaa ali